السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

كيف يؤثر البنك العالمي على الاسواق المالية

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 9، 2015 في تصنيف الاقتصاد والأعمال بواسطة هل اليمين (155,700 نقاط)

35 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة زهرة (153,540 نقاط)
الأمريكيين على سداد مديونيتهم للبنوك وشركات التمويل وذلك نتيجة شراء المنازل و العقارات على آجال طويلة والاعتماد على منح قروض بمبالغ أعلى من قدرة المواطن
الأمريكى على تحملها وسدادها ثم زيادة الفائدة على القروض وعدم قدرة المواطنين على تحملها، وبعدها جاء الإنهيار فى أسعار العقارات فى الولايات المتحدة وتبعاً لها عدد من دول أوروبا وتورطت بنوك كثيرة فى
مشكلة مديونيات الرهن العقارى نتيجة تمويلها تلك القروض أو شرائها لسندات الدين المرهونة بها.
وتعتمد مصارف الاعمال على المصارف الاخرى لإعادة تمويلها. وفي حال وقوع ازمة ترفض المصارف اقراض بعضها البعض ومن ثم تكون هذه المصارف معرضة بصورة خاصة للازمة التي يطلق عليها تعبير "ازمة السيولة".
وتأزم الوضع عندما بدأت البنوك والمؤسسات المالية تفقد الثقة فى بعضها البعض ولم يعد أحد منها يصدق ما يعلنه الآخر عن وضعه المالى والمحاسبى وأصبح هناك شك بأن هناك ديون معدومة مخفية فتوقفت البنوك عن إقراض
بعضها كما أصبح الإقتراض من الأسواق الثانوية فى غاية الصعوبة خوفاً من إنكشاف مخاطر غير متوقعة.
ومن هنا بدأت أزمة الإئتمان البنكية والتى تتمثل فى زيادة إصدار أدوات مالية مربوطة بتلك الديون وسندات الدين المرهونة وأوراق التأمين عليها وسندات الخزانة المشتراه مقابلها وزيادة إصدارات المشتقات المالية
والأدوات المالية المرتبطة بها، ولم تفلح كل المحاولات فى القضاء على تلك الأزمة كضخ الأموال لزيادة السيولة، أو الشراء من قبل الحكومات لبعض المؤسسات المالية المنهارة، وكذلك محاولات تسهيل الإقراض ولو من
البنوك المركزية كى تعود حركة السيولة بين البنوك.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة معاذ (157,740 نقاط)
على حسب تعامل الناس معه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة بداية الشباب (157,680 نقاط)
يدرس ويتوقع ماسيحدث للاسواق العالمية وقد يؤثر ذلك بشكل ملحوظ
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة هل اليمين (155,700 نقاط)
بدأت الأسواق المالية تعاملاتها بـ"اثنين اسود" لينتهي بإنخفاض تاريخي فى مؤشرات الأسواق العالمية وذلك مع ترقب خطة انقاذ القطاع المصرفي التي ارسلتها وزارة
الخزانة الى الكونغرس وسط شكوك كثيرة حول امكانيات نجاح تلك الخطة.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة أخزم (149,980 نقاط)
البنك الدولي لا يؤثر عاى الاسواق الدولية
البنك الدولي يتحكم بالاسواق
ويتحكم باقتصاد العالم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة مرام (150,640 نقاط)
البنك الدولى هو احد الاضلاع الثلاثة المكونة للمنظمات الدولية التى تدير الاقتصاد العالمى وهى (البنك الدولى ،صندوق النقد الدولى ، منظمة التجارة العالمية ) ،
البنك الدولى مهمته متابعة السياسات المالية للدول ، ويقترح على الدول تعديلها بما يساعدها لتحقيق معدلات نمو وانتعاش اقتصادى افضل ، بالاضافة الى انه يساعد الدول فى عملية تمويل مشروعاتها القومية فيقوم
باقراضها بفائده تجارية لكنها على فترة زمنية طويلة ، بالاضافة الى ان عندما توافق الدول على القيام بالاصلاحات الاقتصادية التى اقترحها عليها البنك الدولى -فيعتبر البنك نسبيا ضامن لهذه الدول - فتستطيع
هذه لدول الدخول الى الاسواق المالية العالمية لتحصل منها على التمويل المطلوب ،مهمة اسواق المال هى التمويل وبالتالى اذا تراجع دور البنك الدولى فى تمويل ازدادت ضغوط التمويل على الاسواق المالية ( وخاصة
الدول النامية) ، اما اذا فشلت الاسواق المالية فى تمويل الدول وخاصة النامية بشروط تساعدها فى تحقيق اهدافها تلجأ هذه الدول للبنك الدولى ، ومن ناحية اخرى البنك يشرف على السياسات المالية للدول وبالتالى
يؤثر فى الاسواق المالية من خلال تأثيره فى السياسة المالية للدول ، مثال البنك يرى ان الدولة (س) ليست لديها جدارة ائتمانية لتستطيع سداد ما تحصل عليه من تمويل من الاسواق المالية ، فيعلن عدم ضمانه لقروض
هذه الدولة وبالتالى يكون حمى الاسواق المالية من تسريب للاموال ، وبالعكس اذا كان يضمن الدولة يكون نجح فى تنشيط اسواق المال باضافة دولة تقترض وقادرة على السداد
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 28، 2015 بواسطة نورا (161,080 نقاط)
يدرس ويتوقع ماسيحدث للاسواق العالمية وقد يؤثر ذلك بشكل ملحوظ
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 28، 2015 بواسطة المشرقة الوجه (151,220 نقاط)
البنك الدولي في تقرير “آفاق الاقتصاد العالمي” الذي يصدر مرتين في العام من تباطؤ الاقتصاد العالمي الذي يخشى كما قال ان يؤثر بقوة على الدول النامية.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة تاني (159,380 نقاط)
كما أفاد الأعضاء
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة تيم (154,510 نقاط)
حذر البنك الدولي في تقرير “آفاق الاقتصاد العالمي” الذي يصدر مرتين في العام من تباطؤ الاقتصاد العالمي الذي يخشى كما قال ان يؤثر بقوة على الدول النامية.
وتعطي التوقعات الاقتصادية الجديدة للبنك الدولي ارتفاعا في اجمالي الناتج المحلي العالمي 2,5 بالمئة في العام 2012 بعد نمو قدره بمعدل 2,7 بالمئة في العام 2011.
وهذا التوقع الجديد هو اقل من 1,1 نقطة لما نشره البنك في حزيران عندما عول ايضا على نمو متسارع في الاقتصاد العالمي.
وبحسب البنك الدولي فان النمو سيتحسن في العام 2013 وسيصل الى 3,1 بالمئة.
وجاء في التقرير ان( الاقتصاد العالمي دخل مرحلة صعبة فيها هشاشة ومخاطر ملحوظة بالتراجع ) .
وفي وقت يبدو فيه ان اي ازمة مالية لا تزال تحت السيطرة، الا ان التقرير اشار الى ان ( مخاطر شلل اكبر بكثير للاسواق المالية وحصول ازمة عالمية شبيهة بحجمها بالازمة الناجمة عن مصرف ليمان براذرز لا تزال
قائمة ) .
وحذر من ان الدول الثرية لا يمكنها ان تعتمد على تعاون الاسواق لتمويل عجزها وديونها المتزايدة.
واضاف انه في حال حصول (ازمة كبيرة فان الدول ستضطر الى الحد من نفقاتها مما يمكن ان يزيد الازمة سوءا ) .
ويتوقع البنك الدولي في تقريره نموا بـ 5,4 بالمئة في الدول النامية بينما لن يتجاوز هذا النمو في “الدول الثرية” اكثر من 1,4 بالمئة ، اذ عول التقرير على تراجع في الناتج الداخلي المحلي بنسبة 0,3 بالمئة
في منطقة اليورو.
واعتبر اقتصاديو البنك الدولي ان ( تباطؤ النمو بات ملموسا في تراجع المبادلات العالمية وتراجع اسعار السلع الاساسية ) .
واضافوا ان ( تقدم حجم المبادلات العالمية قد تراجع بمعدل 6,6 بالمئة في العام 2011 (مقابل 12,4 بالمئة في 2010 وهو عام النهوض للاقتصاد العالمي) وهو سيواصل تراجعه في العام 2012 ليصل الى 4,7 بالمئة )
.
وحذر البنك الدولي من ( انه على الدول النامية ان تستعد لمخاطر تراجع جديدة في حين ان ازمة الديون في منطقة اليور وضعف النمو في عدد كبير من الاقتصادات الناشئة الكبرى يؤثر سلبا على توقعات النمو في العالم
) .
وشدد المعد الرئيسي للتقرير اندرو بورنز في تسجيل فيديو عرضه النبك الدولي على موقعه الالكتروني، على وجود “الكثير من الشكوك” حول الاقتصاد العالمي وان الخطر الرئيسي في توقعات البنك الدولي هي ان تكون
متفائلة اكثر مما يلزم.
ولا تزال الافاق مؤاتية في غالبية الدول ذات الدخل المحدود الا ان بورنز حذر من انه اذا تفاقمت الازمة فان احدا لن يكون في مأمن وان معدلات النمو في الدول الثرية او النامية على حد سواء يمكن ان تشهد
انهيارا موازيا او حتى اكبر مما حصل في 2008-2009″.
وفي الوقت الحالي، ترتفع نسب الفوائد للدول النامية في الاسواق المالية الدولية بينما تراجع ضخ السيولة في تلك الدول بـ 45 بالمئة خلال فترة عام في النصف الثاني من العام 2011 بحسب البنك الدولي والذي حث
تقريره دول الجنوب على “الاستعداد للاسوأ”.
ولتفادي حصول ازمة في التمويل، نصح البنك الدولي دول الجنوب ( باعادة تمويل عجزها في الميزانية)  طالما هي قادرة على ذلك وباعطاء الاولوية الى نفقات الضمان الاجتماعي والبنى التحتية” واخضاع مصارفها
لاختبارات المقاومة .
الا ان البنك اعتبر ان تراجع اسعار المواد الاولية يساهم في تراجع التضخم العالمي في غالبية الدول النامية، الا ان ( مسالة الامن الغذائي لغالبية السكان الاكثر فقرا خصوصا في القرن الافريقي لا يزال يشكل
مصدرا للقلق ) .
منقول
...