السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما أهمية الانترنت فى حياتنا اليومية ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 20، 2015 في تصنيف الكمبيوتر والإنترنت بواسطة أخزم (149,980 نقاط)

141 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة أريج (158,550 نقاط)
 
أفضل إجابة
برأيي الشخصي ومن خلال عملي : النت تفتح الأبواب العريضة على حضارات وثقافات الدول
وتضع بين يديك كل ما توصل له العلم في جميع المجالات بأسهل طريقة
فأنا لم أعد احتاج لا إلى مرجع و لا إلى أي شخص في تعلم ما أريد ان أتعلمه أو في الحصول على المعلومة التي أريدها بكل بساطة.
إضافة إلى أنها لمن يستطع أن يستغلها جيدا في مجال العلم تفيد في مصد الرزق ,شأني أنا.
_أما من جانب آخر(اللهم تعافينا) والله سببت أكبر ضرر للأخلاق و المبادئ.
أنا سوف اقول شيئا" :( العرب يستهلكون الحضارة)..هذا السبب الرئيسي في تفوق أحدهم علينا.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة داود (149,400 نقاط)
عن نفسى انا بستفاد منه فى معلومات عامه ومفيده ومن ناحية اخرى بعرف كل اخبار العالم وحاجات كتير مفيده
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة جلنار (150,610 نقاط)
الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وبعد :
فلقد فتن الشباب اليوم بالإنترنت ، وولعوا به ولعاً شديداً ، فأصبح جُلّ حديثهم عنه وعن ارتياد مواقعه ، والإبحار في جنباته ، والجلوس في صحبته الساعات الطوال دون كللٍ أو مللٍ ، وهذا يدعونا للتأمل في
محاسنه ومفاسده حتى نكون على بصيرة من أمرنا .
أولاًً : أضرار الإنترنت
1- إضاعة الأوقات .
2- التعرف على صحبة السوء .
3- زعزعة العقائد والتشكيك فيها .
4- نشر الكفر والإلحاد.
5- الوقوع في شراك التنصير .
6- تدمير الأخلاق ونشر الرذائل .
7- التقليد الأعمى للنصارى والافتتان ببلادهم .
8- إهمال الصلاة وضعف الاهتمام بها .
9- التعرف على أساليب الإرهاب والتخريب .
10- الغرق في أوحال الدعارة والفساد .
11- إشاعة الخمول والكسل .
12- الإصابة بالإمراض النفسية .
13- إضاعة مستوى التعليم .
14- التجسس على الأسرار الشخصية .
15- انهيار الحياة الزوجية .
ثانياً : فوائد الإنترنت
من الإنصاف أن نبين ولو بذكر بعض الصور ما قام به أهل الهمم العالية من استغلال للإنترنت في أمور نافعة ، بل جعلوا هذه الشبكة خادمة للإسلام ، وداحضة للباطل وأهله ، وهذه جملة من فوائد الإنترنت التي هي في
الحقيقة كثيرة لا تحصى :
1- الدعوة إلى الإسلام وبيان محاسنه .
2- الرد على الشبهات التي تثار حول الإسلام ودحضها .
3- محاربة البدع والتصدي لدعاتها .
4- نشر العلم النافع والأخلاق الحسنة .
5- معرفة العلوم الكونية والأخذ بأسباب التقدم والرقي .
6- الاستفادة منه في الأبحاث العلمية .
7- التعرف على أحدث التقارير والدراسات والإحصاءات في مختلف المجالات .
8- سهولة الاتصال بالعلماء لأخذ الفتوى عنهم والاستنارة بآرائهم .
9- الإعلان عن محاضرات العلماء ومتابعتها عبر الإنترنت .
10- التعرف على أحوال المسلمين في العالم ومتابعة أخبارهم .
أخي الحبيب
أيليق بك أن تستخدم نعم الله في معصيته ومحاربته ؟
أيليق بك أن تكتفي من هذه التقنية بكل ماهو سيئ ، بينما غيرك من غير المسلمين يستغل تلك الشبكة في كل ما يوصلهم إلى مراكز الصداقة والريادة لهذا العالم ؟
ألا فاتق الله – أخي الحبيب –وأسأل نفسك :
مــــــــــاذا : أعددت لقدومك على ربك ؟
ماهــــــــو : زادك الذي تزودته في سفرك إلى الله والدار الآخرة ؟
أيقـــــدم : الناس على ربهم بالحسنات والأعمال الصالحة ، وتقدم أنت بالأغاني والأفلام ومطالعة الصور العارية عبر هذه الشبكة ؟
هــــــــــــل : هذا هو نصيبك من الدنيا ؟ هل هذه هي بضاعتك للآخرة ؟
أيــــــــــن : أنت من قول الله تعالى : ( يا أيها الذين أمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة ... ) ؟
أسأل الله لي ولكم الثبات على دينه ، والتوفيق والإعانة على سلوك سبيله ، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة اسماعيل رمضان (154,520 نقاط)
كل شيء في حياتي
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة رفيقة لطيفة (155,470 نقاط)
أهمية الانتريت لنا كأهمية الكهرباء في حياتنا بل و ان شئنا الدقة أصبح لدى البعض كأهمية  الشرب و المأكل في حياتهم و اصبح لدى البعض الآخر كأنه شر و لكن لا
بد منه في الحياة.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة تامر (158,660 نقاط)
الانترنت والكمبيوتر دخل في جميع مجالات حياتنا اليومية والانترنت هو سوق عالمي كبير كل انسان يستطيع ان يتسوق ما يرغب به وفه الكثير من النافع والضار ارجو
الاستفادة من اجابيات فقط .ونستعيذ بالله من خبائث النت .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة abdul202 (159,670 نقاط)
معلومات
اخبار
كل حاجه حلوه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة abdul202 (159,670 نقاط)
الانترنت هو مقرب البعيد يضع العالم كله بين يديك  وهي نعمة من الله سبحانه وتعالى علينا ان نحسن استغلالها
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة الحسناء (161,230 نقاط)
ياحبيبي بيني وبينك النت صح إنه عالم ثاني لكن قليل اللي يستفيدون منه يعني مايدخلون إلا للإفاده بس ,, لكن وربي الأكثريه وخاصه البنات يدخلون له من شان الطفش ,,
يعني مافي شي يسلي مثل النت تبي تضحك افتحه واقرى نكت او تفرج مقاطع تفطسك ضحك تبي أفلام بشتى انواعها تحصل تبي تقرى كتاب يكون موضوعه مثلا محدد براسك تحصله تبي تقرى شعر تحصله يعني النت بإختصار اهو العالم
الأول وعالمنا احنا اهو العالم الثاني ,, وبرب فيني النوم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة تامر (158,660 نقاط)
للأنترنت أهمية عظمى فهو يعتبر الأن من أهم مصادر المعرفة والتواصل فى العالم أجمع وكما أن له فوائد فله أيضاً أخطار على الشباب والفتيات فلابد أن أراعى قبل أن
أترك اولادى وبناتى أمام شاشات الكومبيوتر والانترنت يجب أن أسلح اولادى بسلاح الايمان وسلاح القيم والاخلاق النبوية وقد عنى الاسلام بالتربية الجنسية لشباب المسلمين لقد كان اهتمام الإسلام بالتربية
الجنسية، لأن العاطفة الجنسية مظهر إنساني يؤثر في سلوك الإنسان، فكان لا بد من أن يتناوله التهذيب مع عدم البعد عن الحقيقة، ولذلك فالسلبية المطلقة والرد على تساؤلات النشء عن هذه العاطفة بقولنا: (عيب ..
لا يصح)، طريقة غير سليمة في إفهامهم هذه النواحي الجنسية الطبيعية.
وفي ذلك يقول الأستاذ أحمد عبد اللطيف بدر ]في كتابه (العاطفة الجنسية في ضوء الدين والعلم) ص 40[:
(ونحن نترك أبناءنا يتيهون فيما لا يشعرون به في دور البلوغ من اختلاف جسمي وعقلي ونفسي، ونتركهم للطبيعة، وانحرافهم راجع إلى إهمالهم وعدم اللباقة في وقوفهم على حقائق واضحة، فحين يجد الناشئ نفسه قد أفرز
في حلمه وهولم يألف ذلك يخشى أن يصارح أباه في أمره، وكذلك البنت، ويتلقى كلاهما من المحيط الخارجي في صورة مشوهة ما يدور حول الناحية الجنسية وبذلك يكون الانحراف!! إن واجب كل أم أن تُعَرِّفَ ابنتها حقيقة
العاطفة الجنسية من أنها شئ طبيعي يراد به حفظ النوع، ولها في الحيوان الأليف في البيت ما يذلل لها الصعوبة) انتهى.
ويقول أيضَا ]في ص 23 من نفس الكتاب[:
)وتربية الغريزة في دور البلوغ تحتاج إلى حسن القيادة وجمال التصرف، فإن محاصرة البالغين والبالغات، والأخذ بالعنف في تقبيح نداء الغريزة يولِّد شعورًا خفيًّا بأن المباشرة الجنسية شيئًا غريبًا مستكرهًا
بعيدًا عن الإنسانية، وقد يضل كثير من الأبناء والبنات لعدم التوجيه السديد، وفي أوائل البلوغ تميل الأنثى إلى النوم كثيرًا، ويغرق الذكر في أحلامه، ويغيب عما حوله، ويريد التنفيس عما يلاقي من مظهر غريب
عنه لم يألفه، وبخاصة حين يفرز في نومه المادة المنوية، ويخيل إليه أنه فريد في ظاهرته، فالواجب على الأم أن تعرِّف ابنتها كل ما يتصل بالحياة الجنسية في صراحة مع التحفظ وعدم التنزل والابتذال كما يفعل
الكاتبون الذين يكشفون ليثيروا لا ليفيدوا(.
هذا إلى أن الجهل بالتربية الجنسية يؤدي إلى ارتكاب مخالفات شرعية يقع فيها المرء وهو يظن أنه على صواب مثل:
• قد يمس الرجل ذكره بباطن كفه، أو المرأة باطن فرجا فيبطل الوضوء من كل منهما وهما لا يشعران.
• كم من فتاة اغتسلت بعد الطهر من المحيض بدون رفع موانع الحيض، وبدون احترام لشرائط الغسل وفرائضه، إنما أفرغت الماء على نفسها مصحوبًا بعقاقير وعطر وشبهه، لأنها كانت تعتقد أن النية والشروط والفرائض تخص
المتزوجات.
• وكم من ملامسات سطحية وقعت بعد مراكنة الخطيبين لبعضهما وقبل العقد الشرعي، وهما يحسبان أن الخطبة (بكسر الخاء) عقد. وقد أدت تلك الملامسات إلى حمل غير شرعي، والطب يثبت الحمل بمثل هذه الملامسات.
ولهذا يقول الدكتور عبد الرحمن طالب الجزائري ]في كتابه (التربية الجنسية في الإسلام) ص 213[:
)لقد دلت الدراسات عن المراهقين من الفتيان دلالة واضحة على أن فترة المراهقة هي فترة رغبات جنسية قوية. وقد ثبت أن ما يزيد على 95% من المراهقين الذكور في المجتمع الأمريكي يكونون فعالين جنسيًا حين بلوغهم
الخامسة عشر من العمر. وفي هذا دليل على الحاجة الكبرى للتربية الجنسية. ذلك بأن المراهق بحاجة لمساعدته فيما خص مشكلاته الجنسية، وفي إمكان المدرسة والبيت أن يساعدا المراهق كثيرًا في هذا الخصوص
...