عندما يدخل مجموعة من الشيعة المنزل ويقتلون من فيه الا امرأه يحاول احدهم ان يعتدي عليها
فتطعنه بسكين ويجتمع عليها رفاقه ويقتلونها وينقل هو الى المستشفى وهم يصرخون ارهابييون وهابية تكفيريون ):
وتجتمع منظمة مراقبة حقوق الانسان (Human Rights Watch) ويقررون ان هذه المرأه المقتوله ارهابية ويجب مراقبة قبرها بالاقمار الصناعية.
واخيرًا يخرج الشيعي المطعون من المستشفى ويستقبله الشيعة بالورود وفجأه يأتيه تنبيه رسالة من هاتفه النقال...انه اوباما يهنئه بخروجة بالسلامة وبأن سيتم معاقبة المقتوله المعتديه....
تم تصوير الفيلم في العراق.