السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي أعذروني فقد سئمتُ العيش وهذا حال فتايتنا ..
صانعات جيل المستقبل
مّن سـيخرجن لنا مَن يحرر فلسطين والعراق …والشيشان …الخ
.
.
مازلتُ أقف حائرة منتظرة صلاح الديّن ..؟!
منتظرة أحفاد عمر بن الخطاب ..؟!
.
.
ولكن والله إنه لينتابني يأس شديد ..عندما أرى هموم فتايتنا تقف عند ماركة معيّنة ..أو موقف تافه..أو هل تقصد ..ولا تقصد ..؟!!!!!!
.
.
وكل هذا يهون عندما أرى فتاة تعشق فتاة لدرجة أنها لا تمر ثانيّة إلا وهي في فكرها وفي مخيّلتها ..!!!!!
.
.
والله إني لأحكي من حرارةٍ موقفٍ رأيته منذو ساعاتٍ معدودة ..
وكنتُ على علمٍ بأنها تعشق فتاة مثلها ..!!
ولكنّ لم يخطر لي ببالٍ ولو شيء قليل ..!!!
عندما قالت لي ـآ بتو أنا خلاص قررت ..
والله إني فرحت وأستبشرت وقلت يـآأإهـ قد عادت صديقتي لدربها وسنة الله التي فطرها عليها ..!!
ليأتي قرارها القاصم للظهر ..!!!
وعندما رأت الاستبشارات في وجهي ..لعلّ ما نقوله لها كل يوم ينفع ..ويجدي بقليل من النفع ..لتقووووول ..!!
..
قررت أصير بوي ـآأإ ..!!!
والله إنها لصدمة ..صدمة ..صدمة ..!!!
.
.
نظرتُ لعينيها ..فلانة ..!!
هل تعلمين بحرمة ماتقولينه ..؟!
ماتكتبينه ..؟!
فقالت لي أعلم ذلك ..!!!
.
.
إن كنتَ لا تعلم فتلكّ مصيبةُ
وإن كنت تعلم فالمصيبة أعظم ..!!!
.
.
لا أعلم هل تعلم بأن الذنب مضاعف في بلد الأمين ..؟!
في مكة الخير ..وتقولين هذا الكلام ..؟!
.
.
ترى ـآ ماذا تركتِ لـ غيركِ
.
.
والله إنكِ لا تستحقين العيش في أحب البقاع إلى ربنا عز جلاله ..!!!
وإلا كيف بكِ أن تعصيه في أحب بقاعه ..!!
فضلاً عن كونكِ تعصيه بـ نعمه عليكِ..!!
.
.
أيّ أختــآأإهـ
والله أننا كدنا لا نرى ـآ ركن أو زاوية إلا وبها فتاتين محضنتين ..
أو …أو …الخ
.
.
آآآآآآآآآآآآآآآآآآهـ ثم آآآآآآآآآآآآآآآهـ على جيلٍ كنتن أمهاتٍ له ..!!!
.
.
والله إني عندما أنظر لحال المسلمين في فلسطين ..أفغانستان ..العراق ..الشيشان ..والآن ليبيا .. وسوريا ..؟!!!!!!
أخجل وأخجل وأخجل ..بأن أرفع كفيّ لربي و كلّي ذنوبُ ومعاصي ..!!!!
ونتسـآءل لما بنا كل هذا …!!!!
.
.
قبل أن نسأل لما صرنا هكذا …؟!
لما أصبحنا أضعف و أقل الدول …!!!!!
.
.
كل هذا يتجلّى في لو أننا نظرنا لما فعلنا ..
.
.
كلمّا ابتعدنا عن كتاب ربنا وسنة نبينا عليه الصلاة والسلام كان النصر ابعد وابعد ..
وكلّما تمسكّنا به ..والله وتالله أننا لن نخيب ولن نخسسر
.
.
ولن تخيب بإذن الله
أمّة كانت انتفاضتها الله أكبر
.
.
أحبتي أعذروني فقد سئمتُ العيش وهذا حال فتايتنا ..
صانعات جيل المستقبل
مّن سـيخرجن لنا مَن يحرر فلسطين والعراق …والشيشان …الخ
.
.
مازلتُ أقف حائرة منتظرة صلاح الديّن ..؟!
منتظرة أحفاد عمر بن الخطاب ..؟!
.
.
ولكن والله إنه لينتابني يأس شديد ..عندما أرى هموم فتايتنا تقف عند ماركة معيّنة ..أو موقف تافه..أو هل تقصد ..ولا تقصد ..؟!!!!!!
.
.
وكل هذا يهون عندما أرى فتاة تعشق فتاة لدرجة أنها لا تمر ثانيّة إلا وهي في فكرها وفي مخيّلتها ..!!!!!
.
.
والله إني لأحكي من حرارةٍ موقفٍ رأيته منذو ساعاتٍ معدودة ..
وكنتُ على علمٍ بأنها تعشق فتاة مثلها ..!!
ولكنّ لم يخطر لي ببالٍ ولو شيء قليل ..!!!
عندما قالت لي ـآ بتو أنا خلاص قررت ..
والله إني فرحت وأستبشرت وقلت يـآأإهـ قد عادت صديقتي لدربها وسنة الله التي فطرها عليها ..!!
ليأتي قرارها القاصم للظهر ..!!!
وعندما رأت الاستبشارات في وجهي ..لعلّ ما نقوله لها كل يوم ينفع ..ويجدي بقليل من النفع ..لتقووووول ..!!
..
قررت أصير بوي ـآأإ ..!!!
والله إنها لصدمة ..صدمة ..صدمة ..!!!
.
.
نظرتُ لعينيها ..فلانة ..!!
هل تعلمين بحرمة ماتقولينه ..؟!
ماتكتبينه ..؟!
فقالت لي أعلم ذلك ..!!!
.
.
إن كنتَ لا تعلم فتلكّ مصيبةُ
وإن كنت تعلم فالمصيبة أعظم ..!!!
.
.
لا أعلم هل تعلم بأن الذنب مضاعف في بلد الأمين ..؟!
في مكة الخير ..وتقولين هذا الكلام ..؟!
.
.
ترى ـآ ماذا تركتِ لـ غيركِ
.
.
والله إنكِ لا تستحقين العيش في أحب البقاع إلى ربنا عز جلاله ..!!!
وإلا كيف بكِ أن تعصيه في أحب بقاعه ..!!
فضلاً عن كونكِ تعصيه بـ نعمه عليكِ..!!
.
.
أيّ أختــآأإهـ
والله أننا كدنا لا نرى ـآ ركن أو زاوية إلا وبها فتاتين محضنتين ..
أو …أو …الخ
.
.
آآآآآآآآآآآآآآآآآآهـ ثم آآآآآآآآآآآآآآآهـ على جيلٍ كنتن أمهاتٍ له ..!!!
.
.
والله إني عندما أنظر لحال المسلمين في فلسطين ..أفغانستان ..العراق ..الشيشان ..والآن ليبيا .. وسوريا ..؟!!!!!!
أخجل وأخجل وأخجل ..بأن أرفع كفيّ لربي و كلّي ذنوبُ ومعاصي ..!!!!
ونتسـآءل لما بنا كل هذا …!!!!
.
.
قبل أن نسأل لما صرنا هكذا …؟!
لما أصبحنا أضعف و أقل الدول …!!!!!
.
.
كل هذا يتجلّى في لو أننا نظرنا لما فعلنا ..
.
.
كلمّا ابتعدنا عن كتاب ربنا وسنة نبينا عليه الصلاة والسلام كان النصر ابعد وابعد ..
وكلّما تمسكّنا به ..والله وتالله أننا لن نخيب ولن نخسسر
.
.
ولن تخيب بإذن الله
أمّة كانت انتفاضتها الله أكبر
.
.