وأنا مثلك مع ربعي يا ” كاظم “.. حيل مو مرتاح
كأنهم بيد عطشانه .. وكأني بينهم ” واحه ”
خذا بعض الأسى بعضي وبعضي وين منِّي راح ؟
وقلبي قاتله حزنه ” سَ قَ ط ” …..
مقتوله أفراحه
أجيهم .. نيِّتي بيضا ويجُوني في شكل أشباح
لأجل راحتهم أتعذَّب ..
عذابي عندهم راحه
تصدِّق ..؟
حيل متضايق ” خساراتي ” لهم ” أرباح ”
ضحكت
وكانت الضحكه من الصدمات و ” السَّاحه ”
إذا ربعك مثل : ” غابه ” …..؟
أنا ربعي مثل : ” مسباح ” ..
وأنا شخصٍ .. عجز يجْمَع ” نَثِر ” حبَّات مسباحه
وإذا صارعت من أجل القرايب / قوَّة التمساح …..؟
أنا حتَّى البعيد اللِّي يجيني / مااات تمساحه
زرعت الطيب في قلب ” الحجر ” وإستغرَب الفَّلاح ..
قفل حظي مع ” الفرحه ” .. ألاقي ويييين مفتاحه ؟
تعب : لا كنت في ظلم السجون وضايع المفتاح
معاك الحق لكن ” العدل ” .. ما فاد مصباحه
عتب : لا صار يتبشَّر صديقك .. والألم صدَّاح
وعدوِّك كان في لحظة سقُوطك , تنزف جراحه
بحر ..
يا موج ..
يا شط الصداقه .. كنت لك ملاَّح
سفينه كان لك قلبي .. ولكن غدرك إجتاحه
حرام : إن كان لي واحد وأناديه ب إسم يا صاااح
مدامه ” صاحبي ” بإيده سقاني .. السِم ب قْداحه
سمعت إصياح من عين المراجل …؟
إي / سمعت / إصياح ..
و ” طير المرجله ” في هالزمن متهلهل جناحه
” صديقي ” صار معناها ب عيني .. واحدٍ ” سفَّاح ” ..
لأنهم أغلب أصحابي .. على الطعنات ذبَّاحه
وفا شنهو الوفا ….؟
” شَمعٍ ” كثر ما يشعلونه ساح
ورمحٍ يصنعه وقتي ” وربعي ” حيل رمَّاحه
يجي واحد مُنى قلبه .. يشتت فيني ” الأفراح ”
وواحد ضاق لو يلمح عيوني .. تنام ” مرتاحه ”
و
واحد قال للثاني : من المُهره
أبَشْرِك طاااااح
كأن ب طيحتي يلقى السعاده ..
و طفرة أرباحه
منقوووول