السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ماهي اضرار العاده السريه للشباب والبنات والنساء وهل هى حرام شرعا وكيف الانسان يقلع عن هذه العاده

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 27، 2015 في تصنيف الفتاوى بواسطة شجر طيب (154,830 نقاط)

27 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة لمى (162,260 نقاط)
اولا
انوي التوبةمنها كذنب وسيعينك الله
المهم العزم على التوبة واليقين ان الله سيعينك
اسأل المختصين سواء بالعرض عليهم او من على مواقع متخصص زي
اسلام ويب فيه جزء خاص بالاستشارات الطبية
http://www.islamweb.net/ver2/istisharat/isti_index.php
موقع حياتنا الجنسية
6life.info
نقابة اطباء الاسكندرية
http://www.alexdoctor.net/index.php‏
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة سهى الكوكب (154,250 نقاط)
أضرار الاستمناء أو العادة السرية
________________________________________________________
. . . اكتب الآن بالتفصيل مضار الاستمناء أو العادة السرية
في حالة الاتصال الجنسي المباشر بين الرجل وزوجته فان الرجل   سوف يستعمل كافة . الحواس الرجل والمرأة   - الإنسان -   فهو يستعمل
الآتي
_______________________________________
حاسة البصر- العين - لأنه سوف
يشاهد جسم ومفاتن وجمال زوجته
بشكل كامل قبل الجماع والاتصال الجنسي
____________________________________
انه يستعمل حاسة السمع حيث يسمع كلام زوجته وهمساتها ويسمع ابتساماتها بواسطة الاذن قبل الجماع
___________________________________________________________
انه يستعمل حاسة الشم فهو يشم الروائح والعطور الزكية التى تنبعث من زوجته قبل واثناء الجماع معها
_________________________________________________________
انه يستعمل حاسة الذوق حيث يمص ويقبل زوجته قبل واثناء الجماع ويمصها بلسانه
______________________________________
انه يستعمل حاسة اللمس حيث يلامس جلد الرجل جلد زوجته وخاصة في منطقة الفرج أي أن القضيب آو العضو التناسلي الذكري يلامس المهبل والفرج للزوجة وهكذا يتم تبادل الشحنات الكهربائية بين رأس القضيب للرجل مع
جدار الفرج والبظر والمهبل للمرأة اثناءعملية الجماع والاتصال الجنسي بين الرجل وزوجته
_________________________________________
أي أن جميع الحواس والأجهزة التي في الرجل والمرأة سوف تشترك في أثناء عملية الجماع والاتصال الجنسي بين الرجل وزوجته إضافة الى
__________________________
ان الرجل يقذف السائل المنوي في تجويف المهبل والرحم للزوجة وان هذا السائل المنوي سوف يتم امتصاصه من قبل جدار الرحم والمهبل للزوجة وسوف تصل المواد الموجودة في السائل المنوي بعد الامتصاص الى الدورة
الدموية للمرأة وتصل الى الدماغ وبهذا فان المرأة سوف تشعر بالراحة النفسية والبدنية بعد عملية . . الجماع والاتصال الجنسي المباشر بينها وبين زوجها اى الرجل . . .
________________________________________
أما في حالة العادة السرية أو الاستمناء
______________________________
فان الرجل لايستعمل كل هذه الحواس بل يستعمل التفكير والخيال فقط
فهو يمارس الجماع او الاتصال الجنسي مع الهواء المحيط به اي مع الفراغوان حواسه لاتشترك في العملية لا السمع ولا البصر ولا اللمس ولا الشم ولااي شىء . . انه يمارس الجماع مع الهواء المحيط به
ولهذا يصبح معجبا بكلمات الأغاني الى - كاظم الساهر- و نانسي عجرم- ونوالالزغبي - ووغيرهم من المهرجين من المغنين والمغنيات وكلمات هذه الاغاني السخيفة والهزيلة والساقطة - . . . عذبني هواه - وهواك و هواي
- واذوب في هواك - واهوا الهواء والهوى هواي - طيريني يا هوا - وياهو والهواء - . وطاير في هواك - وهواك عذ بني - والهواء البحري - والهواء الجوي . الخ من الكلمات السخيفة والهزيلةو الساقطة لهذه الاغاني
وسبب الاعجاب بهذه الكلمات الهزيلة والسخيفة والبذيئة هو لان المعجب بكاظم الساهر و نجوى كرم ونوال الزغبييمارس الجنس مع الهواء اى يمارس الاستمناء أو العادة السرية.....
_______________________________________
لهذا نوصي الإباء والأولياء للشباب الإسراع في الزواج لأبنائهم وبناتهم  
حتى لايصاب أبنائهم بمرض الدوران في الهواء آو السباحة في الهواء بسب الاستمناء والعادة السرية
_______________________________________
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 8، 2015 بواسطة نيار (149,750 نقاط)
العادة السرية انا لا اريد ان احللها او احرمها  فقد سالت شيخ من خطباء القدس الشريف وقال لي انها مباحة ولا مانع ان تمارسها اذا شككت بانك ستقع في
الخطء
ان الله عز وجل حرم علينا الخمر والميسر ولحم الخنزير  ولكن عند الضرورة القصوة لا مانع من ان تشربه او تاكله وفي وقتنا الحالي لا اعتقد بان هناك ضرورة قصوة   ولكن تبقى العادة السرية لكي لا تقع
في الخطء
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة إبراهيم (150,220 نقاط)
يمكنكم زيارة هذا الموقع :
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة abdul202 (159,670 نقاط)
العاده السريه حرااااام
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة ذات السمرة (151,370 نقاط)
الشهوة أمر جُبل عليه الناس ولا يمكن التخلص منه . والتخلص منه ليس مطلوباً من المسلم ، إنما المطلوب هو أن يمتنع من صرفها في الحرام ، وأن يصرفها فيما أحل الله
تعالى.
ويمكن أن يتم حل مشكلة الشهوة لدى الفتاة من خلال خطوتين:
الخطوة الأولى:
إضعاف ما يثير الشهوة ويحركها في النفس ، ويتم ذلك بأمور، منها:
1 - غض البصر عما حرم الله تعالى، قال عز وجل : ( وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ ) النور/31
وقال صلى الله عليه وسلم : " لا تتبع النظرة النظرة؛ فإنها لك الأولى وليست لك الثانية " . ومصادر النظر الحرام كثيرة، ومنها : النظر المباشر للشباب والتأمل في محاسنهم ، ومنها النظر من خلال الصور في
المجلات والأفلام.
ب - الابتعاد عن قراءة القصص والروايات التي تركز على الجانب الجنسي، أو متابعة مواقع الإنترنت المهتمة بذلك.
ج - الابتعاد عن جلساء السوء .
د - التقليل ما أمكن من التفكير بالشهوة ، والتفكير بحد ذاته لا محذور فيه، لكنه إذا طال قد يقود صاحبه إلى فعل الحرام.
هـ إشغال الوقت بالأمور المفيدة، لأن الفراغ قد يقود إلى الوقوع في الحرام.
و - التقليل من الذهاب للأماكن العامة التي يختلط فيها الشباب بالفتيات.
ز - حين تبتلى الفتاة بالدراسة المختلطة و لا تجد بديلا فينبغي أن تلتزم الحشمة والوقار، وتبتعد عن مجالسة الشباب والحديث معهم قدر الإمكان، وتقصر صلتها بزميلاتها من الفتيات الصالحات .
الخطوة الثانية:
تقوية ما يمنع من سير النفس في طريق الشهوة، ويتم ذلك بأمور منها :
أ - تقوية الإيمان في النفس وتقوية الصلة بالله عز وجل، ويتم ذلك: بكثرة ذكر الله، وتلاوة القرآن ، والتفكر في أسماء الله تعالى وصفاته، والإكثار من النوافل. والإيمان يعلو بالنفوس ويسمو بها، كما أنه يجعل
صاحبه يقاوم الإغراء.
ب - الصيام، وقد أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم في قوله:"يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم؛ فإنه له وجاء ". والخطاب للشباب يشمل
الفتيات.
ج - تقوية الإرادة والعزيمة في النفس، فإنها تجعل الفتاة تقاوم دافع الشهوة وتضبط جوارحها.
هـ - تذكر ما أعده الله للصالحات القانتات، قال عز وجل ( إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ
وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ
اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ) الأحزاب/35 .
و - التأمل في سير الصالحات الحافظات لفروجهن ، ومنهن مريم التي أثنى عليها تعالى بقوله : ( وَمَرْيَمَ ابنة عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ
رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ ) التحريم/12 ، والتأمل في حال الفاجرات والساقطات والمقارنة بين الصورتين ، وشتان بينهما .
ز - اختيار صحبة صالحة ، تقضي الفتاة وقتها معهن، ويعين بعضهن بعضا على طاعة الله تعالى.
ح - المقارنة بين أثر الشهوة العاجلة التي تجنيها الفتاة حين تستجيب للحرام ، وما يتبع هذه الشهوة من زوال لذتها، وبقاء الحسرة والألم . وبين أثر الصبر ومجاهدة النفس ، ومعرفة أن لذة الانتصار على الشهوة
والنفس أعظم من لذة التمتع بالحرام .
ط - الاستعانة بدعاء الله تعالى وسؤاله، وقد حكى لنا القرآن العبرة في ذلك بقصة يوسف عليه السلام ( قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلاَّ تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ
أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَ فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ) يوسف/33
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 11، 2015 بواسطة رامي (161,250 نقاط)
شيئ طبيعي ولا يوجد اي اضرار ...كل الدراسات والبحوث الغير العربية اثبتت عدم وجود ضرر من العادة السرية ...ايش معنى الدراسات العربية طلعت مضار وسلبيات بالعشرات
للعادة السرية
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 12، 2015 بواسطة بسام (154,020 نقاط)
يا جماعة العادة تباح عند الحاجة لو كنت هتخطىء فقط
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة أيهم (162,110 نقاط)
الضعف والبرود الجنسي
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة نيار (149,750 نقاط)
الشهوة أمر جُبل عليه الناس ولا يمكن التخلص منه . والتخلص منه ليس مطلوباً من المسلم ، إنما المطلوب هو أن يمتنع من صرفها في الحرام ، وأن يصرفها فيما أحل الله
تعالى.
ويمكن أن يتم حل مشكلة الشهوة لدى الفتاة من خلال خطوتين:
الخطوة الأولى:
إضعاف ما يثير الشهوة ويحركها في النفس ، ويتم ذلك بأمور، منها:
1 - غض البصر عما حرم الله تعالى، قال عز وجل : ( وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ ) النور/31
وقال صلى الله عليه وسلم : " لا تتبع النظرة النظرة؛ فإنها لك الأولى وليست لك الثانية " . ومصادر النظر الحرام كثيرة، ومنها : النظر المباشر للشباب والتأمل في محاسنهم ، ومنها النظر من خلال الصور في
المجلات والأفلام.
ب - الابتعاد عن قراءة القصص والروايات التي تركز على الجانب الجنسي، أو متابعة مواقع الإنترنت المهتمة بذلك.
ج - الابتعاد عن جلساء السوء .
د - التقليل ما أمكن من التفكير بالشهوة ، والتفكير بحد ذاته لا محذور فيه، لكنه إذا طال قد يقود صاحبه إلى فعل الحرام.
هـ إشغال الوقت بالأمور المفيدة، لأن الفراغ قد يقود إلى الوقوع في الحرام.
و - التقليل من الذهاب للأماكن العامة التي يختلط فيها الشباب بالفتيات.
ز - حين تبتلى الفتاة بالدراسة المختلطة و لا تجد بديلا فينبغي أن تلتزم الحشمة والوقار، وتبتعد عن مجالسة الشباب والحديث معهم قدر الإمكان، وتقصر صلتها بزميلاتها من الفتيات الصالحات .
الخطوة الثانية:
تقوية ما يمنع من سير النفس في طريق الشهوة، ويتم ذلك بأمور منها :
أ - تقوية الإيمان في النفس وتقوية الصلة بالله عز وجل، ويتم ذلك: بكثرة ذكر الله، وتلاوة القرآن ، والتفكر في أسماء الله تعالى وصفاته، والإكثار من النوافل. والإيمان يعلو بالنفوس ويسمو بها، كما أنه يجعل
صاحبه يقاوم الإغراء.
ب - الصيام، وقد أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم في قوله:"يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم؛ فإنه له وجاء ". والخطاب للشباب يشمل
الفتيات.
ج - تقوية الإرادة والعزيمة في النفس، فإنها تجعل الفتاة تقاوم دافع الشهوة وتضبط جوارحها.
هـ - تذكر ما أعده الله للصالحات القانتات، قال عز وجل ( إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ
وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ
اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ) الأحزاب/35 .
و - التأمل في سير الصالحات الحافظات لفروجهن ، ومنهن مريم التي أثنى عليها تعالى بقوله : ( وَمَرْيَمَ ابنة عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ
رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ ) التحريم/12 ، والتأمل في حال الفاجرات والساقطات والمقارنة بين الصورتين ، وشتان بينهما .
ز - اختيار صحبة صالحة ، تقضي الفتاة وقتها معهن، ويعين بعضهن بعضا على طاعة الله تعالى.
ح - المقارنة بين أثر الشهوة العاجلة التي تجنيها الفتاة حين تستجيب للحرام ، وما يتبع هذه الشهوة من زوال لذتها، وبقاء الحسرة والألم . وبين أثر الصبر ومجاهدة النفس ، ومعرفة أن لذة الانتصار على الشهوة
والنفس أعظم من لذة التمتع بالحرام .
ط - الاستعانة بدعاء الله تعالى وسؤاله، وقد حكى لنا القرآن العبرة في ذلك بقصة يوسف عليه السلام ( قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلاَّ تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ
أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَ فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ) يوسف/33
...