السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل العواصف الترابية .. والرعد والبرق القوي .. عذاب أو غضب الله ..؟!

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 4، 2015 في تصنيف السيرة النبوية بواسطة بوران (152,510 نقاط)

443 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة دالية (156,020 نقاط)
العاصفة الرملية Dust storm: هى عبارة عن رياح عاصفة محملة بذرات ترابية وغبار ة من قشرة الأرض السطحية المفككة. وتعتبر العواصف الرملية من الكوارث الطبيعة التي
تخلف الكثير من الحوادث والتلفيات على كافة مستويات النشاط البشري، والعاصفة الترابية ظاهرة مترولوجية شائعة تحدث في كثير من بقاع العالم الصحراوية كالجزيرة العربية والشرق الأوسط بشكل عام وشمال أفريقيا
ووسط آسيا واستراليا والولايات المتحدة الأمريكية بل ورصدت عواصف ترابية عظيمة جداً فوق كوكب المريخ بصورة أعظم بكثير من العواصف الأرضية فسبحانه الذي بيده ملكوت كل شيء.. والعاصفة الترابية تحدث عند توفر
شرطين أحدهما: تربة جافة ومفككة عارية من الغطاء النباتي والشرط الثاني سرعة الرياح. وميكانيكية نشوء العاصفة الترابية نتيجة لتيارات الحمل التي تحدث بعد تسخين شديد لسطح الأرض، فيصبح الهواء فوق سطح الأرض
حاراً ومن ثم يصعد إلى أعلى بشكل تيارات حملانية. مما يسبب خلق اختلافات في الضغط الجوي والحرارة، بسببها تندفع رياح أبرد نسبياً إلى ملء الفراغ في الموقع الأمر الذي يثير الغبار ويحمل حبات الرمل إلى أعلى
بمستوى يتناسب مع قوة الرياح وجفاف وتفكك التربة والله أعلم.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة بداية الشباب (157,680 نقاط)
ان لله حكمة بالغة في ذلك ...
ولا أحد يعلم إلا الله سبحانه...
فيرسل البرق والرعد ليخيف ويهلك قوما ...
ولله الحكمة وهو أحكم الحاكمين
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة لينا (152,490 نقاط)
نعم واحيانا تكون رحمة وفيها يحكم الله تعالى
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة رهف (151,760 نقاط)
الله اعلم وانا اقول مش غضب عشان لو غضب بكون اكتر من هيك ولو عذاب يمكن كمان اكتر!!!!!!!!
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة راشد (150,700 نقاط)
لنقول ابتلاء ان شاء الله
:)
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة مراد (152,840 نقاط)
غضب وانذار لنا
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة بسام (154,020 نقاط)
العياذ بالله ....من قال ان هاته الظواهر هي غضب الطبيعة فهو عديم العلم بالله عزوجل ..هل للطبيعة مشاعر???
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة نورا (161,080 نقاط)
“الرعد”، ظاهرة كونية طبيعية، واحدة من جند الله، يسبح بحمد ربه، وطريقة تسبيحه هذه لا يعلمها إلا الله خالقه.. خاضعا لأوامره، ضارعا له مداوما على ذكره، يشكره
اعترافا لجلاله بالألوهية والربوبية والوحدانية، وبأنه خالق الكون ومليكه والمتفرد فيه بالسلطان والمبدع له بعلمه وحكمته وقدرته.
وظاهرة الرعد فيها الكثير من الرحمة، وأيضا فيها العديد من صور العقاب والعذاب إن تحولت إلى صواعق مهلكة ونتجت عنها سيول جارفة، وهي تحدث بأوامر الله، وكذلك تتحرك وفق سننه وإبداعه في خلقه، تقدم صورة من
صور تسبيح الكائنات والمخلوقات لخالقها، فهو حمد وتسبيح وتقديس لله تعالى وخضوع لجلاله بالطاعة والعبادة على الحقيقة لا على المجاز، وهذا التسبيح والتنزيه والتقديس والعبادة لله تعالى من قبل الظواهر
الكونية والجمادات والأحياء، دون الخلق المكلف، هو ضرب من ضروب الغيب المحجوب عن الإنسان وعن إدراكه وحسه رحمة به واستكمالا لمتطلبات اختباره وابتلائه في هذه الحياة الدنيا، ومن ضروب الغيب الذي يجب على كل
مؤمن بالله أن يتلقاه بالتصديق والتسليم والتفويض إلى الله تعالى الخالق البارئ المصور الذي أبدع هذا الكون بعلمه وحكمته وقدرته، ووصف خلقه كله بأنه مسبح فقال: “تسبح له السموات السبع والأرض ومن فيهن وإن
من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم إنه كان حليما غفورا” (الإسراء: 44)
سورة الرعد
وقد أفرد القرآن الكريم سورة كاملة باسم “الرعد” وفي هذا السياق قال الدكتور عبد الله شحاتة رحمه الله: تبدأ سورة الرعد بقضية عامة من قضايا العقيدة وهي قضية الوحي بهذا الكتاب: “المر، تلك آيات الكتاب
والذي أنزل إليك من ربك الحق ولكن اكثر الناس لا يؤمنون” (الرعد: 1)، وهذا الافتتاح يلخص موضوع السورة كله، ويشير إلى جملة قضاياها، وتسترسل السورة في استعراض آيات القدرة وعجائب الكون الدالة على قدرة الله
الخالق الناطقة بأن من مقتضيات هذه الحكمة أن يكون هناك وحي لتبصير الناس، وان يكون هناك بعث لحسابهم ورجوعهم إلى الخالق الذي بدأهم وبدأ الكون كله قبلهم وسخره لهم ليبلوهم فيما آتاهم، وتبدأ الآيات الرائعة
في رسم المشاهد الكونية الضخمة، نظرة إلى السماء ونظرة إلى الأرض ومشاهدها وكوامن الحياة، وهذه اللفتة إلى مظاهر القدرة الإلهية تحرك الوجدان أمام هذا المشهد الهائل بما فيه من عظمة وقدرة وإتقان.
ونصل إلى قول الله تعالى: “هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا وينشئ السحاب الثقال ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء وهم يجادلون في الله وهو شديد المحال” (الرعد: 12-13)،
فيخبر الله سبحانه وتعالى انه هو الذي سخر البرق وهو ما يرى من النور اللامع ساطعا من خلال السحاب، يخاف المسافر أذاه وشقته، وطمعا يرجو بركته ومنفعته ويطمع في رزق الله وينشئ السحاب الثقال بالماء، ويسبح
الرعد بحمده، أي يظهر قدرته تعالى وجبروته وتسخيره لجميع ظواهر هذا الكون كقوله تعالى: “وإن من شيء إلا يسبح بحمده”.
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سمع الرعد والصواعق قال: “اللهم لا تقتلنا بغضبك ولا تهلكنا بعذابك وعافنا قبل ذلك”، وعن أبي هريرة انه كان إذا سمع الرعد قال: “سبحان من يسبح الرعد بحمده”، وعن عبد
الله بن الزبير أنه كان إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال: “سبحان من يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته، إن هذا الوعيد شديد لأهل الأرض”.
مشاهد مؤثرة
والرعد والبرق والسحاب مشاهد معروفة، وكذلك الصواعق التي تصاحبها في بعض الأحيان، وهي بذاتها مشاهد ذات اثر في النفس حتى اليوم وعند الذين يعرفون الكثير عن طبيعتها، والسورة تذكر هذه الظواهر متتابعة، وتضيف
إليها الملائكة والتسبيح والسجود والخوف لتصوير سلطان الله المتفرد بالقهر والنفع والضر، وقد سميت السورة ب”الرعد” لقوله سبحانه وتعالى: “ويسبح الرعد بحمده”، والرعد ذلك الصوت المدوي وهو أثر من آثار
الناموس الكوني الذي صنعه الله أيا كانت طبيعته وأسبابه، فهو رجع صنع الله في هذا الكون، وهو يحمد ويسبح بلسان الحال، للقدرة التي صاغت هذا النظام، كما أن كل مصنوع جميل متقن يسبح ويعلن عن حمد الصانع
والثناء عليه بما يحمله من جمال وإتقان.
وقد اختار الله سبحانه وتعالى أن يجعل صوت الرعد تسبيحا للحمد، اتباعا لمنهج التصوير القرآني في مثل هذا السياق وخلق سمات الحياة وحركاتها على مشاهد الكون الصامتة لتشارك في المشهد كله، وقد انضم إلى تسبيح
الرعد بحمد الله تسبيح الملائكة من خوفه وتعظيمه، وفي آية أخرى يقول: “والملائكة يسبحون بحمد ربهم”.
وقد وردت الإشارة إلى تسبيح الرعد في القرآن مرة واحدة في الآيتين 12 و13 من سورة الرعد، وهاتان الآيتان الكريمتان تشيران إلى ترابط الظواهر الكونية الواردة فيهما من الرعد والبرق والسحاب الثقال والصواعق
ببعضها بعضاً، وهو ما أثبته العلم الحديث، وتشيران إلى أن الرعد يسبح لله تعالى ويخاف من عقابه تسبيحا يشبه تسبيح الملائكة وصالحي الإنس والجن وبقية الخلق.
والسياق القرآني في الآيتين يحشد تلك الظواهر الجوية العابدة لله، المسبحة بحمده، ويضيف إليها الملائكة في مشهد إيماني يظهر الخضوع لأوامره وخوفا ورهبة من غضبه وعقابه واعترافا لجلاله.
ويذكر أهل العلوم الكونية أن كلا من ظاهرتي البرق والعواصف الرعدية تنشآن عن تصادم شحنات كهربائية متعاكسة في السحب، وعندما تتعاظم تلك الشحنات يحدث تفريغ كهربائي على هيئة البرق، ويؤدي الشرر الناتج عن
البرق إلى الارتفاع المفاجئ في درجة حرارة الهواء داخل السحب مما يؤدي إلى تمدده بأصوات انفجارية شديدة تسمى بالرعد، ونحن نرى البرق بمجرد حدوث الوميض ثم نسمع الرعد، ويقدر حدوث العواصف الرعدية في بعض
مناطق العالم بحوالي 45 ألف عاصفة يوميا، وتعتبر من اعظم الظواهر الجوية المعروفة لنا .
سبحان الله العظيم
فقد روى الإمام أحمد في مسنده (2483)، والترمذي مختصراً (3117)، وابن أبي حاتم في تفسيره (1/55)، وأبو نعيم في الحلية (4/305)، وصححه الضياء في المختارة (10/69) وغيرهم من طريق بكير بن شهاب، عن سعيد بن
جبير، عن ابن عباس –رضي الله عنه- في حديث طويل -وشاهده قول ابن عباس-: أقبلت يهود إلى رسول الله –صلى الله عليه وسلم- فقالوا: يا أبا القاسم! إنا نسألك عن خمسة أشياء: فإن أنبأتنا بهن عرفنا أنك نبي
واتبعناك، فأخذ عليهم ما أخذ إسرائيل على بنيه، إذ قالوا: الله على ما نقول وكيل! قال: "هاتوا!" فسألوه عن هذه الأمور، ومنها: قالوا: أخبرنا ما هذا الرعد؟ قال: "مَلَكٌ من ملائكة الله عز وجل، موكل بالسحاب
بيده -أو في يده- مخراق من نار يزجر به السحاب، يسوقه حيث أمر الله" قالوا: فما هذا الصوت الذي يسمع ؟ قال: "صوته ..." الحديث.
غير أن هذه الزيادة التي فيها ذكر الرعد والملك الموكل به زيادة لا تصح؛ فقد تفرد بها بكير بن شهاب عن سعيد بن جبير كما نص عليه أبو نعيم في الحلية، ولعل هذا ما جعل الإمام الترمذي يقول عنه: حسن غريب. وهو
تضعيف منه كما هو ظاهر.
وما دلّ عليه الحديث -مع ضعفه ونكارة إسناده- هو قول جمهور المفسرين،كما قال أبو عمر ابن عبدالبر: -في الاستذكار 8/588-: "جمهور أهل العلم من أهل الفقه والحديث يقولون: الرعد: ملك يزجر السحاب، وقد يجوز أن
يكون زجره لها تسبيحاً؛ لقول الله تعالى: (ويسبح الرعد بحمده) [الرعد: 13]،وينظر: تفسير ابن جرير (1/150).
والقول الآخر في تفسير صوت الرعد هو أنه ريح،كما هو قول ابن عباس،ومجاهد -ولهما قول يوافق قول الجمهور-، وقد عبّر عنه ابن جرير بقوله:
(ريح تختنق تحت السحاب،فتصاعد،فيكون منه ذلك الصوت)، ينظر: تفسير ابن جرير (1/151).
وإذا تبيّن أنه لا يوجد شيء مرفوع في هذا الباب، وأن الراوية عن ابن عباس مختلفة، فيمكن حينئذٍ أن ننظر في البحوث العلمية التي ظهرت في العصر الحاضر، والتي قد تعين على فهم حقيقة صوت الرعد، حيث يقول بعض
الباحثين:
إن قوله تعالى: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَاباً ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَاماً فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ جِبَالٍ فِيهَا
مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ يَشَاءُ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ) هو أحد آيات ثلاث في القرآن الكريم تتحدث عن المطر، وأنواع السحب، وهذه الآية هي
الآية المذكورة هنا، وقوله تعالى: (اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَاباً فَيَبْسُطُهُ فِي السَّمَاءِ كَيْفَ يَشَاءُ وَيَجْعَلُهُ كِسَفاً فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ
فَإِذَا أَصَابَ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ) [الروم:48].
وقوله تعالى: (وَأَنْزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجاً لِنُخْرِجَ بِهِ حَبّاً وَنَبَاتاً * وَجَنَّاتٍ أَلْفَافاً) [النبأ:15-16].
وقد قسم علماء الطقس -في العصر الحديث- أنواع السحب إلى ثلاثة أنواع رئيسة:
السحب الركامية: وإليها تشير الآية الأولى (آية النور).
السحب المبسوطة: وإليها تشير الآية الثانية (آية الروم).
سحب الأعاصير: وإليها تشير الآية الثالثة (آية النبأ).
وهذه الأنواع الثلاثة تتفرع عنها أنواع كثيرة أوصلها بعضهم إلى ثمانين نوعاً، وبعضهم اختصرها في اثني عشر نوعاً، ولكنها ترجع في أصلها إلى هذه الأنواع الثلاثة المذكورة في القرآن الكريم.
وال
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة أريج (158,550 نقاط)
لا ولاكن من اجل تذكير بوجود الله وكذالك من اجل  اعلام الناس بأنه القوي المتين القادر على كل شئ وبي كلمتا واحده الا وهي كن فيكون........
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة هل اليمين (155,700 نقاط)
سؤال لايستحق اكثر من                                      
   الله اعلم
...