السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ماهو مرض النقرس وماهي أسبابه؟

0 تصويتات
سُئل يونيو 21، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة شوووشوووو (9,460 نقاط)
......

60 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 11، 2015 بواسطة لكى الله يا مصر (9,900 نقاط)
ماهي اسباب و علاج و اعراض مرض النقرس
يعرف سابقاً بداء الملوك
النقرس ... آلام حادة ومفاجئة في المفصل نتيجة الإفراط في تناول اللحوم الحمراء !
آلام في المفاصل
هل تشعر بآلام في مفاصل القدم؟
هل يتورم إبهام القدم لديك بين فينة وأخرى؟
إذا كنت تعاني من هذه الأعراض فهناك احتمال كبير انك قد تكون من المصابين بإلتهاب المفاصل الناتج عن النقرس. ولكن ماهو هذا المرض الذي كان يعرف سابقاً بمرض الملوك؟ وماهي أسبابه؟ وماهي الأعراض؟ وكيف يمكن
تفاديه؟
ماهو مرض النقرس؟
إن مرض النقرس (gout) هو عبارة عن إلتهاب في المفاصل ينتج عن ترسب حمض اليوريك (uric acid) في الغضاريف والأنسجة المحيطة بالمفصل مما يؤدي إلى إلتهاب غير جرثومي في هذا المفصل مسبباً الأعراض المعروفة بمرض
النقرس.
ماهي الأسباب التي تؤدي لمرض النقرس؟
في الواقع كما ذكرنا سابقاً أن هذا المرض ينتج عن ترسب حمض اليوريك في الأنسجة المحيطة بالمفصل. هذا الحمض يأتي من مواد معروفة بإسم (burines) وهي مواد طبيعية تنتج عن تكسر أجزاء من الخلايا في الجسم تعرف
بإسم (DNA/RNA). بالإضافة إلى ذلك فإن بعض الأطعمة تحتوي على كميات كبيرة من هذه المواد المعروفة بالبورينز. فمثلاً اللحوم الحمراء والأجزاء العضوية من اللحوم مثل الكبد والكلى وبعض الأطعمة البحرية كالمحار
وكذلك بعض المشروبات مثل البيرة والكحول كلها تؤدي إلى زيادة حمض اليوريك في الجسم . وفي الشخص الطبيعي إن حمض اليوريك بالمعدلات الطبيعية يذوب بالدروة الدموية ويذهب إلى الكلى ويخرج مع البول. ولكن في بعض
الأشخاص الذين يتناولون الأطعمة التي ذكرناها سابقاً بكميات كبيرة فإن نسبة احتمال تعرضهم لمرض النقرس نتيجة زيادة حمض يوريك أسد تزداد. بالإضافة إلى ذلك فإن بعض الأنزيمات اللازمة للدورة الطبيعية لحمض
اليورك قد تكون مختلة عند بعض الأشخاص مما يؤدي إلى خلل داخلي في عمل دورة اليوريك أسد وبالتالي إلى زيادة نسبته في الجسم. وفي الماضي كان مرض النقرس يظهر لدى الأغنياء الذين يتناولون الكثير من اللحوم
ولذلك كان يعرف بمرض الملوك في العصور القديمة. وعلى الرغم من أن هذه العوامل معروفة بأنها تزيد من نسبة التعرض لمرض النقرس إلا أن هناك عوامل أخرى أيضاً مثل العامل الوراثي أو بعض الأمراض المصاحبة التي قد
تزيد من نسبة احتمال التعرض لمرض النقرس مثل ارتفاع ضغط الدم أو بعض أمراض الكلى أو بعض أمراض الدم. وفي بعض الناس فإن بعض الأمراض الطارئة بغض النظر عن طبيعتها تزيد من نسبة حمض اليوريك في الدم وبالتالي
من احتمال الإصابة بمرض النقرس. ويجب التنبيه إلا أنه ليست كل حالات مرض النقرس يكون فيها حمض اليوريك مرتفعاً في الدم فإن بعض الحالات قد يكون حمض اليوريك مرتفعاً في الدم ولكن لا تظهر أعراض النقرس لأن
الأملاح لم تترسب في المفصل. وفي بعض الأحيان الأخرى قد يكون معدل حمض اليورييك في الدم بالحدود الطبيبعة ولكن لسبب ما تقوم الأملاح بالترسب في المفصل ممايؤدي إلى ظهور أعراض مرض النقرس.
نتيجة الإفراط في تناول اللحوم الحمراء
الأعراض والتشخيص
إن إرتفاع معدل حمض اليوريك في الدم بحد ذاته ليست له أعراض ولكن تبدأ الأعراض بالظهور بعد أن تبدأ الأملاح المتكونة من كرستالات حمض اليوريك بالترسب في الغضاريف والأغشية المحيطة بالمفصل مما يؤدي إلى ظهور
أعراض مرض النقرس التي عادةً ما تظهر على شكل آلام حادة ومفاجئة في المفصل والتي قد تؤدي إلى استيقاظ المريض عدة مرات خلال النوم من شدة الألم. بالإضافة إلى ذلك فإن المفصل المصاب يكون متورماً ومنتفخاً
ودافئاً عند اللمس مقارنة مع الأجزاء الأخرى المحيطة به. كما أن الجلد المحيطة بمنطقة المفصل قد يتغير لونه إلى اللون الأحمر أو البنفسجي. وفي الحالات التي تكون مزمنة وتعاود المريض بين فترة وأخرى فإن ترسب
الأملاح يؤدي إى ظهور حبيبات وتورمات في منطقة الجلد التي تحيط بالمفصل مما يؤدي إلى تشوه هذه المنطقة. أما بالنسبة للأجزاء التي يصيبها مرض النقرس فإنه عادةً ما يؤثر على مفصل واحد في كل مرة وفي بعض
الحالات النادرة قد يصيب أكثر من مفصل. وعادةً ما يصيب هذا المرض مفصل الإبهام الكبير في القدمين ولكنه أيضاً قد يؤثر على المفاصل الأخرى مثل الركبة أو الكاحل أو المفاصل الأخرى في القدم. بالإضافة إلى ذلك
مفاصل اليد والرسغ والأصابع والكوع قد تتأثر بهذا المرض. أما بالنسبة للتشخيص فإنه عادةً ما يتم بعد الاستماع لشكوى المريض وبعد عمل الفحص السريري الذي يبين وجود الأعراض التي ذكرناها سابقاً. بالإضافة إلى
ذلك فإنه يتم عمل تحليل للدم لمعرفة نسبة معدل حمض اليوريك في الدم وكذلك يتم عمل تحليل شامل للدم للتأكد من عدم وجود إلتهابات جرثومية. وفي بعض الأحيان قد يتم اللجوء إلى الأشعة السينية للتأكد من عدم وجود
تأثر في العظام المحيطة بالمفصل. وفي بعض الحالات قد يتم اللجوء إلى أخذ عينه من السائل الموجود داخل المفصل لكي يتم إرسالها للمختبر والتأكد من ارتفاع ووجود كرستالات حمض اليوريك في هذا السائل. ولكن في
معظم الحالات فإن التشخيص يتم بالفحص السريري وبقياس نسبة حمض اليوريك في الدم.
لابد من إعطاء المريض جرعات كافية من الأدوية
طريقة العلاج
في الواقع أن علاج مرض النقرس يتكون من شقين. الشق الأول هو علاج الأعراض الناتجة عن الإلتهاب في المفصل المصاب. هذه الأعراض كما ذكرنا سابقاً قد تكون شديدة وحادة ومقلقة وتمنع المريض من النوم أومن الحركة
حيث يصبح المفصل المصاب متورماً ومؤلماً حتى للمس أو حتى بدون الحركة واللمس. وهذا يتطلب إعطاء المريض جرعات كافية من الأدوية المسكنة للآلام والأدوية المضادة لإلتهابات المفاصل لبضعة أيام بجرعات كبيرة
وكافية بالإضافة إلى أخذ قسط من الراحة بمحاولة تجنب الحركة في المفصل المريض. هذه الخطوات عادةً ما تكون كافيه في إزالة أعراض الإلتهاب الحاد وإعادة المريض لممارسة النشاط الطبيعي. ولكن هناك جزءا ثانيا
ومهما من علاج هذا المرض وهو محاولة تفادي عودة إلتهاب المفصل في المستقبل عن طريق معرفة السبب الكامن وراء ارتفاع حمض اليوريك والقضاء عليه. وهذا يتطلب استخدام أدوية معينة تساعد على خفض نسبة حمض اليوريك
في الدم لفترات طويلة قد تصل إلى أشهر. وهناك بضعة أنواع من الأدوية التي تؤخذ عن طريق الفم لتؤدي هذا الغرض الذي ذكرناه. وهي عادةً ما تكون آمنة وسهلة الاستخدام وذات آثار جانبية بسيطة لاتذكر. بالإضافة
إلى هذا كله فإنه يجب على المريض المتابعة الدورية للتأكد من بقاء نسبة حمض اليوريك في الدم في المعدل الطبيعي. كما أنه من المهم جداً على المريض أو المريضة محاولة إبقاء الوزن في المعدل الطبيعي والسيطرة
على أية أمراض مزمنة أخرى قد تؤدي إلى ارتفاع نسبة حامض اليوريك. بالإضافة إلى ذلك ومن البديهي جداً هو محاولة الامتناع أو التقليل من الأطعمة التي تزيد من معدل حمض اليوريك في الدم والتي سبق أن ذكرناها
سابقاً. وفي أغلبية المرضى فإن هذه الخطوات والطريقة العلاجية التي ذكرناها تكون كافية للقضاء على هذا المرض ولمنع تكرار أعراض إلتهاب المفاصل الناتجة عنه ولمنع حدوث أية مضاعفات في المستقبل
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 11، 2015 بواسطة شجر طيب (154,830 نقاط)
هو مرض أصاب الحاجظ
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 12، 2015 بواسطة كوربيكا (10,660 نقاط)
النقرس (بالإنجليزية: Gout) ويسمى أيضاً مرض الملوك، هو التهاب يحدث في جسم الإنسان بسبب تجمع وتركز حامض البوليك (يوريك) في اجزاء معينة من الجسم وخاصة المفاصل. ينتج مرض
النقرس عن قصور في الصفات الوراثية لإنسان، أو استخدام بعض العقاقير مثل العقاقير المدرة للبول أو بسبب قصور في وظائف الكلى. والتغذية عليها عامل كبير ويمكن عن طريقها تخفيف أعراض المرض. وثبت أن الإفراط في
أكل اللحوم والدجاج المشوي (الجلد] والكبد من البقر والطيور وبعض البقوليات يسبب النقرس (و لذلك يسمي مرض الملوك). ولتخفيف حدة المرض يجب أن يلتفت المريض إلى أنواع المأكولات التي تريحه والتي تحتوي على
نسبة قليلة من مادة البورين مثل منتجات اللبن والجبن والفلفل الرومي بأنواعة أحمر وأصفر وأخضر والجزر والبطاطس (المسلوقة) والمعكرونة.
النقرس هو نوع من التهابات المفاصل، يحدث بسبب ترسيب أملاح اليورات في أنسجة المفاصل وما يحيط بها من غضاريف وعظام وعضلات، مما يتسبب في حدوث التفاعل الذي نسميه (التهاب)، والترسيب يختار مناطق معينة مثل
أصابع اليد والقدم، [1] وأحيانًا الركبة والكاحل، لكنه في 50% من الحالات يظهر في الإصبع الكبير للقدم، ونوبات النقرس تأتى على فترات من الألم الشديد في المفاصل مع التورم والاحمرار والتصلب ويكون الالم على
اشده في الصباح، مع ألم خفيف بين النوبات، ومع طول المرض يظهر نوع من العُقد الصغيرة المزمنة وتسمى عقد وتوجد هذه العقد في الكفين والقدمين وباقى غضاريف وعضلات الجسم وخاصة غضروف الأذن، ولهذا المرض علاقة
مباشرة بوظيفة الكلى لأنها هي المسؤولة عن طرد أو حجز الأملاح بالجسم، وينتشر مرض النقرس عند الرجال أكثر من السيدات، ويكون غالباً مرتبط بزيادة الوزن أو الإفراط في شرب الكحوليات
التاريخ
عرف قدماء المصريين النقرس منذ حوالي سنة 2640 ق. م.، وهو بالتالي أحد أقدم الأمراض المعروفة. وقد وصف أبقراط النقرس بأنه "التهاب مفاصل الأثرياء"، نظراً لارتباطه ببعض الأطعمة التي يتناولها الأثرياء
وبالإفراط في تناول الكحول
الأعراض
يسبب النقرس ألما شديدا في المفاصل، ويبدأ النقرس عادة بإصابة مفصل واحد، ويكون هذا المفصل غالباً في الإصبع الكبير للأرجل، ولكن قد يسبب أيضاً ألما وتضخما في المفاصل الأخرى : مفاصل الأرجل، الركبة،
الكاحل، اليدين، المرفق والمعصم. ويأتي ألم النقرس غالبا فجأة ليلاً، ويستمر الألم لمدة 5 إلي 10 أيام ثم يتوقف، ويمكن أن يبدأ داء النقرس عند المريض ويستمر لمدة أسابيع أو شهور دون أن يشعر المريض باي الام
في مفاصله، ولكن هناك مرضى آخرين يظهر لديهم ألم النقرس فجأة وبصفة دورية وفي عدد أكبر من المفاصل، وهناك نسبة قليلة من مرضى النقرس يصابون بحصوات في الكلى. ويظهر النقرس في الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع
في نسبة حامض البوليك الذي ينتج عن التفكك الطبيعي لخلايا الجسم، ويقوم الجسم عادة بامتصاص حامض البوليك بشكل طبيعي في الدم، ومن خلال الدم يصل إلى الكلى ويخرج مع البول إلي خارج الجسم، ولكن في بعض الحالات
لا تتم هذه العملية بشكل طبيعي وذلك بسبب قيام الجسم بإفراز نسبة كبيرة من حامض البوليك أو عجز الكلى عن التخلص من هذا الحامض في البول. وفي كلتا الحالتين يتركز حامض البوليك في جسم الإنسان، ويترسب جزء منه
على شكل بلورات في المفاصل وتتسبب في وجود التهابات ينتج عنها تضخم في المفصل أو عدة مفاصل. وهكذا يمكن القول ان ارتفاع نسبة حامض البوليك الناتجة عن مادة البورين في الدم (المأخوذة مع طعام غني بالبورين)
هو السبب في ظهور النقرس، ولكن أحياناً تكون نسبة هذا الحامض عالية ولا يظهر النقرس لسبب غامض. ويمكن أيضاً أن يكون حامض البوليك مرتفعا جداً لعدة سنوات ولكن المريض لا يكتشف ذلك الا صدفة أثناء اجراء فحص
روتيني مثلا. وتلعب الجينات الوراثية دورا هاما أيضاً في الإصابة بهذه المرض حيث أثبتت الإحصائيات أن فردا واحدا من كل أربع أشخاص مصابين بالنقرس له تاريخ عائلي لمرض النقرس في أسرته
التشخيص
1-فحص السائل المفصلي : حيث تشاهد بلورات حمض البول تحت المجهر وهي بلورات كريستالية طويلة ذات شكل مدبب.
2-مستوى حمض البول في الدم : حيث يكون أكثر من 7 ملغ / 100 مل، و يجب الإشارة هنا إلى وجود حالات إصابة بالنقرس لا يكون فيها حمض البول مرتفعاً في الدم عند قياسه لأسباب متعددة منها الصيام الطويل، كما أنه
توجد حالات يكون فيها حمض البول مرتفعاً في الدم دون وجود إصابة بالنقرس.
3-الأشعة : تكشف في الحالات المزمنة عن تخرب السطوح المفصلية وتورم الأنسجة ووجود تشوهات مفصلية.
العلاج والحمية
النقرس الحاد (بالإنجليزية: Acute gout) :
معالجة الهجمة الحادة تكون بإعطاء أدوية لاستيرويدية مضادة للالتهاب والكولشيسين الستيرويدات :
1-مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية :
وهي خط العلاج الأول والمفضلة في الهجمات الحادة بشرط عدم وجود مضادات استطباب لاستخدامها مثل : القرحة الهضمية أو النزف الهضمي أو اضطرابات كبدية أو كلوية.
الإندوميتاسين هو الدواء المفضل مع الإشارة إلى أن معظم أنواع الأدوية لاستيرويدية مضادة للالتهاب يمكن استخدامها في المعالجة مثل : الديكلوفيناك أو البيروكسيكام. ويجب الانتباه إلى أن استخدام الأسبرين هو
مضاد استطباب لأن الأسبرين قد يرفع مستويات حمض البول ويزيد من شدة ومدة الهجمة الحادة. نبدأ العلاج بالجرعة القصوى لمدة 2-3 أيام ثم نخفضها تدريجياً خلال أسبوعين.
2-الكولشيسين (بالإنجليزية: Colchicine):
وهو خط العلاج الثاني وهو يثبط بلعمة البالعات لبللورات حمض البول. تأثيراته الجانبية : -تأثيرات هضمية كالإقياء والإسهال وتحدث عند 80 % من المرضى. -يتميز بسميته ونافذته العلاجية الضيقة. -لا يستعمل عند
المرضى الذين لديهم معدل الرشح الكلوي أقل من 10 مل / دقيقة -لا يستعمل عند المرضى المصابين باضطرابات كبدية، انسدادات صفراوية...
3-الستيرويدات (الكورتيزونات) :
البريدنيزولون وهي تعطى لمرضى النقرس الذين لا يستطيعون استخدام NSAIDs أو الكولشيسين. تعطى الستيروئيدات عن طريق الفم، حقن وريدي، حقن عضلي، حقن داخل المفصل.
النقرس المزمن (بالإنجليزية: Chronic gout) :
هدف المعالجة هو خفض مستويات حمض البول في الدم لأقل من 6 ملغ / 100 مل ومن الأدوية المستخدمة في المعالجة :
-البروبينسيد (بالإنجليزية: Probenecid): وهو يزيد من طرح حمض البول عن طريق الكليتين ويجب تناول كميات كبيرة من الماء يومياً لتقليل خطر حدوث حصيات بولية.
-الألوبيورينول (بالإنجليزية: Allopurinol): وهو يثبط إنزيم الكزانتين أوكسيداز XO وبالتالي يثبط تشكيل حمض البول ويعطى بمعدل 100ملغ/ 3 مرات باليوم.
- يجب الانتباه إلى خفض مستويات حمض البول تدريجياً لتجنب حدوث هجمة نقرس بنقص حمض البول.
المعالجة الجراحية : وذلك لإصلاح التشوهات حيث يمكن إزالة التوفات جراحياً إذا كانت متوضعة في مكان حرج أو إذا كانت تنز بشكل مزمن.
نمط الحياة
إن الأسباب الغذائية تعود إلى 12% من حالات النقرس وترتبط بتناول الكحول والمشروبات المحلاة بسكر الفروكتوز، اللحوم والمأكولات البحرية. إن المسببات الأخرى تتضمّن الصدمات الجسدية والجراحة. أظهرت الدراسات
الحديثة أن العوامل الغذائية التي كان يعتقد أنها مرتبطة بالنقرس ليست كذلك بما في ذلك البروتين والخضار الغنية بالبورين. إن تناول القهوة، الفيتامين س ومنتجات الألبان فضلاً عن اللياقة البدنية يمكن أن
تخفف من المخاطر.
النظام الغذائى(الحمية)
الأغذية المسببة في تفاقم المرض
الأكلات الدسمة والدهون.
العدس والبقوليات.
اللحم، السمك الغني بالدهون، وجلد الدجاج.
الأعضاء الداخلية للحيوانات مثل الكبد، الكلى والمخ.
السالمون والسردين.
الباذنجان ،القرنبيط، البسلة، السبانخ والخرشوف.
المربى المحتوية على بذور التوت، الفراولة والتين.
التوابل، البهارات والمخللات.
المكسرات.
الكحول.
الأغذية المساعدة في علاج المرض
عصير الليمون (الذي يذيب الأملاح المترسبة في المفاصل).
الأناناس مفيد جدا في حالات السمنة والتهاب المفاصل.
عصير العنب (الذي يقلل نسبة حمض البول في الدم)، * التفاح وعصيره، الخيار، الكراث، الفجل، ونقيع الجرجير المر.
عصير الكرفس (بمعدل نصف قدح يوميا ولمدة 15 - 20 يوما).
منقوع الزنجبيل قبل الأكل كدواء قوى المفعول في حالات النقرس.
الشاي الأخضر المنقوع جيداً.
الليمون.
ومن الأطعمة الآمنة الاستخدام لاحتوائها على كميات قليلة من البورينات: الخضروات - فواكه - الخبز - المعكرونة - البطاطس - الجزر - فلفل رومي - شوكولاتة - الشاي - القهوة - المشروبات الغازية - الجبن.
نسب البورين في الغذاء
مواد غذائية قليلة البورين
اللبن : 0 مليجرام في 125 جرام
الزبادي : 0 مليجرام في 150 جرام
الجبن : 5 مليجرام في 50 جرام
الجزر : 7 مليجرام في 200جرام
الفلفل الرومي : 7 مليجرام في 150 جرام
التفاح : 7 مليجرام في 200جرام
البطاطس المسلوقة : 8 مليجرام في 150 جرام
المعكرونة : 8 مليجرام في 100 جرام
مواد غذائية متوسطة البورين
الموز : 13 مليجرام في 50 جرام
الأرز : 13 مليجرام في 150 جرام
الكوسة : 14 مليجرام في 200 جرام<br
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 12، 2015 بواسطة شام العز والشرف (بطل (11,160 نقاط)
هو تكلس العظام وتيبس المفاصل ويحدث بسبب تجمع حامض البوليك يدويحدث بسبب الافراط في تناول اللحوم بدون تناول الخضروات والفواكه معها
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 13، 2015 بواسطة طريق الحليب (9,600 نقاط)
اكل اللحم
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 14، 2015 بواسطة سليمان نوح (9,640 نقاط)
النقرس ... آلام حادة ومفاجئة في المفصل نتيجة الإفراط في تناول اللحوم الحمراء !
آلام في المفاصل
هل تشعر بآلام في مفاصل القدم؟
هل يتورم إبهام القدم لديك بين فينة وأخرى؟
إذا كنت تعاني من هذه الأعراض فهناك احتمال كبير انك قد تكون من المصابين بإلتهاب المفاصل الناتج عن النقرس. ولكن ماهو هذا المرض الذي كان يعرف سابقاً بمرض الملوك؟ وماهي أسبابه؟ وماهي الأعراض؟ وكيف يمكن
تفاديه؟
ماهو مرض النقرس؟
إن مرض النقرس (gout) هو عبارة عن إلتهاب في المفاصل ينتج عن ترسب حمض اليوريك (uric acid) في الغضاريف والأنسجة المحيطة بالمفصل مما يؤدي إلى إلتهاب غير جرثومي في هذا المفصل مسبباً الأعراض المعروفة بمرض
النقرس.
ماهي الأسباب التي تؤدي لمرض النقرس؟
في الواقع كما ذكرنا سابقاً أن هذا المرض ينتج عن ترسب حمض اليوريك في الأنسجة المحيطة بالمفصل. هذا الحمض يأتي من مواد معروفة بإسم (burines) وهي مواد طبيعية تنتج عن تكسر أجزاء من الخلايا في الجسم تعرف
بإسم (DNA/RNA). بالإضافة إلى ذلك فإن بعض الأطعمة تحتوي على كميات كبيرة من هذه المواد المعروفة بالبورينز. فمثلاً اللحوم الحمراء والأجزاء العضوية من اللحوم مثل الكبد والكلى وبعض الأطعمة البحرية كالمحار
وكذلك بعض المشروبات مثل البيرة والكحول كلها تؤدي إلى زيادة حمض اليوريك في الجسم . وفي الشخص الطبيعي إن حمض اليوريك بالمعدلات الطبيعية يذوب بالدروة الدموية ويذهب إلى الكلى ويخرج مع البول. ولكن في بعض
الأشخاص الذين يتناولون الأطعمة التي ذكرناها سابقاً بكميات كبيرة فإن نسبة احتمال تعرضهم لمرض النقرس نتيجة زيادة حمض يوريك أسد تزداد. بالإضافة إلى ذلك فإن بعض الأنزيمات اللازمة للدورة الطبيعية لحمض
اليورك قد تكون مختلة عند بعض الأشخاص مما يؤدي إلى خلل داخلي في عمل دورة اليوريك أسد وبالتالي إلى زيادة نسبته في الجسم. وفي الماضي كان مرض النقرس يظهر لدى الأغنياء الذين يتناولون الكثير من اللحوم
ولذلك كان يعرف بمرض الملوك في العصور القديمة. وعلى الرغم من أن هذه العوامل معروفة بأنها تزيد من نسبة التعرض لمرض النقرس إلا أن هناك عوامل أخرى أيضاً مثل العامل الوراثي أو بعض الأمراض المصاحبة التي قد
تزيد من نسبة احتمال التعرض لمرض النقرس مثل ارتفاع ضغط الدم أو بعض أمراض الكلى أو بعض أمراض الدم. وفي بعض الناس فإن بعض الأمراض الطارئة بغض النظر عن طبيعتها تزيد من نسبة حمض اليوريك في الدم وبالتالي
من احتمال الإصابة بمرض النقرس. ويجب التنبيه إلا أنه ليست كل حالات مرض النقرس يكون فيها حمض اليوريك مرتفعاً في الدم فإن بعض الحالات قد يكون حمض اليوريك مرتفعاً في الدم ولكن لا تظهر أعراض النقرس لأن
الأملاح لم تترسب في المفصل. وفي بعض الأحيان الأخرى قد يكون معدل حمض اليورييك في الدم بالحدود الطبيبعة ولكن لسبب ما تقوم الأملاح بالترسب في المفصل ممايؤدي إلى ظهور أعراض مرض النقرس.
نتيجة الإفراط في تناول اللحوم الحمراء
الأعراض والتشخيص
إن إرتفاع معدل حمض اليوريك في الدم بحد ذاته ليست له أعراض ولكن تبدأ الأعراض بالظهور بعد أن تبدأ الأملاح المتكونة من كرستالات حمض اليوريك بالترسب في الغضاريف والأغشية المحيطة بالمفصل مما يؤدي إلى ظهور
أعراض مرض النقرس التي عادةً ما تظهر على شكل آلام حادة ومفاجئة في المفصل والتي قد تؤدي إلى استيقاظ المريض عدة مرات خلال النوم من شدة الألم. بالإضافة إلى ذلك فإن المفصل المصاب يكون متورماً ومنتفخاً
ودافئاً عند اللمس مقارنة مع الأجزاء الأخرى المحيطة به. كما أن الجلد المحيطة بمنطقة المفصل قد يتغير لونه إلى اللون الأحمر أو البنفسجي. وفي الحالات التي تكون مزمنة وتعاود المريض بين فترة وأخرى فإن ترسب
الأملاح يؤدي إى ظهور حبيبات وتورمات في منطقة الجلد التي تحيط بالمفصل مما يؤدي إلى تشوه هذه المنطقة. أما بالنسبة للأجزاء التي يصيبها مرض النقرس فإنه عادةً ما يؤثر على مفصل واحد في كل مرة وفي بعض
الحالات النادرة قد يصيب أكثر من مفصل. وعادةً ما يصيب هذا المرض مفصل الإبهام الكبير في القدمين ولكنه أيضاً قد يؤثر على المفاصل الأخرى مثل الركبة أو الكاحل أو المفاصل الأخرى في القدم. بالإضافة إلى ذلك
مفاصل اليد والرسغ والأصابع والكوع قد تتأثر بهذا المرض. أما بالنسبة للتشخيص فإنه عادةً ما يتم بعد الاستماع لشكوى المريض وبعد عمل الفحص السريري الذي يبين وجود الأعراض التي ذكرناها سابقاً. بالإضافة إلى
ذلك فإنه يتم عمل تحليل للدم لمعرفة نسبة معدل حمض اليوريك في الدم وكذلك يتم عمل تحليل شامل للدم للتأكد من عدم وجود إلتهابات جرثومية. وفي بعض الأحيان قد يتم اللجوء إلى الأشعة السينية للتأكد من عدم وجود
تأثر في العظام المحيطة بالمفصل. وفي بعض الحالات قد يتم اللجوء إلى أخذ عينه من السائل الموجود داخل المفصل لكي يتم إرسالها للمختبر والتأكد من ارتفاع ووجود كرستالات حمض اليوريك في هذا السائل. ولكن في
معظم الحالات فإن التشخيص يتم بالفحص السريري وبقياس نسبة حمض اليوريك في الدم.
لابد من إعطاء المريض جرعات كافية من الأدوية
طريقة العلاج
في الواقع أن علاج مرض النقرس يتكون من شقين. الشق الأول هو علاج الأعراض الناتجة عن الإلتهاب في المفصل المصاب. هذه الأعراض كما ذكرنا سابقاً قد تكون شديدة وحادة ومقلقة وتمنع المريض من النوم أومن الحركة
حيث يصبح المفصل المصاب متورماً ومؤلماً حتى للمس أو حتى بدون الحركة واللمس. وهذا يتطلب إعطاء المريض جرعات كافية من الأدوية المسكنة للآلام والأدوية المضادة لإلتهابات المفاصل لبضعة أيام بجرعات كبيرة
وكافية بالإضافة إلى أخذ قسط من الراحة بمحاولة تجنب الحركة في المفصل المريض. هذه الخطوات عادةً ما تكون كافيه في إزالة أعراض الإلتهاب الحاد وإعادة المريض لممارسة النشاط الطبيعي. ولكن هناك جزءا ثانيا
ومهما من علاج هذا المرض وهو محاولة تفادي عودة إلتهاب المفصل في المستقبل عن طريق معرفة السبب الكامن وراء ارتفاع حمض اليوريك والقضاء عليه. وهذا يتطلب استخدام أدوية معينة تساعد على خفض نسبة حمض اليوريك
في الدم لفترات طويلة قد تصل إلى أشهر. وهناك بضعة أنواع من الأدوية التي تؤخذ عن طريق الفم لتؤدي هذا الغرض الذي ذكرناه. وهي عادةً ما تكون آمنة وسهلة الاستخدام وذات آثار جانبية بسيطة لاتذكر. بالإضافة
إلى هذا كله فإنه يجب على المريض المتابعة الدورية للتأكد من بقاء نسبة حمض اليوريك في الدم في المعدل الطبيعي. كما أنه من المهم جداً على المريض أو المريضة محاولة إبقاء الوزن في المعدل الطبيعي والسيطرة
على أية أمراض مزمنة أخرى قد تؤدي إلى ارتفاع نسبة حامض اليوريك. بالإضافة إلى ذلك ومن البديهي جداً هو محاولة الامتناع أو التقليل من الأطعمة التي تزيد من معدل حمض اليوريك في الدم والتي سبق أن ذكرناها
سابقاً. وفي أغلبية المرضى فإن هذه الخطوات والطريقة العلاجية التي ذكرناها تكون كافية للقضاء على هذا المرض ولمنع تكرار أعراض إلتهاب المفاصل الناتجة عنه ولمنع حدوث أية مضاعفات في المستقبل.
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 14، 2015 بواسطة مُنظِّر مؤامَرات (9,960 نقاط)
النقرس أو مـا كان يسمى مرض الملـوك هو ذلك المـرض الناتج عـن حدوث خـلل في افراز حمـض اليوريك ( اليوريك أسيد ) من الجسم وذلك بسبب حدوث خلل في تمثيل البيورين نتيجة لعدم
مقدرة الجسم على تحويل البيورين إلى أي شكل آخر يسهـل للجسم التخلص منه مما يؤدي إلى تجمع حمض اليوريك في الدم . ويصاب بـه تلك الفئة مـن الناس التي تستهلك كمية كبيرة من الأغذية المحتوية على البيورين
والغنية بالدهون ويؤدي توضع البلورات الـدقيقـة في المفاصل والأنسجـة المحيطة الى حدوث داء النقرس. ويصاحب هذا المرض مجموعة مـن الأعراض الجانبية مثل: التهاب المفاصل وحصوات الكلى ، وهو يعالج بالأدوية
والمضادات الحيوية بالإضافة إلى التقيد بحمية خاصة تكون قليلة البيورين ، معتدلة البروتينات وقليلة الدهون .
أن المستوى الطبيعي لحمض اليوريك في الدم هو بين 3-7 ميلغرام من الديسيلتر الواحد ، بينما الأشخاص المصابون بالنقرس يكــون مستوى حمــض اليـوريك عندهـم أكثر مـن 7ميلغرام / ديسيلتر وقــد تصل النسبة إلى 20
ميلغرام / ديسيلتر.
هناك عدة عوامل وأسباب تتسبب في إفراز الجسم لكمية زائدة من حمض اليوريك والإصابة بمرض النقرس أهمها :-
- شرب الكحول
- السمنة والوزن الزائد
- قلة النشاط والحركة
- الوراثة
- عدم علاج ضغط الدم المرتفع
- الحالات المزمنة مثل مرض السكري وارتفاع نسبة الكولسترول والدهنيات
- التقدم في العمر
- الإفراط في تناول البروتينات والدهنيات
منقول والله اعلم
==================================
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 14، 2015 بواسطة هل اليمين (155,700 نقاط)
ماهو مرض النقرس؟
إن مرض النقرس (gout) هو عبارة عن إلتهاب في المفاصل ينتج عن ترسب حمض اليوريك (uric acid) في الغضاريف والأنسجة المحيطة بالمفصل مما يؤدي إلى إلتهاب غير جرثومي في هذا المفصل مسبباً الأعراض المعروفة بمرض
النقرس.
. ويصاب بـه تلك الفئة مـن الناس التي تستهلك كمية كبيرة من الأغذية المحتوية على البيورين والغنية بالدهون ويؤدي توضع البلورات الـدقيقـة في المفاصل والأنسجـة المحيطة الى حدوث داء النقرس. ويصاحب هذا
المرض مجموعة مـن الأعراض الجانبية مثل: التهاب المفاصل وحصوات الكلى ، وهو يعالج بالأدوية والمضادات الحيوية بالإضافة إلى التقيد بحمية خاصة تكون قليلة البيورين ، معتدلة البروتينات وقليلة الدهون
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 16، 2015 بواسطة راشـــد الوهــيـبــي (10,420 نقاط)
ألف سلامة عليكي
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 16، 2015 بواسطة الحسناء (161,230 نقاط)
هو شي  يوجع الارجل   سببه  كثرة اكل اللحم .. كذا اوك  خخ
...