السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هي القيمة الغذائية للمأكولات البحرية ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 1، 2015 في تصنيف الطعام والشراب بواسطة رائحة قوية (161,360 نقاط)

77 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة دالية (156,020 نقاط)
تمدك بالفوسفور و المعادن الاخرى
تحياتي
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة نجود (153,070 نقاط)
في إثبات فرنسي جديد على أهمية المأكولات البحرية وفوائدها على الصحة البدنية والنفسية والعقلية، كشف الباحثون عن أن المسنين الذين يتناولون الأسماك أو ثمار البحر
مرة واحدة أسبوعيا على الأقل، يتعرضون لأدنى خطر محتمل للإصابة بالأمراض الدماغية كالخرف والزهايمر والسكتات الاسكيمية في المخ.
ووجد الباحثون بعد دراسة أكثر من 1600 شخص، تجاوزت أعمارهم 86 عاما، أن كبار السن الذين واظبوا على تناول الأسماك الزيتية الغنية بالأحماض الدهنية متعددة غير الإشباع، واجهوا خطرا أقل للإصابة بالأمراض
الدماغية، لأن هذه الأحماض تخفف التهابات الدماغ، وتساعد الخلايا العصبية فيه على التطور والتجدد، وتمنع تشكل الصفائح الدهنية، التي تعطل الوظائف الطبيعية للمخ
وبينت الدراسة أيضا أن كبار السن الذين تناولوا السمك على شكل شطائر التونة أو أصابع أو القشريات، كانوا أقل عرضة للإصابة بمرض الزهايمر بنسبة 50 في المائة، مقارنة بمن لم يتناولوه مطلقا أو تناولوه بكميات
قليلة
وكشفت الدراسة عن أن تناول الأطعمة البحرية، ولو بكميات قليلة جدا ولمرة واحدة في الشهر، يحمي الرجال من السكتات الدماغية الاسكيمية والتخثرية بنسبة 43 في المائة على الأقل، ويقلل نفس الخطر عند النساء
اللاتي يستهلكن أربع أونصات من السمك مرتين إلى أربع مرات أسبوعيا، بحوالي 48 في المائة.
وتوصي الإرشادات الغذائية الصادرة عن جمعية القلب الأمريكية، بتناول حصتين من السمك كل أسبوع، وذلك للحصول على المقدار الكافي من الأحماض الدهنية أوميغا-3 المفيدة، التي تقلل مستويات الشحوم في الدم، وتمنع
التخثر، وتحمي من أمراض القلب الوعائية.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة تيم (154,510 نقاط)
السمك من المصادرالهامة للبروتين والدهون والفيتامينات خاصةفيتامين( أ ) و ( د )
والمعادن كماأنه غني باليود والزيوت الطيبة وعنصر الفسفور المغذي لخلاياالمخ وأميجا3.
وللسمك أصناف كثيرة وردت في القرآن الكريم بمعنى "الحوت"، كما وردت بمعناهاالعام
" اللحم الطري " يقول الله تعالى :
" وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا "
" أحل لكم صيد البحر وطعامه متاعا لكم وللسيارة "
الخصائص الغذائيةللأسماك في العديدمن الأبحاث العلميةوالطبية يمكن ايجا زها فيما يلي :
• بروتين الأسماك ذوقيمةحيويةعاليةكماهوالحال في بروتينات باقي الحيوانات
ويمتاز عنها بأنه أسهل هضما إذ تحتوي بعض الأسماك على حوالي 20 % بروتين
تتراوح قيمته الحرارية ما بين 50 و 80 سعراحراريالكل 100 جرام ، وأقل من 1 % دهن
بينماتصل نسبةالدهون في أنواع أخرى إلي 15 % وهي ذات قيمةحرارية عالية
تبلغ 160 كيلو سعر حراري أو أكثر لكل 100 جرام .
• زيوت الأسماك : من المصادر الجيدة للفيتامينات التي تذوب في الدهون .
• الأسماك الصغيرة : كالسردين مصدر جيد للكالسيوم عند أكلها بعظامها .
• والأسماك غنية بالفسفور وهومن العناصرالضرورية لنمو المخ والأعصاب
أما اليود فهوعنصرضروري لوظائف الغدةالدرقيةالتي تفرزهرمون ثيروكسين
المسئول عن نموالبدن،ويؤدي نقصه إلى تضخم الغدةالدرقيةوذلك لنقص
إفرازهذاالهرمون ولما كانت الأسماك تحتوي على نسبة عالية من اليورين
فينصح المصابون بمرض النقرس بعدم تناولها،وقد أثبت البحث لدي العلماء
أن اليابانيين أقل تعرضا لمرض القلب من غيرهم،ويعزى ذلك إلى تناولهم
السمك بكثرة من 4 إلى 6 مرات أسبوعيا ،كما ثبت لديهم أن الاسكيمو
الذين يتناولون سمك البحر باستمرار لا يعانون من أمراض القلب ولا السمنة
ولا التهاب المفاصل ولا مرض السكر ولا ضغط الدم،كما لا يعانون من ارتفاع الكولسترول .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة دانية: (161,770 نقاط)
غنية بالفوسفور
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
شاركشارك 121تويتر 60أعجبني 48طباعةأرسل** فوائد ( التلبينة ) الشعير .. لا تعد ولا تحصى .. مهم للجميع خاصة المدخنين **
السلام عليكم
جبتلكم معلومات بتتقل بالدهب
فوائد حبوب الشعير
تخفض الكولسترول وتعالج القلب
أثبتت الدراسات العلمية فاعلية حبوب الشعير الفائقة في تقليل مستويات الكولسترول في الدم من خلال عدة عمليات حيوية، تتمثل فيما يلي:
أ. تتحد الألياف المنحلة الموجودة في الشعير مع الكولسترول الزائد في الأطعمة فتساعد على خفض نسبته في الدم.
ب. ينتج عن تخمر الألياف المنحلة في القولون أحماض دسمة تمتص من القولون، وتتداخل مع استقلاب الكولسترول فتعيق ارتفاع نسبته في الدم.
ج. تحتوي حبوب الشعير على مركبات كيميائية تعمل على خفض معدلات الكولسترول في الدم، ورفع القدرة المناعية للجسم مثل مادة "بتا جلوكان" B-Glucan والتي يعتبر وجودها ونسبتها في المادة الغذائية محددا لمدى
أهميتها وقيمتها الغذائية.
د. تحتوي حبوب الشعير على مشابهات فيتامينات "هاء" Tocotrienol التي لها القدرة على تثبيط إنزيمات التخليق الحيوي للكولسترول، ولهذا السبب تشير الدلائل العلمية إلى أهمية فيتامين "هاء" الذي طالما عرفت
قيمته لصحة القلوب إذا تم تناوله بكميات كبيرة.
وعلى هذا النحو يسهم العلاج بالتلبينة في الوقاية من أمراض القلب والدورة الدموية؛ إذ تحمي الشرايين من التصلب -خاصة شرايين القلب التاجية- فتقي من التعرض لآلام الذبحة الصدرية وأعراض نقص التروية
(Ischemia)، واحتشاء عضلة القلب ( Heart Infarction).
أما المصابون فعليا بهذه العلل الوعائية والقلبية فتساهم التلبينة بما تحمله من خيرات صحية فائقة الأهمية في الإقلال من تفاقم حالتهم المرضية. وهذا يظهر الإعجاز في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "التلبينة
مجمة لفؤاد المريض.."، ومجمة لفؤاد المريض أي مريحة لقلب المريض!!
علاج للاكتئاب
كان الأطباء النفسيون في الماضي يعتمدون على التحليل النفسي ونظرياته في تشخيص الأمراض النفسية، واليوم مع التقدم الهائل في العلوم الطبية يفسر أطباء المخ والأعصاب الاكتئاب على أنه خلل كيميائي.. كما يثبت
العلم الحديث وجود مواد تلعب دورًا في التخفيف من حدة الاكتئاب كالبوتاسيوم والماغنسيوم ومضادات الأكسدة وغيرها... وهذه المواد تجتمع في حبة الشعير الحنونة التي وصفها نبي الرحمة بأنها "تذهب ببعض
الحزن".
ولتوضيح كيف تؤثر المواد التي يحويها الشعير في الاكتئاب، وتخفف من حدته نذكر أهم تلك المواد المضادة للاكتئاب والموجودة في الشعير، ومنها:
- المعادن: فتشير الدراسات العلمية إلى أن المعادن مثل البوتاسيوم والماغنسيوم لها تأثير على الموصلات العصبية التي تساعد على التخفيف من حالات الاكتئاب، وفي حالة نقص البوتاسيوم يزداد شعور الإنسان
بالاكتئاب والحزن، ويجعله سريع الغضب والانفعال والعصبية. وحيث إن حبة الشعير تحتوي على عنصري البوتاسيوم والماغنسيوم فالتلبينة تصلح لعلاج الاكتئاب، ويلاحظ هنا أن الدراسات العلمية تستخدم كلمة "التخفيف من
حالات الاكتئاب"، ونجد ما يقابلها في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تذهب ببعض الحزن"، وهذه دلالة واضحة على دقة التعبير النبوي الذي أوتي جوامع الكلم.
- فيتامين "B": فقد يكون أحد مسببات أعراض الاكتئاب هو التأخر في العملية الفسيولوجية لتوصيل نبضات الأعصاب الكهربية، وهذا بسبب نقص فيتامين "B"؛ لذلك ينصح مريض الاكتئاب بزيادة الكمية المأخوذة من بعض
المنتجات التي تحتوي على هذا الفيتامين كالشعير.
- مضادات الأكسدة: حيث يساعد إعطاء جرعات مكثفة من حساء التلبينة الغنية بمضادات الأكسدة (فيتامين E وA) في شفاء حالات الاكتئاب لدى المسنين في فترة زمنية قصيرة تتراوح من شهر إلى شهرين.
- الأحماض الأمينية: يحتوي الشعير على الحمض الأميني تريبتوفان Tryptophan الذي يسهم في التخليق الحيوي لإحدى الناقلات العصبية وهي السيروتونين Serotonin التي تؤثر بشكل بارز في الحالة النفسية والمزاجية
الإنسان.
علاج للسرطان وتأخر الشيخوخة
تمتاز حبة الشعير بوجود مضادات الأكسدة مثل (فيتامين E وA)، وقد توصلت الدراسات الحديثة إلى أن مضادات الأكسدة يمكنها منع وإصلاح أي تلف بالخلايا يكون بادئا أو محرضا على نشوء ورم خبيث؛ إذ تلعب مضادات
الأكسدة دورا في حماية الجسم من الشوارد الحرة (Free radicals) التي تدمر الأغشية الخلوية، وتدمر الحمض النووي DNA، وقد تكون المتهم الرئيسي في حدوث أنواع معينة من السرطان وأمراض القلب، بل وحتى عملية
الشيخوخة نفسها.
ويؤيد حوالي 9 من كل 10 أطباء دور مضادات الأكسدة في مقاومة الأمراض والحفاظ على الأغشية الخلوية وإبطاء عملية الشيخوخة وتأخير حدوث مرض الزهايمر.
وقد حبا الله الشعير بوفرة الميلاتونين الطبيعي غير الضار، والميلاتونين هرمون يفرز من الغدة الصنوبرية الموجودة في المخ خلف العينين، ومع تقدم الإنسان في العمر يقل إفراز الميلاتونين.
وترجع أهمية هرمون الميلاتونين إلى قدرته على الوقاية من أمراض القلب، وخفض نسبة الكولسترول في الدم، كما يعمل على خفض ضغط الدم، وله علاقة أيضا بالشلل الرعاش عند كبار السن والوقاية منه، ويزيد الميلاتونين
من مناعة الجسم، كما يعمل على تأخير ظهور أعراض الشيخوخة، كما أنه أيضا له دور مهم في تنظيم النوم والاستيقاظ.
علاج ارتفاع السكر والضغط
تحتوي الألياف المنحلة (القابلة للذوبان) في الشعير على صموغ "بكتينات" تذوب مع الماء لتكون هلامات لزجة تبطئ من عمليتي هضم وامتصاص المواد الغذائية في الأطعمة؛ فتنظم انسياب هذه المواد في الدم وعلى رأسها
السكريات؛ مما ينظم انسياب السكر في الدم، ويمنع ارتفاعه المفاجئ عن طريق الغذاء.
ويعضد هذا التأثير الحميد للشعير على سكر الدم أن عموم الأطعمة الغنية بالألياف -منحلة وغير منحلة- فقيرة الدسم وقليلة السعرات الحرارية في معظمها، بينما لها تأثير مالئ يقلل من اندفاعنا لتناول الأطعمة
الدسمة والنهم للنشويات الغنية بالسعرات الحرارية.
ولأن المصابين بداء السكري أكثر عرضة لتفاقم مرض القلب الإكليلي؛ فإن التلبينة الغنية بالألياف تقدم لهم وقاية مزدوجة لمنع تفاقم داء السكري من ناحية والحول دون مضاعفاته الوعائية والقلبية من ناحية أخرى..
وهكذا يمكننا القول بثقة إن احتساء التلبينة بانتظام يساعد المرضى الذين يعانون من ارتفاع السكر في دمهم.
كما أكدت الأبحاث أن تناول الأطعمة التي تحتوي على عنصر البوتاسيوم تقي من الإصابة من ارتفاع ضغط الدم، ويحتوي الشعير على عنصر البوتاسيوم الذي يخلق توازنا بين الملح والمياه داخل الخلية. كذلك فإن الشعير
له خاصية إدرار البول، ومن المعروف أن الأدوية التي تعمل على إدرار البول من أشهر الأدوية المستعملة لعلاج مرضى ارتفاع ضغط الدم.
ملين ومهدئ للقولون
والجدير بالذكر أن الشعير غني بالألياف غير المنحلة وهي التي لا تنحل مع الماء داخل القناة الهضمية، لكنها تمتص منه كميات كبيرة وتحبسه داخلها؛ فتزيد من كتلة الفضلات مع الحفاظ على ليونتها؛ مما يسهل ويسرع
حركة هذه الكتلة عبر القولون، وهكذا تعمل الألياف غير المنحلة الموجودة في الحبوب الكاملة (غير المقشورة) وفي نخالة الشعير على التنشيط المباشر للحركة الدودية للأمعاء؛ وهو ما يدعم عملية التخلص من
الفضلات.
كما تعمل الألياف المنحلة باتجاه نفس الهدف؛ إذ تتخمر هلامات الألياف المنحلة بدرجات متفاوتة بواسطة بكتيريا القولون؛ مما يزيد من كتلة الفضلات، وينشط الأمعاء الغليظة؛ وبالتالي يسرع ويسهل عملية التخلص من
الفضلات.
وأظهرت نتائج البحوث أهمية الشعير في تقليل الإصابة بسرطان القولون؛ حيث استقر الرأي على أنه كلما قل بقاء المواد المسرطنة الموجودة ضمن الفضلات في الأمعاء قلت احتمالات الإصابة بالأورام السرطانية، ويدعم
هذا التأثير عمليات تخمير بكتيريا القولون للألياف المنحلة ووجود مضادات الأكسدة بوفرة في حبوب الشعير.
وفي النهاية نقول: إنه إذا كان كثير من الناس يتحولون اليوم من العلاج الدوائي إلى الطب الشعبي والتقليدي.. فإن من الناس أيضا من يتحول إلى الطب النبوي، وهم لا يرون فيه مجرد طريقة للحصول على الشفاء.. بل
يرون فيه سبيلا للفوز بمحبة الله وفرصة لمغفرة الذنوب {قُلْ إِن كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ}.. وهكذا يصبح للتداوي مبررات أخرى أعظم من
الشفاء ذاته.
الشعير والامراض العضوية
مان ماء الشعير المغلى قال عنه القدماء انه نافع للسعال ، وخشونة الحلق ، صالح لقمع حدة الفضول ، ، مدر للبول ، جلاء لما فى المعدة ، قاطع للعطش ، مطفىء للحرارة وهو يؤخذ من الشعير الجيد مقدار ومن الماء
الصافى العذب خمسة امثاله ، ويلقى فى قدر نظيف ، ويطبخ بنار معتدلة ، اءلى يبقى من خمساه ، ويصفى ويستعمل منه مقدار الحاجة محلا ، وهذا فى الشعير الحصى كما جاء فى زاد الميعاد لابن القيم.
الشعير وامراض القلب وضغط الدم
يتميز الشعير بفاعلية فائقة فى تقليل مستويات الكوليسترول فى الدم لما يحتويه من مركبات كيميائية لذلك يعتبر الشعير علاجا لامراض القلب ، كما أ كدت الابحاث أن تناول الاطعمة التى تحتوى على عنصر البوتاسيوم
_ منها الشعير _ تقى من الاصابة باءرتفاع ضغط االدم حيث ان البوتاسيوم يخلق توازنا بين الملح والمياه داخل الخلية.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة شاهين (152,720 نقاط)
تعطيك الفسفور
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة إسراء (159,640 نقاط)
سمك مشوي لذيذ طيب ولحم مشوي وفواكه
...