أعلم أن الله سبحانه خلق الإنس والجن ليعبدوه، ولكنني لا أعلم سر تفضيل الجان
للسعوديات وتفرغه لـ «تلبسهن» وتفضيله لهن بين بقية نساء العالم..
ألم يخطر على بال هذا الجني التعس أن يذهب إلى «موسكو» مثلًا ؟!
كما أنني لا أفهم مزاج هذه «الجنية» التي تركت «توم كروز» – وبقية الطخمان في
العالم – لتتلبس مواطن سعودي أكلح أشهب، طالما أن لديها القدرة على تلبس ما تشاء
من الرجال!
هل العيب في الجان وذائقتهم؟
أم العيب في الإنس الذين يظنون أن أي مرض نفسي هو مس من الجن؟!