السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

كم عدد أحفاد الرسول صلى الله عليه وسلم

0 تصويتات
سُئل يونيو 12، 2015 في تصنيف السيرة النبوية بواسطة ايمن اللطيف (10,660 نقاط)

12 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 13، 2015 بواسطة شربل (152,460 نقاط)
هم ثلاثة من ابنتة فاطمة عليها السلام هم الحسن والحسين وزينب عليهم السلام
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 14، 2015 بواسطة lool (10,900 نقاط)
تعرف إني من أحفاد النبي صلى الله عليه وسلم أصلاً كثير جداً حتى دلحين في كثير من أحفاد النبي
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 20، 2015 بواسطة kirito (11,060 نقاط)
لا عدد لهم لان الرسول_ صلي الله عليه وسلم _ كل من انجب من بناته من  فاطمه ورقيه و ام كلثوم وزينب  الي الان فهم احفده _صلي الله عليه وسلم_
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 24، 2015 بواسطة arshin (10,500 نقاط)
أحفاد النبي صلى الله عليه و سلم(2)
أحفاد النبي صلى الله عليه و سلم
الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما
نسبه رضي الله عنها
هو الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي، أبوه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وأمه السيدة فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيدة نساء العالمين، وهو أكبر أولادها فهو أكبر من الحسين رضي
الله عنه بسنة كنيته أبو محمد، وهو سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته من الدنيا، وأحد سيدي شباب أهل الجنة.
مولده رضي الله عنه
ولد في المدينة المنورة في شهر رمضان سنة (3هـ) على أصح الروايات، وسماه أبوه ((حرب)) ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم غير اسمه إلى الحسن، وعق عنه يوم سابعه، وحلق شعره وأمر أن يتصدق بوزن شعره
فضة.
نشأ الحسن رضي الله عنه في بيت النبوة متعلقاً بجده رسول الله، وكان أشبه خلق الله به عليه السلام، وخاصة في وجهه ونصف جسمه الأعلى، وكان رسول الله عليه السلام يحبه حباً شديداً ويلاعبه ويداعبه، ويترك له
ظهره الشريف ليرتقيه إذا كان ساجداً ويطيل السجود من أجله، وربما أصعده معه على المنبر، وكان يقول عنه: (( إن ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين )) وكان يدعو له ويقول: ((
اللهم أحبه فإني أحبه )).
فضله رضي الله عنه
وقد جاء في فضله وفضل أخيه الحسين أحاديث كثيرة منها ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه الحسن والحسين، هذا على عاتقه وهذا على عاتقه وهو يلثم هذا مرة وهذا مرة حتى
انتهى إلينا فقال: من أحبهما فقد أحبني ومن أبغضهما فقد أبغضني.
ورآه رسول الله صلى اله عليه وسلم مرة يضع تمرة من تمر الصدقة في فمه، فنزعها وقال: إنا آل محمد لا تحل لنا الصدقة، وفيه وفي بقية أهله نزلت الآية الكريمة: (( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت
ويطهركم تطهيراً )) [ الأحزاب / 33 ].
ومن فضائل الحسن في الصحيح قول النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏‏الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة وأبوهما خير منهما‏‏
وروى أنه قال عن الحسن‏:‏ ‏‏إِن ابني هذا سيد وسيصلح الله به بين فئتين من المسلمين‏
‏ وروي أنه مر بالحسن والحسين وهما يلعبان فطأطأ لهما عنقه وحملهما وقال‏:‏ ‏‏نعم المطية مطيتهما ونعم الراكبان هما
و نشأته رضي الله عنه
ومات رسول الله صلى الله عليه وسلم والحسن غلام دون الثامنة، ثم توفيت والدته السيدة فاطمة الزهراء بعد ستة شهور من وفاة الرسول عليه السلام، فكان لهذين الحدثين أثر كبير في تكوين شخصيته، إذ كان بعد ذلك
أكثر التصاقاً بوالده .
وقد شهد الحسن رضي الله عنه خلافة أبي بكر وعمر وعثمان قبل خلافة أبيه وأدرك كبار أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وتأدب بآدابهم وشهد عدداً من الأحداث الكبيرة أولها الفتنة التي ثارت على الخليفة عثمان
بن عفان رضي الله عنه وكان على بابه يدافع عنه حتى تخضب وجهه بالدماء، وشهد مبايعة والده الإمام علي بالخلافة، وما تبعها من الأحداث مثل وقعة الجمل وموقعة صفين، وكان الحسن غير راض عنها
عام الجماعة
ولما استشهد والده رضي الله عنه، بايعه أهل العراق وخراسان سنة 40هـ بالخلافة، واستمرت خلافته نحو ثمانية أشهر و يقال ستة أشهر ، وكان أول من بايع الحسن قيس ابن سعد بن عبادة الأنصاري فقال‏:‏ أبسط يدك على
كتاب الله وسنة رسوله وقتال المخالفين فقال الحسن‏:‏ على كتاب الله وسنة رسوله فإنهما ثابتان وبايعه الناس وكادت الحرب أن تقع بينه وبين معاوية بن أبي سفيان لولا حنكته وبعد نظره
فقد أشار عليه أهل العراق وخراسان بالسير إلى الشام لمحاربة معاوية فأطاعهم وزحف بمن معه. ولما بلغ معاوية قصده بجيش, وتقارب الجيشان في موضع يقال له (مسكن) بناحية الأنبار فهال الحسن أن يقتتل
المسلمون
فقبل بعد مفاوضات ومراسلات التنازل عن الخلافة لمعاوية لتكون الخلافة واحدة في المسلمين جميعاً، ولإنهاء الفتنة وإراقة الدماء وقيل كان تسليم حسن الأمر إِلى معاوية في ربيع الأول سنة إحدى وأربعين وقيل في
ربيع الآخر وقيل في جمادى الأولى وعلى هذا فتكون خلافته على القول الأول خمسة أشهر ونحو نصف شهر وعلى الثاني ستة أشهر وكسراً وعلى الثالث سبعة أشهر وكسراً‏.‏
وسمي هذا العام (( عام الجماعة )) لأنه وحد بين المسلمين، فتحققت نبوة جده صلى الله عليه وسلم عندما قال عنه: ((‏:‏ ‏‏إِن ابني هذا سيد وسيصلح الله به بين فئتين من المسلمين))، وكان الحسن يقول: (( ما أحببت
أن لي أمر أمة محمد صلى الله عليه وسلم على أن يراق في ذلك محجمة دم )).
و قد روى سفينة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ‏الخلافة بعدي ثلاثون سنة ثم يعود ملكاً عضوضاً ‏وكان آخر الثلاثين يوم خلع الحسن نفسه من الخلافة
صفاته رضي الله عنه
كان الحسن رضي الله عنه تقياً ورعاً وشجاعاً صبوراً، أدى به ورعه وفضله إلى ترك الملك والدنيا رغبة فيما عند الله، بنات وكان رضي الله عنه يشبه جده رسول الله صلى الله عليه وسلم من رأسه إلى سرته
و كان عاقلا حكيما, محبا للخير فصيحا, من أحسن الناس منطقا وبديهة
كما كان جواداً ممدحاً، قاسم الله ماله ثلاث مرات، أي تصدق بنصف ماله، وخرج من ماله كله مرتين، وكان يكثر زيارة بيت الله العتيق، ويروى أنه حج خمساً وعشرين حجة ماشياً وإن الأبل لتقاد معه، وكان يقول إني
لأستحي من ربي أن ألقاه ولم أمش إلى بيته.
له ذكر في كتب الحديث، فقد روى عن جده رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعن أبيه وأخيه الحسين رضي الله عنهما، وروى عنه خلق كثير، وقد علمه الرسول صلى الله عليه وسلم أن يقول في دعاء القنوات: ((اللهم اهدني
فيمن هديت … إلى آخر الدعاء))
وفاته رضي الله عنه
عاش الحسن بقية حياته في المدينة المنورة التي ولد فيها وأحبها، وتوفي رحمه الله سنة 49هـ وفي رواية سنة 50هـ، وله من العمر 47 سنة ويقال 53 سنة ويروى أنه مات مسموماً، ذكر السيوطي والأصفهاني أن الحسن توفي
بالمدينة مسموما, سمته زوجته جعدة بنت الأشعث بن قيس ولما كان الحسن يحتضر جهد أخوه الحسين أن يخبره بمن سقاه السم فلم يخبره وقال: الله أشد نقمة إن كان الذي أظن, وإلا فلا يقتل بي بريء.
وكان قد أوصى أن يدفن مع جده عليه السلام في حجرة السيدة عائشة، وإن خيف أن يكون قتال. فليدفن في مقبرة البقيع، وهكذا كان فدفن في بقيع الغرقد بجوار أمه السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها، وصلى عليه سعيد
بن العاص أمير المدينة آنئذ، وشهد جنازته جمع غفير من المسلمين رحمه الله ورضي الله عنه.
اللهم صلى و سلم و بارك على سيدنا محمد و على آل سيدنا محمد و أجمعنا بهم يا الله فى الجنان
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 25، 2015 بواسطة ~زهرة البنفسج~ (10,560 نقاط)
محمد
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 28، 2015 بواسطة غزل (150,340 نقاط)
سسسسسسسسسسسسسسس
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 28، 2015 بواسطة رهف (151,760 نقاط)
نرجو منكم الّإجابة على قد السؤال :
كم عدد أحفاد الرسول صلى الله عليه وسلم  في عصرنا الحالي ؟
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 30، 2015 بواسطة وردة الياسمين 30 (9,260 نقاط)
أحفاده من الذكور و الآناث 3
الحسين بن علي بن ابي طالب
الحسن بن علي بن ابي طالب
زينب بنت علي بن ابي طالب
و هم ابناء ابنته فاطمه
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 4، 2015 بواسطة Heartnet (9,720 نقاط)
أحفاد النبي صلى الله عليه و سلم(2)
أحفاد النبي صلى الله عليه و سلم
الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما
نسبه رضي الله عنها
هو الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي، أبوه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وأمه السيدة فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيدة نساء العالمين، وهو أكبر أولادها فهو أكبر من الحسين رضي
الله عنه بسنة كنيته أبو محمد، وهو سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته من الدنيا، وأحد سيدي شباب أهل الجنة.
مولده رضي الله عنه
ولد في المدينة المنورة في شهر رمضان سنة (3هـ) على أصح الروايات، وسماه أبوه ((حرب)) ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم غير اسمه إلى الحسن، وعق عنه يوم سابعه، وحلق شعره وأمر أن يتصدق بوزن شعره
فضة.
نشأ الحسن رضي الله عنه في بيت النبوة متعلقاً بجده رسول الله، وكان أشبه خلق الله به عليه السلام، وخاصة في وجهه ونصف جسمه الأعلى، وكان رسول الله عليه السلام يحبه حباً شديداً ويلاعبه ويداعبه، ويترك له
ظهره الشريف ليرتقيه إذا كان ساجداً ويطيل السجود من أجله، وربما أصعده معه على المنبر، وكان يقول عنه: (( إن ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين )) وكان يدعو له ويقول: ((
اللهم أحبه فإني أحبه )).
فضله رضي الله عنه
وقد جاء في فضله وفضل أخيه الحسين أحاديث كثيرة منها ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه الحسن والحسين، هذا على عاتقه وهذا على عاتقه وهو يلثم هذا مرة وهذا مرة حتى
انتهى إلينا فقال: من أحبهما فقد أحبني ومن أبغضهما فقد أبغضني.
ورآه رسول الله صلى اله عليه وسلم مرة يضع تمرة من تمر الصدقة في فمه، فنزعها وقال: إنا آل محمد لا تحل لنا الصدقة، وفيه وفي بقية أهله نزلت الآية الكريمة: (( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت
ويطهركم تطهيراً )) [ الأحزاب / 33 ].
ومن فضائل الحسن في الصحيح قول النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏‏الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة وأبوهما خير منهما‏‏
وروى أنه قال عن الحسن‏:‏ ‏‏إِن ابني هذا سيد وسيصلح الله به بين فئتين من المسلمين‏
‏ وروي أنه مر بالحسن والحسين وهما يلعبان فطأطأ لهما عنقه وحملهما وقال‏:‏ ‏‏نعم المطية مطيتهما ونعم الراكبان هما
و نشأته رضي الله عنه
ومات رسول الله صلى الله عليه وسلم والحسن غلام دون الثامنة، ثم توفيت والدته السيدة فاطمة الزهراء بعد ستة شهور من وفاة الرسول عليه السلام، فكان لهذين الحدثين أثر كبير في تكوين شخصيته، إذ كان بعد ذلك
أكثر التصاقاً بوالده .
وقد شهد الحسن رضي الله عنه خلافة أبي بكر وعمر وعثمان قبل خلافة أبيه وأدرك كبار أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وتأدب بآدابهم وشهد عدداً من الأحداث الكبيرة أولها الفتنة التي ثارت على الخليفة عثمان
بن عفان رضي الله عنه وكان على بابه يدافع عنه حتى تخضب وجهه بالدماء، وشهد مبايعة والده الإمام علي بالخلافة، وما تبعها من الأحداث مثل وقعة الجمل وموقعة صفين، وكان الحسن غير راض عنها
عام الجماعة
ولما استشهد والده رضي الله عنه، بايعه أهل العراق وخراسان سنة 40هـ بالخلافة، واستمرت خلافته نحو ثمانية أشهر و يقال ستة أشهر ، وكان أول من بايع الحسن قيس ابن سعد بن عبادة الأنصاري فقال‏:‏ أبسط يدك على
كتاب الله وسنة رسوله وقتال المخالفين فقال الحسن‏:‏ على كتاب الله وسنة رسوله فإنهما ثابتان وبايعه الناس وكادت الحرب أن تقع بينه وبين معاوية بن أبي سفيان لولا حنكته وبعد نظره
فقد أشار عليه أهل العراق وخراسان بالسير إلى الشام لمحاربة معاوية فأطاعهم وزحف بمن معه. ولما بلغ معاوية قصده بجيش, وتقارب الجيشان في موضع يقال له (مسكن) بناحية الأنبار فهال الحسن أن يقتتل
المسلمون
فقبل بعد مفاوضات ومراسلات التنازل عن الخلافة لمعاوية لتكون الخلافة واحدة في المسلمين جميعاً، ولإنهاء الفتنة وإراقة الدماء وقيل كان تسليم حسن الأمر إِلى معاوية في ربيع الأول سنة إحدى وأربعين وقيل في
ربيع الآخر وقيل في جمادى الأولى وعلى هذا فتكون خلافته على القول الأول خمسة أشهر ونحو نصف شهر وعلى الثاني ستة أشهر وكسراً وعلى الثالث سبعة أشهر وكسراً‏.‏
وسمي هذا العام (( عام الجماعة )) لأنه وحد بين المسلمين، فتحققت نبوة جده صلى الله عليه وسلم عندما قال عنه: ((‏:‏ ‏‏إِن ابني هذا سيد وسيصلح الله به بين فئتين من المسلمين))، وكان الحسن يقول: (( ما أحببت
أن لي أمر أمة محمد صلى الله عليه وسلم على أن يراق في ذلك محجمة دم )).
و قد روى سفينة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ‏الخلافة بعدي ثلاثون سنة ثم يعود ملكاً عضوضاً ‏وكان آخر الثلاثين يوم خلع الحسن نفسه من الخلافة
صفاته رضي الله عنه
كان الحسن رضي الله عنه تقياً ورعاً وشجاعاً صبوراً، أدى به ورعه وفضله إلى ترك الملك والدنيا رغبة فيما عند الله، بنات وكان رضي الله عنه يشبه جده رسول الله صلى الله عليه وسلم من رأسه إلى سرته
و كان عاقلا حكيما, محبا للخير فصيحا, من أحسن الناس منطقا وبديهة
كما كان جواداً ممدحاً، قاسم الله ماله ثلاث مرات، أي تصدق بنصف ماله، وخرج من ماله كله مرتين، وكان يكثر زيارة بيت الله العتيق، ويروى أنه حج خمساً وعشرين حجة ماشياً وإن الأبل لتقاد معه، وكان يقول إني
لأستحي من ربي أن ألقاه ولم أمش إلى بيته.
له ذكر في كتب الحديث، فقد روى عن جده رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعن أبيه وأخيه الحسين رضي الله عنهما، وروى عنه خلق كثير، وقد علمه الرسول صلى الله عليه وسلم أن يقول في دعاء القنوات: ((اللهم اهدني
فيمن هديت … إلى آخر الدعاء))
وفاته رضي الله عنه
عاش الحسن بقية حياته في المدينة المنورة التي ولد فيها وأحبها، وتوفي رحمه الله سنة 49هـ وفي رواية سنة 50هـ، وله من العمر 47 سنة ويقال 53 سنة ويروى أنه مات مسموماً، ذكر السيوطي والأصفهاني أن الحسن توفي
بالمدينة مسموما, سمته زوجته جعدة بنت الأشعث بن قيس ولما كان الحسن يحتضر جهد أخوه الحسين أن يخبره بمن سقاه السم فلم يخبره وقال: الله أشد نقمة إن كان الذي أظن, وإلا فلا يقتل بي بريء.
وكان قد أوصى أن يدفن مع جده عليه السلام في حجرة السيدة عائشة، وإن خيف أن يكون قتال. فليدفن في مقبرة البقيع، وهكذا كان فدفن في بقيع الغرقد بجوار أمه السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها، وصلى عليه سعيد
بن العاص أمير المدينة آنئذ، وشهد جنازته جمع غفير من المسلمين رحمه الله ورضي الله عنه.
اللهم صلى و سلم و بارك على سيدنا محمد و على آل سيدنا محمد و أجمعنا بهم يا الله فى الجنان
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 4، 2015 بواسطة ابو شاليش (10,040 نقاط)
احفاد الرسول صلى الله عليه وسلم
1:أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب (توفيت 75 هـ)‏
‏هي ابنة علي بن أبي طالب من فاطمة بنت رسول الله، تزوجها عمر بن الخطاب وولدت له زيدا ورقية.
2:الحسن بن علي بن أبي طالب (3-50 هـ)‏
‏كان أشبه الناس برسول الله، الابن البكر لعلي وفاطمة بويع له بالخلافة بعد مقتل أبيه فآثر عدم القتال وترك الخلافة لمعاوية، مات في المدينة.
3:الحسين بن علي بن أبي طالب (4-61 هـ)‏
‏الابن الثاني لعلي وفاطمة، رفض مبايعة يزيد بن معاوية بالخلافة فقتل في موقعة كربلاء 10 محرم 61 هـ/680 م.
4:عبد الله بن عثمان بن عفان‏
‏ولد السيدة رقية بنت الرسول.
5:علي بن أبي العاص‏
‏ولد السيدة زينب كبرى بنات الرسول، مات وقد ناهز الاحتلام
...