السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

إذكر إحدى الآيات القرآنية التي تستوقفك في كل مرة تمر عليها

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 5، 2015 في تصنيف الإسلام بواسطة نرمين (149,350 نقاط)
تحديث للسؤال برقم 1

تصحيح لـ البوح
تنفد وليس تنفذ
قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا
آية رقم (109) من سورة " الكهف (18)"

تحديث للسؤال برقم 2

تصحيح لـ مسسره
اذا وليس ادا
وَالضُّحَى وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى
آية رقم (1-3) من سورة " الضحى (93)"

تحديث للسؤال برقم 3

تصحيح لـ المميز
بدون "فقال رب"
وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ
آية 83 من سورة الأنبياء

تحديث للسؤال برقم 4

تصحيح لـ MBG1987
وإتقوا تكتب بإضافة ألف التفريق
وَاتَّقُواْ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ
آية 281 من سورة البقرة

تحديث للسؤال برقم 5

تصحيح لـ عماني فاهم
مسئولون الهمزة تكتب على نبرة
وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ
آية 24 من سورة الصافات

تحديث للسؤال برقم 6

تصحيح لـ عاشقه فلسطين
وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ
آية 155-156 من سورة البقرة

362 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة زهرة (153,540 نقاط)
سؤال رائع جزاك الله خير
اللهم أجعلنا من حافظين القرآن الكريم يا رب العالمين
ومن اكثر الأيات اللتي أحبها :
 
قال تعالى : { محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه
فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما } [ ص: 118 ]
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة بسام (150,850 نقاط)
وَاتَّقُواْ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة صهيب (151,560 نقاط)
<﴿ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ<br /> مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ (16) > سورة الحديد
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة إسراء (159,640 نقاط)
ايات سورة المعارج
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة تيم (154,510 نقاط)
هذه الآية مخيفة جدا وعلى الإنسان أن يتدبرها ويتعقلها
{وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلا وَهُمْ مُشْرِكُونَ} [ سورة يوسف: الآية 106]
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة حنان (161,790 نقاط)
(أنَ معَ العسرِ يسرى)
صدق الله العضيم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة مرام (150,640 نقاط)
جميع القران فحبي له لايوصف
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة كنان (148,740 نقاط)
<﴿ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ<br /> مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ (16) > سورة الحديد
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة كنان (148,740 نقاط)
الألفاظ المشتركة في الآية الكريمة :
روح
- الروح والروح في الأصل واحد، وجعل الروح اسما للنفس، قال الشاعر في صفة النار:- 202 - فقلت له ارفعها إليك وأحيها *** بروحك واجعلها لها قيتة قدرا(البيت لذي الرمة من قصيدة له مطلعها:لقد جشأت نفسي عشية
مشرف *** ويوم لوى حزوى فقلت لها صبراوتسمى هذه القصيدة أحجيه العرب؛ والبيت في ديوانه ص 246؛ والبصائر 3/103؛ واللسان (حيا) )وذلك لكون النفس بعض الروح كتسمية النوع باسم الجنس، نحو تسمية الإنسان
بالحيوان، وجعل اسما للجزء الذي به تحصل الحياة والتحرك، واستجلاب المنافع واستدفاع المضار، وهو المذكور في قوله: (ويسئلونك عن الروح قل الروح من أمر ربي( [الإسراء/85]، (ونفخت فيه من روحي( [الحجر/29]،
وإضافته إلى نفسه إضافة ملك، وتخصيصه بالإضافة تشريفا له وتعظيما، كقوله: (وطهر بيتي( [الحج/26]، (ويا عبادي( [الزمر/53]، وسمي أشراف الملائكة أرواحا، نحو: (يوم يقوم الروح والملائكة صفا( [النبأ/38]، (تعرج
الملائكة والروح( [المعارج/4]، (نزل به الروح الأمين( [الشعراء/193]، سمي به جبريل، وسماه بروح القدس في قوله: (قل نزله روح القدس( [النحل/102]، (وأيدناه بروح القدس( [البقرة/253]، وسمي عيسى عليه السلام
روحا في قوله: (وروح منه( [النساء/171]، وذلك لما كان له من إحياء الأموات، وسمي القرآن روحا في قوله: (وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا( [الشورى/52]، وذلك لكون القرآن سببا للحياة الأخروية الموصوفة في
قوله: (وإن الدار الآخرة لهي الحيوان( [العنكبوت/ 64]، والروح التنفس، وقد أراح الإنسان إذا تنفس. وقوله: (فروح وريحان( [الواقعة/89]، فالريحان: ما له رائحة، وقيل: رزق، ثم يقال للحب المأكول ريحان في قوله:
(والحب ذو العصف والريحان( [الرحمن/12]، وقيل لأعرابي: إلى أين؟ فقال: أطلب من ريحان الله، أي: من رزقه، والأصل ما ذكرنا. وروي: (الولد من ريحان الله) (الحديث عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم: (الولد من ريحان الجنة). أخرجه ابن عدي في الكامل في ضعفاء الرجال 4/1467؛ وأخرجه الحكيم الترمذي من طريق آخر عن خولة بنت حكيم؛ وانظر: الفتح الكبير 3/308) وذلك كنحو ما قال الشاعر:- 203 - يا حبذا
ريح الولد *** ريح الخزامى في البلد(البيت لأعرابية ترقص ولدها، وبعده:أهكذا كل ولد *** أم لم تلد قبلي أحدوهو في ربيع الأبرار 3/521؛ وشرح نهج البلاغة 3/22)أو لأن الولد من رزق الله تعالى. والريح معروف،
وهي فيما قيل الهواء المتحرك. وعامة المواضع التي ذكر الله تعالى فيها إرسال الريح بلفظ الواحد فعبارة عن العذاب، وكل موضع ذكر فيه بلفظ الجمع فعبارة عن الرحمة، فمن الريح: (إنا أرسلنا عليهم ريحا صرصرا(
[القمر/19]، (فأرسلنا عليهم ريحا وجنودا( [الأحزاب/9]، (كمثل ريح فيها صر( [آل عمران/117]، (اشتدت به الريح( [إبراهيم/18]. وقال في الجمع: (وأرسلنا الرياح لواقح( [الحجر/22]، (أن يرسل الرياح مبشرات(
[الروم/46]، (يرسل الرياح بشرا( [الأعراف/57]. وأما قوله: (يرسل الريح فتثير سحابا( (سورة الروم: آية 48، وهذه قراءة ابن كثير وحمزة والكسائي وخلف) فالأظهر فيه الرحمة، وقرئ بلفظ الجمع (وبها قرأ نافع وأبو
جعفر المدنيان، وأبو عمرو البصري وابن عامر الشامي وعاصم الكوفي، ويعقوب البصري.راجع: الإتحاف 348)، وهو أصح. وقد يستعار الريح للغلبة في قوله: (وتذهب ريحكم( [الأنفال/46]، وقيل: أروح الماء: تغيرت ريحه،
واختص ذلك بالنتن. وريح الغدير يراح: أصابته الريح، وأراحوا: دخلوا في الرواح، ودهن مروح: مطيب الريح. وروي: (لم يرح رائحة الجنة) (الحديث عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من قتل
معاهدا لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها توجد من مسيرة أربعين عاما).أخرجه البخاري في كتاب الجزية 6/269؛ وأحمد في المسند 5/36؛ وأبو داود في الجهاد برقم (2760) ؛ وانظر: شرح السنة 10/152) أي: لم يجد ريحها،
والمروحة: مهب الريح، والمروحة: الآلة التي بها تستجلب الريح، والرائحة: تروح هواء. وراح فلان إلى أهله إما أنه أتاهم في السرعة كالريح، أو أنه استفاد برجوعه إليهم روحا من المسرة. والراحة من الروح، ويقال:
افعل ذلك في سراح ورواح، أي: سهولة. والمراوحة في العمل: أن يعمل هذا مرة وذلك مرة، واستعير الرواح للوقت الذي يراح الإنسان فيه من نصف النهار، ومنه قيل: أرحنا إبلنا، وأرحت إليه حقه مستعار من: أرحت الإبل،
والمراح: حيث تراح الإبل، وتروح الشجر وراح يراح: تفطر. وتصور من الورح السعة، فقيل: قصعة روحاء، وقوله: (لا تيأسوا من روح الله( [يوسف/87]، أي: من فرجه ورحمته، وذلك بعض الروح.
تفسير الجلالين :
253 - (تلك) مبتدأ (الرسل) صفة أو خبر (فضلنا بعضهم على بعض) بتخصيصه بمنقبة ليست بغيره (منهم من كلم اللهُ) كموسى (ورفع بعضهم) أي محمداً صلى الله عليه وسلم (درجات) على غيره بعموم الدعوة وختْم النبوة
وتفضيل أمته على سائر الأمم والمعجزات المتكاثرة والخصائص العديدة (وآتينا عيسى ابن مريم البينات وأيدناه) قويناه (بروح القُدُس) جبريل يسير معه حيث سار (ولو شاء الله) لهدى الناس جميعا (ما اقتتل الذين من
بعدهم) بعد الرسل أي أممهم (من بعد ما جاءتهم البينات) لاختلافهم وتضليل بعضهم بعضا (ولكن اختلفوا) لمشيئته ذلك (فمنهم من آمن) ثبت على إيمانه (ومنهم من كفر) كالنصارى بعد المسيح (ولو شاء الله ما اقتتلوا)
تأكيد (ولكن الله يفعل ما يريد) من توفيق من شاء وخذلان من شاء
تفسير ابن كثير :
يخبر تعالى أنه فضل بعض الرسل على بعض كما قال تعالى " ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض وآتينا داود زبورا " وقال هاهنا " تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله" يعني موسى ومحمدا - صلى الله عليه
وسلم - وكذلك آدم كما ورد به الحديث المروي في صحيح ابن حبان عن أبي ذر - رضي الله عنه - " ورفع بعضهم درجات " كما ثبت في حديث الإسراء حين رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - الأنبياء في السموات بحسب تفاوت
منازلهم عند الله عز وجل " فإن قيل " فما الجمع بين هذه الآية وبين الحديث الثابت في الصحيحين عن أبي هريرة قال : استب رجل من المسلمين ورجل من اليهود فقال اليهودي في قسم يقسمه : لا والذي اصطفى موسى على
العالمين فرفع المسلم يده فلطم بها وجه اليهودي فقال : أي خبيث ؟ وعلى محمد صلى الله عليه وسلم ؟ فجاء اليهودي إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فاشتكى على المسلم فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لا
تفضلوني على الأنبياء فإن الناس يصعقون يوم القيامة فأكون أول من يفيق فأجد موسى باطشا بقائمة العرش فلا أدري أفاق قبلي أم جوزي بصعقة الطور ؟ فلا تفضلوني على الأنبياء " وفي رواية" لا تفضلوا بين الأنبياء
" فالجواب من وجوه " أحدها " أن هذا كان قبل أن يعلم بالتفضيل وفي هذا نظر " الثاني " أن هذا قاله من باب الهضم والتواضع" الثالث " أن هذا نهي عن التفضيل في مثل هذه الحال التي تحاكموا فيها عند التخاصم
والتشاجر" الرابع " لا تفضلوا بمجرد الآراء والعصبية" الخامس " ليس مقام التفضيل إليكم وإنما هو إلى الله عز وجل وعليكم الانقياد والتسليم له والإيمان به . وقوله " وآتينا عيسى ابن مريم البينات " أي الحجج
والدلائل القاطعات على صحة ما جاء بني إسرائيل به من أنه عبد الله ورسوله إليهم " وأيدناه بروح القدس " يعني أن الله أيده بجبريل عليه السلام ثم قال تعالى " ولو شاء الله ما اقتتل الذين من بعدهم من بعد ما
جاءتهم البينات ولكن اختلفوا فمنهم من آمن ومنهم من كفر ولو شاء الله ما اقتتلوا " أي كل ذلك عن قضاء الله وقدره ولهذا قال " ولكن الله يفعل ما يريد " .
تفسير القرطبي :
قال : " تلك " ولم يقل : ذلك مراعاة لتأنيث لفظ الجماعة , وهي رفع بالابتداء . و " الرسل " نعته , وخبر الابتداء الجملة . وقيل : الرسل عطف بيان , و " فضلنا " الخبر . وهذه آية مشكلة والأحاديث ثابتة بأن
النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تخيروا بين الأنبياء ) /و ( لا تفضلوا بين أنبياء الله ) رواها الأئمة الثقات , أي لا تقولوا : فلان خير من فلان , ولا فلان أفضل من فلان . يقال : خير فلان بين فلان
وفلان , وفضل ( مشددا ) إذا قال ذلك . وقد اختلف العلماء في تأويل هذا المعنى , فقال قوم : إن هذا كان قبل أن يوحى إليه بالتفضيل , وقبل أن يعلم أنه سيد ولد آدم , وإن القرآن ناسخ للمنع من التفضيل . وقال
ابن قتيبة : إنما أراد بقوله : ( أنا سيد ولد آدم ) يوم القيامة ; لأنه الشافع يومئذ وله لواء الحمد والحوض , وأراد بقوله : " لا تخيروني على موسى " على طريق التواضع , كما قال أبو بكر : وليتكم ولست بخيركم
. وكذلك معنى قوله : ( لا يقل أحد أنا خير من يونس بن متى ) على معنى التواضع . وفي قوله تعالى : " ولا تكن كصاحب الحوت " [ القلم : 48 ] ا ما يدل على أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل منه ; لأن الله
تعالى يقول : ولا تكن مثله , فدل على أن قوله : ( لا تفضلوني عليه ) من طريق التواضع . ويجوز أن يريد لا تفضلوني عليه في العمل فلعله أفضل عملا مني , ولا في البلوى والامتحان فإنه أعظم محنة مني . وليس ما
أعطاه الله لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم من السؤدد والفضل يوم القيامة على جميع الأنبياء والرسل بعمله بل بتفضيل الله إياه واختصاصه له , وهذا التأويل اختاره المهلب . ومنهم من قال : إنما نهى عن الخوض
في ذلك ; لأن الخوض في ذلك ذريعة إلى الجدال وذلك يؤدي إلى أن يذكر منهم ما لا ينبغي أن يذكر ويقل احترامهم ع
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
( بديع السماوات والأرض وإذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون) ( 117 ) البقرة
...