السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل العواصف الترابية .. والرعد والبرق القوي .. عذاب أو غضب الله ..؟!

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 4، 2015 في تصنيف السيرة النبوية بواسطة بوران (152,510 نقاط)

443 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة سهى الكوكب (154,250 نقاط)
بسم الله الرحمن الرحيم
اخي الكريم ان لله نواميس في الارض وميزان وما المناخ ماهيا الا اياة من اياته للناس مثل الشمس و القمر وهيا تمثل دورة الحياة الطبيعيه في الكون
اما انزال عذابه وغضبه فلا يكون ذلك الا بعد الرسال الرسل و الصالحين لانذار قومه برجوع الى الله فان اطاعو كف عذابه عنهم وان عصو انزل الله بهم العذاب
كباقي القورا البايده التي اهلكها الله بعصيانهم له.و كما في قصة الرسول صلى الله عليه وسلم عندما امر الله ملك الجبال بان يطيع النبي ويطبق على قريش وانتم تعلمون باقي القصه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة صبا (149,700 نقاط)
السلام عليكم و رحمة الله
بالنسبة لهدا الموضوع لا يوجد انسان على وجه الارض يعلم ان كان عداب او غضب فهدا شيىء يخصه هو سبحانه و تعالى ... و لقوله تعالى : (( فسخرنا له الريح تجري بأمره رخاءا حيث اصاب ))   صدق الله العضيم
فالله وحده اعلم بما تخفيه ... والله اعلم ... اللهم لا تؤاخدنا ان نسينا او اخطانا
والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة رهف (151,760 نقاط)
كل ما يمر بالإنسان فى هذة الحياة إذا كان مؤمن فهو خير له ( عجبا لأمر المؤمن إن أمرة كله له خير إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا
له وليس هذا إلا للمؤمن ) فكل ما يمر بك هو ابتلاء لك فيجب أن يكون حالنا مع كل أمر يمر بها أما الصبر دون اعتراض أو الشكر وإذا ارتقينا كا حالنا فى كل أمر هو الرضى لأن المؤمن على يقين أن الله يختار له
الأصلح والأنفع وأن الله أولى به من نفسه وأرحم به مننفسه وأهله فكيف لا يرضى بقضاء قضاه له وهكذا تكون حياتنا سلسلة متصله من الرضا والسعادة لا يعكرها وهم أو فكر أو خوف من الغد ( لا كرب ورب )
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة خلدون (158,210 نقاط)
لحكم لا يعلمها الا الله
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
ربما تكون دالة على غضب الله من قوم ما
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
لالالالالالالا بص ان عذاب الله لشديد والرعد والعواصف مش هتيجي حاجة زي اهل ثمود وعاد ولوط دول اللي شافو عذاب ربنا انما احنا دي ظواهر طبيعية ليست الاا يعني لو
ربنا عايز يعذبنا هيعمل حجات اكتر من دي بكتيييييييييير
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة محمد (155,860 نقاط)
الله رحيم ارسل هذي الاعاصير فقط.
لو الله بدو يعذبنا كان ارسل ريح تقلع البيوت من قوتها ولكن الله غفور لم يرسل علينا الا ريحا وعواصف لذا احمد الله.
بتسألني لييش الله يعذبنا الجواب هنا
شوف ويش يصير للشعب البحريني كل يوم تطلع بالأخبار قتل اكثر من10 في اليوم الواحد
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة أخزم (149,980 نقاط)
هذا كله من عند الله
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة تاني (159,380 نقاط)
هذه الظواهر الطبيعية تجري وفق سنن كونية أرادها الله الذي لا راد لأمره، و لا شك أنها تؤدي أدوارا هي في الأصل لفائدة الإنسان لما نعلمه من أن الله سخر له ما في
الأرض جميعا... و قد يصحب هذه الظواهر آثار مدمرة، لكن لا أحد يستطيع، إلا الله، أن يعلم هل هي حين تقترن بالدمار و التخريب عذاب إلهي ؟ أم محض ابتلاء؟
كل ما استطاع العلماء المسلمون ان يجزموا به هنا أنهم قالوا : ننظر في الذين نزل بهم هذا المصاب، فإن كانوا قوما أهل مجاهرة بالمعصية، كان الراجح أن ذلك من الله عذاب و غضب, و إذا كان القوم الذين نزل بهم
هذا البلاء أهل توحيد و إيمان و التزام بشعائر الله، فالأرجح أنه ابتلاء و امتحان...
ونحن نرى الزلازل تضرب المسلمين و غيرهم، فهل يصح التعميم بأن هذا عقاب إلهي ؟؟ و كيف يكون كذلك ، و الله يقول : و ما كان الله ليعذبهم و انت فيهم... وما كان الله ليعذبهم و هم يستغفرون .
فلا بد إذن أن نسلم بأن هذه الظواهر الكونية يمكن أن تتحرك لتخدم سننا شرعية، كسنة إهلاك الأقوام إذا هم طغوا و تجبروا... لكن ذلك لا يدفعنا إلى تفسير كل ظاهرة من هذه الظواهر ارتبطت بالتدمير و الإبادة
بانها غضب إلهي. و الله تعالى أعلى و أعلم.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة حسنة المظهر (163,590 نقاط)
بالنسبة للعواصف الترابية فهي رحمة لانها تقتل مئات الالاف من الكائنات الدقيقة التي تضر الحياة
والرعد والبرق هما نعمة الغيث وكل شيء في الكون محسوب وخلق من اجل تسير الحياة
وسبحان الله
...