السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

قال ابن خلدون : ادا عربت خربت و أينما حل العرب حل الخراب

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 15، 2015 في تصنيف العالم العربي بواسطة صوت الحمام (153,980 نقاط)
ما تعليقك

26 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة أيمن (165,650 نقاط)
ليس كل العرب
الهلاليين الهمج فقط هدمو تونس
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة بسام (150,850 نقاط)
صححي العبارة اختي ابن خلدون قالها هكذا
ان الامصار اذا عربت خربت ......
الامصار يعني الاماكن
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة إسراء (159,640 نقاط)
يكفي الهلاليين فخرا أن أم المؤمنين زينب بنت خزيمة هلالية ، وأم المؤمنين ميمونة بنت الحارث هلالية، ولبابة الصغرى أم عبد الله بن العباس هلالية ، ولبابة الكبرى
أم خالد بن الوليد هلالية...
قال ابن حزم :
" ومن ولد عبد مناف بن هلال؛ مسعر بن كدام الفقيه؛ وأم المؤمنين زينب بنت خزيمة بن الحارث بن عبد الله بن عمرو بن عبد الله بن عبد مناف بن هلال بن عامر، ماتت في حياة رسول الله -صلى الله عليه وسلم ورضي
الله عنها-؛ والنزال ابن سبرة، له صحبة؛ وحميد بن ثور الأرقط الشاعر.
ومن بني عبد الله بن هلال بن عامر: أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث بن حزن بن بجير بن هزم بن رويبة بن عبد الله بن هلال بن عامر؛ ولبابة الصغرى أم عبد الله بن العباس؛ ولبابة الكبرى أم خالد بن الوليد، بنتا
الحارث بن حزن -رضي الله عنهما-؛ وصفية بنت حزن، أخت الحارث بن حزن، عمة أم المؤمنين ميمونة، هي أم أبي سفيان بن حرب بن أمية؛ وعبد الله بن يزيد بن عبد الله الأصرم بن شعيثة بن الهزم بن روبية بن عبد الله
بن هلال؛ وابنه عاصم ابن عبد الله، ولي خراسان؛ والسري بن السائب بن شراحيل بن الأفقم بن محجن بن أبي عمرو بن شعيثة بن الهزم، وعداده في الأنصار؛ وعمته أم جميل بنت الأفقم، التي اتهم بها المغيرة بن شعبة،
وكان زوجها الحجاج بن عتيك الثقفي."
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة بداية الشباب (157,680 نقاط)
ارثة غزو أعراب هلال وسليم للشمال الإفريقي 1050م.
في موطنهم الأصلي:
تعود أصول هؤلاء الأعراب الذين غزوا الشمال الأفريقي حوالي منتصف القرن الحادي عشر الميلادي اٍلى مضر، استقروا في الحجاز على أيام العباسيين ، فنزل بنو سليم في ضواحي المدينة ، ونزل بنو هلال في جبل غزوان
المرجع:[1] وكانوا في رحلات دائمة بين الشام والعراق ( رحلة الشتاء والصيف) ، وأثناء حركتهم  ، يغيرون على أطراف المدينة المنورة ، ويفسدون العمران ، ويسلبون وينهبون ، واشتهر بنو سليم بالإغارة على
المسلمين أيام الحج في مكة والمدينة ، ولم تقدر الدولة العباسية على ضبطهم وقهرهم ، وبظهور الحركة القرمطية انضموا اٍليها مع من ٍانضم من قبائل بني عامر، وصعصعة، وربيعة، فأكثروا الفساد بالٍاعتداء على
البقاع المقدسة ،ووصل بهم التهور اٍلى سرقة الحجر الأسود الذي احتفظوا به مدة عشرين سنة .
وأيام التوسع الفاطمي في بلاد الحجاز، تم القضاء على حركة القرامطة الفاجرة ، التي انسحبت بقيتهم اٍلى بلاد البحرين ، أما حلفاؤهم من بني هلال وبني سليم فقد نقلهم العزيز بالله اٍلى مصر لاستبعاد خطرهم عن
بلاد الحجاز المقدسة، وأنزلهم العدوة الشرقية من النيل.
في بلاد النيل :
استقرت هذه القبائل البدوية في الصعيد ، وكانت قبائل هلال تضم بينها أحياء من زغبة وجشم ورياح وربيعة وعدي، وكانت هذه العناصر مصدر صراع فيما بينها ، فعاثوا في الصعيد فسادا ودمارا (وقد عم ضررهم ، وأحرق
البلاد والدولة شررهم )[2] فكان لزاما على الدولة الفاطمية معالجة أمرهم بعد تذمر أهل البلاد من جبروتهم واستفحال مقدرتهم القتالية في الحرب والسلب والنهب، فما هو الحل للمعضلة ياترى …؟
كانت بلاد المغرب التي قامت على أكتافها الدولة الفاطمية الشيعية ، في حالات مد وجزر لإعلان استقلالها ، وتمكن أخيرا المعز بن باديس الصنهاجي سنة 440 هجرية باٍعلان الٍانفصال والتبعية للخلافة العباسية ،
واتبع هذا الاٍعلان قطع الخطبة للخليفة المستنصر الفاطمي وحرق بنوده الخضراء ، والدعوة على منابر افريقيا جميعها للعباس بن عبدالمطلب[3] والعمل على اضطهاد الشيعة وتحميلهم على اعتناق السنة المالكية ، وساءت
منذ ذلك الوقت العلاقة بين مصر الفاطمية وافريقية الصنهاجية ، وأصبح شغل الفاطميين التفكير في الاٍنتقام ، فكانت مشورة الوزير ( أبو محمد الحسن بن علي اليازوري ) للمستنصر باصطناع ود القبائل الهلالية
بالتفاهم مع أعيانهم ومشايخهم ، بتوليتهم أعمال اٍفريقيا … وكان المستنصر الفاطمي يسعى الى تحقيق أمرين :
* التخلص من خطر قبائل بني هلال وبني سليم المدمر للبلاد ، دون أن يكلفه ذلك مشقة في محاربتهم . ( اٍجلاء بالسبل السلمية ).
* الانتقام من الزيريين ( والمعز بن باديس) الذين استقلوا عنه ، واعلنوا تبعيتهم للخلافة العباسية ببغداد .
ومهما كانت النتيجة فاٍن الرابح الأكبر هو المستنصر ودولة الفاطميين ، لأن نجاح القبائل الهلالية سيضمن تبعية ٍافريقيا اٍليهم ، وفي حالة الخسران فاٍنهم قد تخلصوا من قوة كانت مصدر فساد عظيم في البلاد .
فكانت مشورة الوزير قد أقنعت الخليفة بوجاهة الرأي وسداده ، فبدأت عملية تنفيذ الخطة بإصلاح ذات البين بين القبائل الهلالية المتناحرة فيما بينها ، بفضل العطاءات والمنح المقدمة لها ، ووصل عامتهم بعير
ودينار لكل فرد منهم ، وأشرفت الدولة على تجهيزهم بالمؤن الضرورية للترحيل ، وأباح لهم اٍجازة النيل دون وصية [4] وقال لهم ( قدأعطيتكم المغرب وملك المعز بن بلكين الصنهاجي ،العبد الآبق ،فلاتفتقرون ) وقال
لهم أيضا اٍذا جاوزتم مدينة برقة فأغيروا ولكم ماغلبتم عليه ، ثم كتب اٍلى ٍ المعز بن باديس ( أما بعد ، فقد أرسلنا اٍليكم خيولا ، وحملنا عليها رجالا فحولا ، ليقضي الله أمرا كان مفعولا )[5]
في الشمال الأفريقي :
تحركت قوافل قبائل بني هلال بغضهم وغضيضهم ، ونزلت قبائل سليم برقة وخربوا المدينة الحمراء ، وأجدابية ، وسرت …. أما هلال ببطونها فقد ساروا جهة اٍفريقية (تونس) (كالجراد المنتشر لا يمرون على شيء اٍلا أتوا
عليه )[6] وما كادوا يصلون ٍالى اٍفريقيا حتى عاثوا فيها فسادا ، فعظم الأمر على المعز الذي استنجد ببني عمومته الحماديين الذين أرسلوا له ألف فارس ، وجمع ألفا اخرى من زناتة ، زيادة عن جيش العبيد ، فبلغ
عدد جيشه ثلاثين ألفا [7] فقرر المبادرة قبل استفحال أمر هذه القبائل الغازية ، ووقعة معركة ( الحيدران) التي انتهت بانهزام جيش المعز بن باديس هزيمة نكراء ، وفر بجلده نحو القيروان ، بعد انقضاض الأعراب
على مضاربه ومخيماته فنهبوها عن آخرها بما كان فيها من الذهب والفضة والأخبية والجمال والبغال ….. وقتل من أتباع الحفصيين ما لا يقل عن 3300 مقاتل [8] ( لما انهزم المعز أمام العرب ، جالت الحرب من اٍفريقية
واستولت عليها كلها ، قسموا بواديها على قبائلهم ، وصارت الحواضر محصورة لا يخرج منها ولا يدخل اٍلا بنفي ، ولم يبق اٍلا شرهم ممتدا وفسادهم على مر الزمان والدهور [ 9] ، واستمرت ملاحقة الهلاليين لبقايا
الحفصيين ، بمحاصرة القيروان ونهبها واستباحتها ، (وخربوا عمرانها ومبانيها ، وعاثوا في محاسنها ،وطمسوا معالمها ، وجردوا قصورها مما كانت تحتويه من روائع وتحف ، فتفرق أهلها في الأقطار) [10] وتوسعوا غربا
فوصلوا حدود قسنطينة وعنابة بعد أن سيطروا كلية على باجة وقابس ،وكانت سيوفهم ورماحهم لاترحم فحصدوا المقاومين حصدا وأبادوهم ، وأتوا على عمران اٍفريقية نهبا وحرقا وتخريبا ، وهو ما أجبر المعز بالتحول اٍلى
المهدية بعد تحصينها وعاش فيها كئبا حزينا اٍلى غاية وفاته سنة 454 هجرية . ولم يسلم عمومة الحفصيين بعد تعرض القلعة لهجومات الهلالين المتكررة ، وانتهى الأمر بنهبها وحرقها وتخريب معالمها ، ونقل الناصر بن
علناس العاصمة مجبرا الى بجاية .
قراءة للحادثة :
يمكن قراء ة حادثة غزو الأعراب لبلاد المغرب قراءات متعددة ،تبعا لخلفيات كل انسان وميوله ، واتجاهاته وقناعاته ، وتلعب العناصر السالفة الذكر دورها في الٍانتقاء والحجب تبعا لما يراد الوصول اٍليه ، هذه
السمات لا يمكن التجرد منها مهما حاول الباحث التحلي بالموضوعية . لذا قد تجدون في قراءتي ذانك الميل أتمنى أن لا يكون مفرطا حد الاٍسراف .
1) من حيث الفعل /
هذا الغزو المخطط يصنف ( بالحدث الحاسم) ( ولقد أحست أفريقيا الشمالية بألم عميق ، واٍلى الأبد بهذه النكبة )[11] ، فقد أجمع المؤرخون الذين درسوا الواقعة على أن الغزو الأعرابي لبلادنا تجاوز في خطورته كل
الأعراف الحربية ، لأنه لا يختلف في طبيعته وهمجيته عن الغزو المغولي ، بقيادة هولاكو وجنكيز خان على بلاد الآسلام ، ومما يؤسف له هو غياب مبرر وجيه للفعل ، الذي يدخل فيما يعرف بالاٍنتقام لعدم التبعية
والولاء ، والفعل في حد ذاته جريمة حرب ، عرفها الٍاسلام (بالحرابة ) التي تعني عند الفقهاء شهر السلاح ،وقطع الطريق ، وسلب الناس ، وأورد سبحانه وتعالى بشأنها ردعا قاسيا [ اٍنما جزاء الذين يحاربون الله
ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف ، أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم .] صدق الله العظيم /(سورة المائدة 33) .
2) من حيث الفاعل /
قبائل متمردة ، ذاق منها المسلمون الأمرين ، لم تسلم من جبروتهم وبطشهم حتى المقدسات ، ( نهب وسرقة الحجاج ، الآعتداء على الحرم ) ، أجلاهم الفاطميون من الحجاز ، أقاموا لمدة في الصعيد ، وكان الأهالي
دائموا الشكوى من أعمال النهب والآٍختلاس والقوة التي جبلوا عليها ، فكان لزاما على الدولة التخلص منهم ، فكانت فكرة توجيههم اٍلى المغرب ، ولم يأتوا الى المغرب كمهاجرين مسالمين بحثا عن ظروف أفضل ، بل
جاءوا للاٍعتداء على الناس في أنفسهم وأرزاقهم وممتلكاتهم دون رحمة وشفقة ، فهم مجردون من كل وازع أخلاقي وديني ،وحركتهم التوسعية هذه يشارك فيها جميع أفراد القبيلة صغارهم وكبارهم ،شيوخهم وشبابهم ، نساؤهم
ورجالهم ، مشاتهم و خيالتهم ،…..
أي بتعبير اليوم جاءوا لاٍستقراروالاٍستيطان والاٍقامة ، على حساب الأمازيغ المسلمين الذين هم من ملتهم ؟ ، يختارون المناطق الخالية لحط الرحال ، ثم تبدا عملية الغزوالسلب والنهب لمناطق المحيطة والمجاورة
…. وقد وجد ت الأسرالأمازيغية الحاكمة فرصة استخدام هذه القوة الجاهزة في صراعاتها المستحكمة على السلطة ، فأصبح الصراع بين البدو ( الغزاة) والحضر ( الأمازيغ ) السمة البارزة طيلة هذه العهود ، فغدت جرائم
بني أمية أيام الفتح، أهون من جرائم الهلاليين وبني سليم بعد الفتح . فهم أبادوا الاٍنسان وقسموا الأراضي على قبائلهم ، ولم تشفع المصاهرات والزيجات التي تمت بين الأطراف المتصارعة في حقن الدماء . اٍن هذا
الصراع الأبدي بين الحضري والبدوي يجعل من المغرب الحالي مركب عناصر متناحرة ، قد يصعب مصالحتها ، لأن الوافد متشبث بقيمه التراثية ويتجلى ذلك في التغريبة الهلالية بقصصهها ومروياتها التي تعد محل اعتزاز
وفخر البدو ، على حساب تراث محلي زاخر يجمع بين الأصالة والاٍسلام ، فالأعراب مجبولون على طبائع بدوية يصعب التخلص منها فهم يؤثرون ولا يتأثرون ولو ايجابا …؟ وقد يتشابهون مع البدو الأمازيغ الذين هم على
هوى واحد .
تشير بعض المراجع اٍلى أن عدد الوافدين من قبائل هلال وسليم ، لا يتجاوز الخمسين ألفا ، وهو عدد قليل لا يمكن أن يؤثر في التركيبة البشرية للمغرب
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة إلياس (165,140 نقاط)
هذا صحيح لان الاعراب خربوا العمران لانهم لا يعرفون البناء فهم بعيدون عن الحضارة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة هل اليمين (155,700 نقاط)
بنو هلال هم من تلافت الدول أمرهم بالاصطناع والاستمالة وأقطعوهم بلاد الجزائر طوعا أو كرها ...
قال ابن خلدون :
" ثم تلافت الدولة أمرهم بالاصطناع والاستمالة وأقطعوهم ما غلبوا عليه من البلاد بجبل اوراس والزاب، ثم الأمصار التي بالبسيط الغربي من جبل أوراس المسمى عندهم بالحضنة وهي نقاوس ومقرة والمسيلة، واختص أقطاع
المسيلة بسباع بن شبل بن يحيى من بعد ذلك، فهي في قسم بنيه وسهامهم.
واختص أقطاع مقرة بأحمد بن عمر بن محمد، وهو ابن عم شبل بن موسى بن سباع، ونقاوس بأولاد عساكر. ثم هلك سباع بن شبل وقام بأمرهم ابنه عثمان ويعرف بالعاكر فنازعه الرياسة بنو عمه عليّ بن أحمد بن عمر بن محمد
بن مسعود بن دريد بن مسعود وفرقوا جماعة بني مسعود هؤلاء، بعد أن كانوا جميعا وصاروا فريقين: أولاد محمد بن مسعود، وأولاد سباع بن يحيى، وسليمان بن علي بن سباع بن يحيى. ولم يزالوا كذلك لهذا العهد، ولهم
تغلب على ضواحي بجاية وقسطنطينة ومن بها من سدويكش وعياض وأمثالهم. ورياسة أولاد محمد الآن ليعقوب بن علي بن أحمد وهو كبير الدواودة بمكانه وسنه وله شهرة وذكر ومحل من السلطان متوارث.
ورياسة أولاد سباع  في أولاد علي بن سباع وأولاد عثمان بن سباع. وأولاد علي أشرف منهم وأعز بالكثرة والعدد. ورئاستهم في بلد يوسف بن سليمان بن علي بن سباع ويرادفهم أولاد يحيى بن علي بن سباع. واختص
أولاد محمد بنواحي قسطنطينة وأقطعتهم الدول كثيراً من أريافها. واختص أولاد سباع بنواحي بجاية وأقطاعهم فيها قليل لمنعة بجاية وضواحيها عن ضيم العرب، ولغلبهم بالجبال المطيفة بها وتوعر مسالكها على رواحل
الناجعة. وأما ريع وواركلا فقسمت بينهم منذ عهد سلفهم كما قلناه.
وأما الزاب فالجانب الغربي منه، وقاعدته طولقة؛ لأولاد محمد وأولاد سباع بن يحيى، وكانت لأبي بكر بن مسعود، فلما ضعف بنوه ودثروا اشتراها منهم علي بن أحمد شيخ أولاد محمد وسليمان بن علي شيخ أولاد سباع.
واتصلت بينهم بسببها الفتنة وصارت في مجالات أولاد سباع بن يحيى فصار غلب سليمان وبنيه عليها أكثر. والجانب الوسط، وقاعدته بسكرة لأولاد محمد، وفي مجالاتهم."
(- تاريخ ابن خلدون – ج6 - ص.46 ـ 47)
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة إسراء (159,640 نقاط)
لا غير صحيح
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة بداية الشباب (157,680 نقاط)
اجلب لي هذه المقوله من اي كتاب لابن خلدون
حتى تكون صادقا في نقلك
في انتظارك
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 6، 2015 بواسطة رزان (160,640 نقاط)
يا اسفاه...؟
كان يقصد بها الجملة في اللّغة إذا عُرِبتْ خرّبت من حيث الفهم لغالبية النّاسٌُ الذين لا يفقهون شيئا في الإعراب...
ونحن عندنا نقول بمفهوم الاستعمار  الذي حوّر المعنى (إذا فرنست كرمست...) وتبا لهم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة شجر طيب (154,830 نقاط)
كل عرقية لها مميزاتها ولها عيوبها وقبل كل شئ هم بشر مثلك سامحك الله
...