السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل العواصف الترابية .. والرعد والبرق القوي .. عذاب أو غضب الله ..؟!

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 4، 2015 في تصنيف السيرة النبوية بواسطة بوران (152,510 نقاط)

443 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة ومطلب (155,130 نقاط)
اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا ...ياااا رب
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة الظبية البيضاء (151,000 نقاط)
الله اعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة أخزم (149,980 نقاط)
كل شيء مكتوب عند الله عز وجل  حتى افعالنا او ايماننا او كفرنا وحتى تفيرنا بماذا سنعمل اليو او الغد
اقرأ هنا
القلم الأعلى واللوح المحفوظ:
خلق الله تعالى القلم الأعلى بعد خلق الماء والعرش وهو ثالث المخلوقات، وهو جِرم عظيم جدًّا على شكل نور، ثم خلق الله تعالى بعد القلم الأعلى اللوح المحفوظ وهو رابع المخلوقات، قال بعض العلماء إنه فوق
العرش، وقال بعضهم إنه تحت العرش. وجرمه عظيم جدًّا مقداره ومساحته مسيرة خمسمائة عام، طوله ما بين السماء والأرض وعرضه ما بين المشرق والمغرب. وقد أمر الله القلم أن يجري على اللوح المحفوظ فجرى بقدرة الله
ومن غير أن يمسّهُ أحد من الخلق وسطر في اللوح المحفوظ كل ما سيكون في العالم حتى نهاية الدنيا، وهذا معنى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي رواه الإمام أحمد والترمذيّ عن عُبادة بن الصامت عن النبي
صلى الله عليه وسلم قال: "أوَّلُ ما خلق الله القلم ثم قال اكتب فجرى بما هو كائن إلى يوم القيامة".
والدليل من القرءان الكريم على أن كل شىء كائن في هذا العالم حتى يوم القيامة مسجل في اللوح المحفوظ هو قوله تعالى: {وكلُّ شىء أحصيناه في إمامٍ مبين} (سورة يس/12)، ومن الحديث قوله صلى الله عليه وسلم:
"كتبَ اللهُ مقاديرَ الخلائقِ قبل أن يخلقَ السمواتِ والأرضَ بخمسين ألف سنة وكان عرشُه على الماء" رواه مسلم.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة الحسناء (161,230 نقاط)
على حسب علمي انها .. غضب من رب العالمين والله اعلم ..
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة رامي (161,250 نقاط)
علم ذالك عند الله.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة إلياس (165,140 نقاط)
العواصف والرعد والبرق والمطر والريح وغبرها
هذه كلها جنود الله ويفعل بها كل شيئ ممكن ان تكون خيرا وممكن تكون عذاب
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة عاقلة (157,740 نقاط)
السلام عليكم، والسلام والصلاة على سيدنا محمد الأسوة الإمام خاتم المرسلين المخحلصين الكرام البررة.
نحن نمتحن في الحياة الدنيا. وعماد الإمتحان أن نمتحن في إيماننا العقلي بالله عز وجل جلاله وبكل أسمائه وصفاته الحسنى وبكل وعوده وبشائره وبكل نذيره وعيده. ومن هذا الإمتحان أن نبتلى بأوضاع وبمخرجين منها
مرفقين بها أحدهما مخرج يتبع فيه الحق والآخر مخرج يتبع فيه الباطل وما هو في الأصل بمخرج إلا ظاهريا أو مؤقتا مغريا. ويخلق هذه الأوضاع من جهة أولى عوامل من خليقة الطبيعة كالعواصف الترابية مثلا أو عوامل
من خليقة الحياة الإجتماعية المجتمعية كالفقر مثلا، وعامل النزغ الشيطاني من جهة ثانية ودوره أن يغلب المخرج الثاني المبني على الباطل.
فالعوامل التي هي من خليقة الطبيعة تملي بأن نجتهد في فهمها لإيجاد السبل الكفيلة بأن تمكننا من إتقاء أضرارها أو التقليل منها والتعايش مع المتبقي منها وأن تمكننا كذلك من الإنتفاع من منافعها وحيث من
منافعها أن نعي الموازين ولا نفسدها. وهذا إملاء بالغوص في البحث العلمي وللإنتفاع بنتائج البحث. ومن يطع في هذا الإملاء الرباني الحق يظفر بهذه الغاية المصلحية ومن لا يفعل يزغ عنها ولا يتخلص من شيء من
الأضرار المتلقات. وفي غياب فهم موازين الطبيعة فمصير المستغني المتكاسل أن يقترف بأفعاله ما يفسدها ويزيد في ضراوات الأضرار المتلقات عقابا مستحقا ذاتيا بالإكتساب. والله يحث على الطاعة في هذا الإملاء
وينهى عن إفساد الموازين ومدنا بالقرآن منيرا هاديا وموقعا كفاية من الإيمان العقلي تقويما به لكينونة الطاعة والفلاح إسلاما له عز وجل جلاله. ودور إبليس أن يصدنا عن الطاعة فيه وعن الطاعة في تدبر القرآن
صدا عنا بذلك نور وهدي القرآن المخلص وتقويم الإيمان به الحاسم، وأن يشجعنا تباعا على إتباع الباطل وعلى الإفساد. وقد أفلح إلى حد الآن في هذه الغاية ضد المجتمع البشري كله بشهادة قول الله النبإ في الآية
رقم40 من سورة الروم:
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون"
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والأمر نفسه علاقة بالعوامل التي هي من خليقة الحياة الإجتماعية المجتمعية. فالموضوع هو كذلك موضوع أضرار وموضوع منافع وموضوع موازين؛ وكلها تدعو كذلك في الواجهة الأولى المجتمعية إلى الغوص في عالم البحث
العلمي بشأن كل ما يخصها. ومن ذلك البحث في مجال علم النفس وعلم الطباع البشرية وعلم خليقة النفس البشرية وعلم الموازبن الصحية الإجتماعية المجتمعية. والمعرفة الجوهرية المكتسبة نتاحا لهذا البحث من المفترض
أن يشيع العلم بها لدى كل الناس في زمننا الذي هو زمن العلم والمعرفة وزمن المجتمع الواحد وزمن العولمة وعولمة المصير الواحد. والله يحث كذلك على الطاعة في هذا الإملاء العقلاني المنطقي ومدنا أيضا بالقرآن
منيرا هاديا في هذا الإتجاه أيضا. ودور إبليس الغرور الغبي الملعون أن يصدنا عن هذه الطاعة، وأن يظل الجهل متفشيا بين الناس تباعا، وأن يظل الباب مفتوحا له متسعا ليزيدنا ضلالا على ضلال وفسادا على فساد
ومضرات على مضرات.
وعلى صعيد الفرد مثلا، فالفقر هو من عوامل خليقة الحياة الإجتماعية المجتمعية ومن الإمتحان الذي قد يبتلى به المرء وبجانبه سبلا من سبل الخلاص كأن يتعلم مهنة أو يدرس ويجتهد في الدراسة للحصول على وظيفة
ومصدر دخل مال يمكنه من تجاوزه، وسبلا من سبل اللاخلاص كأن يتعلم الكذب والنصب والإحتيال والسرقة أو مهنة التسول أو مهنة أخرى من مهن الخبث التي أساسها الباطل. والله يحث على إتباع الخيار الأول فلاحا به في
الإمتحان؛ والشيطان يحث على الخيار الثاني بوارا به في الإمتحان.
وإذا قد قضى الله من قبل بالسنن في مسألة الجزاء والعقاب وخولنا مسؤولية تفعيل ما نشاء منهما. وإنه لمن الحق أن يأتينا الله بالهبة في كل سبيل من السبيلين لما نثابر فيه ونكتسب الموعود إكتسابه ذاتيا على
مستواه. وسخط الله على عبده أو على قوم أو شعب من عباده الثقلين هو لا يكون إذا إلا لما يقع إستحقاق الهبة على مستوى العقاب. فهو سبحانه الرحمان الرحيم يمهل ويمهل ويمهل ولا يؤتي سخطه إلا من يستقر على
المطالبة به من خلال إستقراره على كفره وعصيانه واستغنائه عن هداه ورحمته ومغفرته. هو سبحانه الحق يؤتيه من من قبل قد إشترى الضلالة بالهدى والعذاب بالمغفرة.  
والسلام عليكم، والسلام والصلاة على سيدنا محمد الأسوة الإمام خاتم المرسلين المخحلصين الكرام البررة.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة رزان (160,640 نقاط)
غضب من الله
نتيجة تصرفات الناس
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة رندة (152,370 نقاط)
هذه الأمور تحصل بمشيئة الله
وهي تذكر الإنسان بعظمة الله سبحانه وتعالى وخلقه البديع وقدرته
في الأصل هي رحمة من الله تعالى
يقول الله تعالى : ( هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا وينشئ السحاب الثقال ( 12 ) ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء وهم يجادلون في الله وهو شديد المحال ( 13 )
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة أغيد (159,160 نقاط)
الله تعالى اعلم
...