السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

موضوع عن اهمية المخترعات في حياتنا مع امثلة توضيحية

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 10، 2015 في تصنيف الإجابة على الأسئلة بواسطة نيار (149,750 نقاط)

3 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة هيفاء (155,600 نقاط)
 
أفضل إجابة
03-03-10 11:06 صباحا
--------------------------------------------------------------------------------
أهمية الاختراعات في حياتنا...
و كيف تكون مخترعا؟
اذا كان قد قيل ان الحاجة ام الاختراع فإن البيئة المناسبة تعتبر
ايضا حضن للابداع المتولد بالتناسب الطردي.
فالاختراع او الابتكار او الاكتشاف قد يولد اختراعا او ابتكارا اخر او... ولكون الاخترع هو فكرة تتطلب التطبيق في الواقع او
التقييد في سجل النظريات غير الفرضية فإنها كالفكرة التي قد تولد
فكرة او افكار اخرى.
والفكرة ولو كانت مهمة جدا تموت ان لم تجد من يتمكن من تطبقها في ارض الواقع.
ليس من الصعب ان تكون مخترعا لكن....
وقد يحقق مخترع الصدفة ان جاز لنا تسميته بذلك, اشياء لم يحلم بها,
في حين ان المخترع المحترف قد لا يتمكن من تحقيق احلامه التي قد يكون بذل من اجل تحقيقها كل ما يملك.
بعض الاخترعات مرتبطة بالازمان والبيئة ولا تتحقق الا في زمن معين او بيئة معينة. فتطبيق ابتكار القاطرات الصاروخية مثلا يتطلب انتظار
فترة من الزمن حتي تتهيئ وتهيئ البيئة التكنولوجية لذلك.
وبعض المخترعين يعرفون هذه الحقيقة فيكتفون بتدوين افكارهم او رسمها
كما فعل الرسام دافينشي عندما رسم ما تخيله طائرة واجهزة اخرى تم تطبيقها بعده بقرون.
والاختراعات قابلة للتكرار غير المتعمد عند اكثر من شخص في نفس الزمن بغض النظرعن تقارب الاماكن التي تتولد فيها الفكرة او بعدها.
الجانب الاقتصادي للمنتج يلعب دورا كبيرا في نجاحه او عدم نجاحه.
فيقال انه اختراع لكنه غير مجدي اقتصاديا فيضطر المخترع الى اهماله
او تجميد تطبيقه الى حين ايجاد البيئة الانسب او ادخال التعديل والتحسين المناسب للاختراع حتى يصلح ليكون منتجا.
هناك4 طرق تساعدك ان تبتكر عجائب صغيرة قد تغير حياتك... أشخاص عاديون وليس فقط متفوقون توصلوا الى اختراعات كبيرة .. هناك الألوف من قصار القامة الذين لا تطأ أقدامهم الارض حين يجلسون. وهم يحملون مسنداً
للقدمين في تنقلاتهم، ويجدون في ذلك امراً بالغ الازعاج، لذلك فكر جاكوب رابينو في ابتكار حل لصديق له قصير القامة، وتوصل الى الصاق لوحي الومنيوم في كتاب مفرغ يتحول حيث يبسط مسنداً لقدمين خفيف الوزن
وقابلاً للحمل والطيّ.
مخترع الهاتف بيل
ذات يوم زارت امرأة من لونغ أيلند مدينة نيويورك لطلب تأشيرة دخول من احدى القنصليات. وضاع نهارها في رحلة طويلة وثلاث ساعات من الانتظار في الدول داخل القنصلية، وقد وقف امامها رجل يحمل كدسة طلبات ويعمل
في شركة الخدمات لمن تقعدهم اعمالهم عن إنجاز مثل هذه المعاملات الشاقة. وهذه الشركة من بنات افكار اثنين من سكان نيويورك وهي تستخدم اليوم 150 موظفاً يقفون في طوابير الانتظار عارضين خدماتهم في مكاتب
السفر والمصارف والمخازن التي تستنفد الصبر.
لماذا لم تخطر لك أنت افكار كهذه؟
لننظر، اذا، الى بعض الادوات التي تبدو اليوم مألوفة بعدما باتت في متناولنا. فكيف يمكنك أنت أن تفكر إبداعياً وتبتكر عجائب صغيرة من صنعك؟
1- سُدَّ حاجة
يتبع الناجحون مبدأ مهماً هو: " أعطهم ما ليس عندهم" . مثال على ذلك هيمان ليمان من فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا، الذي لاحظ ان قطع المطاط الهندي الصغيرة التي كان الناس يستعملونها في محو الكتابة تضيع على
الدوام، فعمد ببساطة الى لصق هذه القطع على أطراف أقلام الرصاص. وها قد أصبحت الفكرة التي التمعت في ذهنة أداة عملية تصحح زلات أقلامنا كل يوم.
ومرة نظر كونراد هيوبرت بإعجاب الى أصيص زهر متوهج بالنور صنعه صديق له معتمداً وضع بطارية وزر كهربائي بحيث يسلط الضوء على الزهر متى أدار مفتاحا. وقد عمد هيوبرت الى تطوير الأصيص الى أداة اكثر نفعاً إذ
وضع بطاريات وزراً كهربائياً في انبوب، مبتكراً أول مشعل كهربائي عرفه العالم.
2- حول الغضب الى فكرة خلاقة
يعاني الانسان في حياته اليومية أموراً كثيرة تزعجه وتثبط عزيمته وتغضبه. كنغ جيليت، مثلا، سئم شحذ موسى الحلاقة، فابتكر الشفرة المأمونة التي تطرح بعد الاستعمال.
وقاسى شستر غرينوود من تعرض أذنية لقضم الصعيق حيث تتدنى درجة الحرارة تحت الصفر، فملأ كوبين بوبر الفرو ثم وصلهما بشريط وقوس حول رأسه، مبتكراً اول واقيه لتدفئة الاذنين. وما لبثت الطلبات ان انهالت عليه
من كل حدف وصوب.
الا تريد ان تكون مثل هذا المخترع..؟
وكان عمال احدى المطابع يعودون الى منازلهم كل ليلة وهم يعانون ألاما في الظهر والكتفين وتصلبا في العنق، إزاء ذلك عمد زميل لهم هو همفوري اوسوليفان الى تخفيف الارهاق عن نفسه بالوقوف على حصيرة من المطاط.
وما لبث ان ثبت في كل من كعبي حذائه "وسادة" مطاطية. واليوم تباع "كعوب أوسوليفان" المطاطية في أنحاء العالم.
3- أفد من مهارتك
يتوجب على المخترع الناجح الافادة من مهارته الشخصية. لاحظت كايدا شايتن في تورونتو (كندا) ان سقوف المصانع والمباني التجارية مغطاة بطبقة من السخام والشحم تكثر فيها الجراثيم ويصعب تنظيفها. وقد لجأت شاتن،
وهي كيميائية هاوية الى مهارتها الشخصية وابتكرت محلول تنظيف يُطلق مضغوطا على السقوف بشكل رذاذ قوي. وبهذه العلمية تنجرف الأوساخ الى الارض وتزال بالمكانس الكهربائية.
كذلك أفاد جيرالد كينات من مهارته في تطوير اختراعات ابتكرها اخرون. فعندما تناهت اليه طريقة جديدة لسد الثقوب وشقوق في الزجاج، قرر الافادة من ذلك واسس عملاً خاصاً به بعدما سأل نفسه: ألن يسارع اصحاب
السيارات الى ترميم زجاج سيارتهم متى عرفوا ان الكلفة تدنت الى النصف؟ وهكذا نجحت الفكرة وباتت شركته تدر ارباحاً سنوية تزيد على 35 ميليون دولار..
4 - أخيراً، فكر في أمور صغيرة
لا حاجة الى أفكار كبيرة كي تكون خلاقاً فالصحن الطائر " فريزبي" المصنوع من البلاسيتك والذي يتقاذفه اللاعبون لم يغير العالم، لكنه اتاح للناس كثيراً من المرح كما حقق ارباحاً طائلة.
ولم يغير العالم اختراع الضمادات اللاصقة ودبابيس الأمان (الافرنجية) وأكواب الكرتون وعلب المرطبات التي تفتح باليد وافكار "صغيرة". لكنها عوامل تألقت لسد حاجة او حل مشكلة فجعلت الحياة أيسر عيشاًُ.
كيف تكون مبدعاً؟
قد يظن البعض أن الإبداع قاصر على أشخاص بعينها أو أن الإبداع قاصر على عقول معينة أو طريقة تفكير ما، ولكن الحقيقة أننا كلنا مبدعون بالفطرة، فالله خلقنا بكامل إبداعنا، وهذا ما نعرضه لكم في هذا الموضوع،
فنقف على أهمية الإبداع ولماذا يجب أن نكون مبدعين؟ وكيف نكون مبدعين؟
كلنا مبدعون
وبداية نركز على أن الإبداع له مجالات كثيرة ولا يقتصر على العمل فقط، بل نجد الإبداع في التفكير والموسيقى والمنطق والاتصال مثلاً.
وحتى نتأكد من أننا مبدعون بالفطرة فعلينا أن نتذكر أن الله نفخ فينا من روحه ،و خلقنا بيده. لذلك فلا يأتي أي شخص بعد هذا ويقول أن الإبداع قاصر على العباقرة أو المشاهير فقط لأنه عام لكل الناس
باختلافاتهم، والمهم هو كيف تستخدم عقلك، وهل أنت متزن أم لا على كل المستويات في العمل والحياة الاجتماعية والأسرية والخلقية
.ولو نظرنا للنحلة سنجد أن لها 100 ألف خلية عقلية، وأنها تطير حوالي 5 كيلومتر مربع يومياً، وتسمع مثل الإنسان وتحارب بصورة جماعية منظمة وتتخذ قرارات مصيرية تتعلق بالحرب أو العمل، فلديها 21 وظيفة. فما
بالك بالعقل البشري الذي يحتوي على مليار خلية عقلية؟!
والإبداع
يبدأ في الداخل، بداخلك أنت، فضع قدراتك في الفعل ووظفها للوصول للإبداع واستخراجه من داخلك لأنه موجود فعلياًَ من البداية، والإبداع يجعلك تنظر نظرة غير تقليدية للأمور وتجعلنا مرنين لا نعتمد على جانب
واحد في حياتنا ليس العمل فقط أو الأولاد فقط بل يجعلنا متزنين في كل مجالات حياتنا كما سبق وذكرنا.
لماذا يشعر البعض أن الإبداع حصري وقاصر على ناس معينين فقط ؟
لأن الناس لا تستخدم إلا ما بين 2 و 3 % من القدرات العقلية لديها ! وحتى لو نظرنا إلى أينشتين أكثر البشر عبقرية سنجد أنه استخدم 7 % فقط من خلايا مخه المليار. وحين سُئل عن إحساسه حين يٌقال عنه أنه عبقري
بل أكثر الناس عبقرية فأجاب أنه أكثر الناس فضولاً. وهذا نفسه ما تتضمنه الآية الكريمة: ( قل سيروا في الأرض فانظروا...). وهذا يعني أن ننظر حولنا ونتساءل ونتأمل.
لماذا نبدع؟
ولهذا فالإبداع مهم جداً، وضروري للنجاح فهو مفتاح النجاح والتفوق والتقدم في الحياة والسعادة بالتالي، ولو نظرنا للقرآن الكريم سنجد 22 آية تقريباً تتكلم عن دلائل في السماوات والأرض والكائنات، وتتكرر
ألفاظ "يعقلون" و" يتفكرون" و"يوقنون" كثيراً في القرآن.
وعلى الرغم من قدرات عقلنا اللامتناهية فإن الناس لا تستخدم إلا 3 % فقط من قدرات عقلها.
ولكن يجب علينا أن نستخرج المارد المبدع من داخلنا وعلينا ألا نعتقد أن لهذا وقت معين وأن أوانه ينتهي فكل لحظة مناسبة للبداية من أجل الإبداع، والإبداع يبدأ من الإدراك المختلف للمواقف، والإدراك يحدث في
القشرة العقلية في 1/4 بوصة فقط، وحين قاس العلماء الثنيات في المنطقة الرمادية بالمخ وجدوا فيها أكبر دليل على الإبداع.ونعود ونقول أن اختلاف الأشخاص يعتمد على اختلاف إدراكهم، وإذا غيرنا الإدراك نغير
السلوك ونكون متزنين في حياتنا.
ونعرض لك هنا مجموعة من المبدعين المشاهير....
ماذا تعرف عن
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة هيا (150,900 نقاط)
..
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة راشد (150,700 نقاط)
مدري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
...