السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

كيف يتم بيع وشراء الأسهم؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 16، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة الحسناء (161,230 نقاط)

62 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة فادي (162,910 نقاط)
عن طريق الاكتتاب
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة ذو اتزان (155,620 نقاط)
الأدارة غبية
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة بداية الشباب (157,680 نقاط)
عن طريق الفوتوشوب
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة محمد (155,860 نقاط)
هناك طريقتان لطرح (بيع) أسهم الشركات في البورصة :
1- الاكتتاب العام : الاكتتاب يعني البيع بمعني عرض الأسهم في البورصة علي الجمهور، والجمهور يكون غالبا من المستثمرين في البورصة.
2- الاكتتاب الخاص : ويتم فيه طرح الأسهم علي عدد محدود من كبار المستثمرين.
وفي أحيان كثيرة يتم طرح الأسهم علي مرحلتين ، اكتتاب عام واكتتاب خاص .
واحيانا ما تقوم الشركات بتخفيض أسعار أسهمها لتسهيل شرائها ، ويتم لك من خلال ما يعرف ب”تجزئة السهم ” ، بمعني أن سعر سهم الشركة “س” 100 جنيه ، يتم تجزئة السهم الي سهمين سعر الواحد منهم 50 جنيها، مما
يشجع العديد من المستثمرين .
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة تسنيم (155,180 نقاط)
الاسهم عبارة عن نسب فى الشركات اما ان تكون من الاصول او الارباح
واما ان تكون من الاستثمارات
يتم طرحها بالبورصة
والاسهم قابلة للزيادة والنقصان
وافضل اسهم هى اسهم البترول والاتصالات
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة رهف (151,760 نقاط)
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
لا اله الا الله محمد رسول الله
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة ورندا (151,320 نقاط)
مايجب عليك عمله قبل افتتاح السوق
1 - كتابة نقاط الدعم والمقاومة لسهمك الي انت مالكه
2 - كتابة نقاط الدعم والمقاومة للسهم الذي ترغب الدخول فيه
3 - اتتك اكثر من توصية ودخلت في حيرة ايهما تدخل؟ ... تكتب نقاط الدعم والمقاومة للتوصيات الموثوقه .
مايجب عليك عمله اثناء البيع او الشراء
1 - اذا كانت التوصية مظمونة جدا والسوق في صعود اشتري عند نقطة الارتكاز
2 - اذا كنت متخوف من الشراء فانتظر حتى يخترق سعر السهم المقاومة الاولى بريالين على الاقل ... لو ارتفع السهم ثم نزل فسينزل حتى سعر شرائك فلا تقلق
3 - اذا نزل سهمك كثيرا فشاهد نقطة الدعم فستجده لامحالة يرتد من نقطة الدعم فان استطعت ان تزيد الكمية فافعل ..
4 - اذا اقلقك سهمك ونويت الخروج شاهد نقطة المقاومة الاولى .. فاذا كان متجاوزها بريالين او ثلاثه فسهمك سوف ينطلق فلا تفرط فيه ابدا
والأن ركز علي البرنامج الأتي وتبع التعليمات في الصورة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة تسنيم (155,180 نقاط)
السؤال
السلام عليكم.
هل يجوز بيع وشراء الأسهم في البورصة؟ وشكرًا لكم.
الجواب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد:
هذا السؤال من الأسئلة العامة، ولكي يجاب عليه لابد من التفصيل، فنقول وبالله التوفيق:
هناك شرطان إذا توفرا في عقود البورصة جاز التعامل بها، وهما:
الشرط الأول: أن يكون الأصل محل التعاقد جائزًا شرعًا.
ومعنى ذلك أن العقود في البورصة تجري على الأسهم والسندات والسلع والعملات وغيرها.
فلا يجوز التعامل بالسندات الربوية، ولا يجوز التعامل بأسهم شركات البنوك الربوية، وشركات التأمين التجارية، وكذلك شركات الخمور وغيرها من المحرمات.
أما الشركات ذات النشاط المباح، فيجوز شراء أسهمهما بشرط ألَّا تتعامل بالربا إيداعًا أو اقتراضًا.
الشرط الثاني: أن يكون إجراء العقد جائزًا شرعًا.
والحكم على عقود البورصة يختلف باختلاف أنواعها، وسوف أذكر أنواعها وأقسام كل نوع، بذكر تعريف مختصر، والحكم الشرعي، بدون ذكر الأدلة طلبًا للاختصار.
و إجراء العقود في البورصات ينقسم إلى قسمين:
القسم الأول: العقود العاجلة.
ويراد بها: المعاملات التي يتم فيها تسليم الأوراق المالية المباعة، وتسليم ثمنها بعد تنفيذ العقد مباشرة، أو خلال مدة قصيرة.
وهذه العقود لها ثلاثة أنواع:
النوع الأول: البيوع العادية.
وهي البيوع التي يلتزم فيها كل من البائع والمشتري بإتمام الصفقة نقدًا، وذلك بأن يستلم المشتري الأوراق المالية، ويسلم ثمنها حالًا، أو خلال مدة وجيزة جدًّا، تقدر في بعض الأسواق الغربية بيومين، وفي مصر
بأربعة أيام، وفي بورصة نيويورك يلزم أن تصفى العملية في موعد أقصاه ساعة قبل افتتاح الجلسة التالية.
الحكم الشرعي:
البيع بهذه الطريقة جائز لا غبار عليه، بل إنه الأصل في البيوع في الشريعة الإسلامية. فإذا كان السهم المراد بيعه مستوفيًا لشروطه وضوابطه المعتبرة شرعًا فالبيع صحيح. وممن أفتى بجواز تداول هذا النوع من
الأسهم: سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله، واللجنة الدائمة للإفتاء، ومجمع الفقه الإسلامي بجدة، والحلقة الفقهية الأولى للبركة.
النوع الثاني: الشراء بالهامش ( Margin Buying)
فالشراء بالهامش: شراء الورقة المالية بسداد جزء من قيمتها نقدًا، بينما يسدد الباقي بقرض، بشرط ضمان الأوراق محل الصفقة.
الحكم الشرعي:
وقد تتبعت صور الشراء بالهامش في البورصات فلم أجد إلا صورة واحدة هي الجائزة، وهي:
أن تكون الأسهم مملوكة للسمسار، وصورتها:
أن يقوم العميل بشراء الأسهم محل الصفقة من السمسار، وهذه الأسهم مملوكة له، وذلك بدفع 60 % من قيمتها نقدًا، والباقي مؤجلًا، ومن ثم يقوم السمسار برهن جميع الأسهم محل الصفقة، إلى أن يسدد العميل المبلغ
المتبقي عليه.
وأما باقي الصور فهي محرمة؛ لاشتمالها على الربا.
النوع الثالث: البيع على المكشوف (البيع القصير Short Sell)
والمراد به: (قيام شخص ببيع أوراق مالية لا يملكها، عن طريق اقتراضها من آخرين، مقابل الالتزام بإعادة شرائها، وتسليمها للمقرض، في وقت محدد).
وهذا النوع محرم لاشتماله على الربا والغرر.
القسم الثاني: العقود الآجلة.
وهي: (عمليات تنعقد في الحال، ولكن يتراخى تنفيذها لتاريخ تالٍ، هو ما يعرف بيوم التصفية).
وهي على نوعين:
النوع الأول: العقود المستقبلية .Futures
تعريفها: عقود تعطي لحاملها الحق في شراء أو بيع كمية من أصل معين، (قد يكون سلعة أو ورقة مالية) بسعر محدد مسبقًا، على أن يتم التسليم والتسلم في تاريخ لاحق في المستقبل.
الحكم الشرعي:
وقد صدرت قرارت المجامع الفقهية والهيئات الشرعية بتحريم هذا النوع من العقود، لاشتماله على الربا والغرر والقمار.
النوع الثاني: عقود الخيارات.
وهي: (عقود تعطي لحاملها الحق في شراء أو بيع ورقة مالية في تاريخ لاحق، وبسعر يحدد وقت التعاقد، على أن يكون لمشتري الاختيار الحق في التنفيذ من عدمه، وذلك في مقابل مكافأة يدفعها للبائع، والذي يطلق عليه
محرر الاختيار).
الحكم الشرعي:
وقد صدرت قرارت المجامع الفقهية والهيئات الشرعية بتحريم هذا النوع من العقود، لاشتماله على الربا والغرر والقمار.
والله أعلم. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
المصدر : الإسلام اليوم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة أخزم (149,980 نقاط)
ارتفعت تعاملات خدمة تداول الأسهم عبر الإنترنت ارتفاعا ملحوظا سواء من ناحية العمليات أو عدد العملاء أو كميات الأسهم نتيجة الإقبال المتزايد على التعامل على
شبكة الإنترنت، بدلا من التعامل مع شركات وساطة أجنبية.
كما قد يلجأ البعض إلى هذه الشركات حيث يوكل سمسارا يقوم بالنيابة عنه في عملية شراء وبيع أسهم الإنترنت، وميزة التعامل مع الشركات أنها توفر خدمة للعميل بتحليل حول أفضل الأسهم والوقت المناسب لشرائها أو
بيعها، وعلى ذلك يوجد بعض الإرشادات العامة عند التفكير بالاستثمار في البورصة عبر الإنترنت:
1- تشير تجارب المستثمرين إلى أن التعامل في هذا المجال يكون أكثر كفاءة على المواقع التي تستخدم اللغة الإنجليزية؛ لأن أغلب الدراسات والتقارير متوفرة باللغة الإنجليزية، وأنه لا يشترط أن يكون المتداول
متخصصا ليتداول الأسهم عبر الإنترنت لأن عملية التداول والتحويل أمور فنية سيتمكن منها المتداول خلال فترة زمنية بسيطة.
2- إنه على المستثمر أن يكون على علم بكيفية قراءة التقارير الاقتصادية بشكل صحيح، واتخاذ القرار المناسب سواء للبيع أو للشراء في الوقت المناسب، ويتطلب ذلك وقتا ليكون المستثمر متمكنا من اتخاذ القرار
الأفضل.
3- يجب عدم التهاون بالقواعد الأساسية للاستثمار حسب توجيهات المواقع التي يتم من خلالها الاستثمار في الأسهم، وعدم الأخذ في الاعتبار السهولة والسرعة التي يتم بها التداول عبر الإنترنت حتى لا تقع
خسائر.
4- اتباع تعليمات لجنة الرقابة المالية الأمريكية التي تقدم بعض الإرشادات العامة للمتداولين عبر الإنترنت خصوصا عند الاستثمار في الأسهم الأمريكية.
5- إن الاستثمار في سوق الأسهم مهما كان سهلا لا بد أن يتضمن نسبة من المخاطرة؛ لذا يجب على المستثمرين ألا ينسوا القواعد الثلاث الذهبية للاستثمار وأولها: أن تعرف ماذا تشتري أو تبيع؟ وثانيها: أن تعرف على
أي أسس تشتري أو تبيع الأسهم، وأخيرا أن تعرف مستوى المخاطرة وتحددها.
أما الفوائد التي ستعود عليك من ذلك الاستثمار فأبرزها:
1- يرى المستثمرون عبر الإنترنت أنهم يوفرون الكثير من المال اعتادوا على دفعها للوسطاء على شكل عمولة.
2- عدم وجود تكاليف لفتح حساب؛ حيث كان المستثمر يدفع مبلغا يتراوح بين 100 إلى 500 دولار، بينما لا يدفع أي مبلغ مقابل فتح حساب استثماري مع شركات تجارة الأسهم عبر الإنترنت.
3- الوقت المطلوب لفتح حساب بالطرق التقليدية عادة ما يستغرق أسابيع ليصبح متاحا لك تداول الأسهم عبره، في حين يصبح حسابك الاستثماري عبر الإنترنت متاحا في أقل من دقيقة.
4- يمكن إجراء عمليات المضاربة في الأسهم من أي مكان من المكتب من المنزل بل وحتى من السيارة متى ما توفر لديك خدمة الوصول إلى شبكة الإنترنت.
أما المخاطر التي تنطوي عليها عملية الاستثمار في الأسهم على الإنترنت فأبرزها ما يلي:
1- يجب على المستثمرين عبر الإنترنت الحرص دائما أنه بمثل ما هو سهل أن يربحوا من خلال الضغط على زر فإنه بالمثل يتوقع الخسارة.
2- أشارت الدراسات خلال الأعوام الماضية أن الشكاوى للجنة الرقابة المالية الأمريكية ازدادت بنسبة 330% في عام واحد فقط، وأكثرها تخص مواضيع التداول عبر الإنترنت.
3- الأعطال من جهاز الكمبيوتر أو من التزاحم على شبكة الإنترنت نتيجة وجود طلبات كثيرة على الموقع سواء بالبيع والشراء؛ وهو ما يعطي فرصة أقل لإتمام الصفقة، ومن ثم لا يستطيع المستثمر تنفيذها؛ وهو ما قد
يترتب عليه بعض الخسائر، إضافة إلى احتمال عدم إمكان الدخول للإنترنت وعدم الحصول على تأكيد إتمام عملية الشراء أو البيع في الوقت المطلوب؛ فإنه ليس من المتوقع دائما أن تتم العملية أو التقرير في نفس
الثانية، وقد يكون التأخير في جهاز الكمبيوتر؛ لذا يجب التحري ومعرفة طرق أخرى لإتمام وتأكيد العمليات إذا وقعت مشاكل عبر الإنترنت.
4- المفاجأة بسرعة حركة السهم والنشاط المفاجئ للسوق، ولا يعني أن السعر الموجود على شاشة موقع التداول أنه هو نفس سعر الشراء؛ لأن السوق تتغير بسرعة عالية جدا، ويجب أخذ الاحتياطيات اللازمة حتى لا يدفع
المستثمر أكثر مما كان ينوي عليه أو أكثر مما يحتويه رصيده.
ويمكن لتجنب ذلك ألا تتم المضاربة (عمليات البيع والشراء) باستخدام رأس المال بالكامل؛ بل بنسبة منه وهي 10%؛ بحيث يكون باقي رأس المال بمثابة تأمين لاتجاهات السوق العكسية، ويعتبر الدخول بكامل رأس المال
من عمليات المقامرة.
كما ينبغي عمل نقطة يتم وقف التعامل عندها وإنهاء عملية المضاربة في حالة الاتجاهات العكسية للسوق سواء لجني الأرباح وهو ما يسمى بـ"الحد أو لتحديد الخسارة"، وتسمى العملية وقفا، ويتحدد على المستثمر معرفة
المخاطر التي يأخذها في التداول بسوق تتحرك بسرعة، ويضع أمامه خطة لجميع الاحتمالات المتوقعة للتحكم بمخاطرتها.
5- إن بعض المستثمرين يتداولون الأسهم بالهامش، ولا يعرفون المخاطر المتضمنة ففي السوق المتوترة يجد المستثمر الذي اشترى بدفعة هامش أولية لسهم ما نفسه مطالبا بتزويد النقد الإضافي هامش صيانة إذا سقط سعر
السهم بعد ذلك، وإذا لم تدفع الأموال بالوقت المطلوب فإن شركة العمولة لها الحق ببيع السندات المالية ويتحمل المستثمر الخسارة.
6- عدم تقليد طريقة بعض المتداولين المحترفين والمخاطرة؛ لأنه يفضل أن ينظر إلى سوق الأسهم للاستثمار وليس للتداول فقط؛ فعمليات كالتداول اليومي تتضمن مخاطر شديدة، وعلى المستثمر القائم بذلك أن يكون قادرا
على تحمل الخسارة، ويفضل أن يكون الاستثمار للمدى الطويل وليس لدقائق أو ساعات.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة كمال (154,150 نقاط)
هناك طريقتان لطرح (بيع) أسهم الشركات في البورصة :
1- الاكتتاب العام : الاكتتاب يعني البيع بمعني عرض الأسهم في البورصة علي الجمهور، والجمهور يكون غالبا من المستثمرين في البورصة.
2- الاكتتاب الخاص : ويتم فيه طرح الأسهم علي عدد محدود من كبار المستثمرين.
وفي أحيان كثيرة يتم طرح الأسهم علي مرحلتين ، اكتتاب عام واكتتاب خاص .
واحيانا ما تقوم الشركات بتخفيض أسعار أسهمها لتسهيل شرائها ، ويتم لك من خلال ما يعرف ب”تجزئة السهم ” ، بمعني أن سعر سهم الشركة “س” 100 جنيه ، يتم تجزئة السهم الي سهمين سعر الواحد منهم 50 جنيها، مما
يشجع العديد من المستثمرين .
...