جهاز جديد يكشف عن ضحايا الكوارث الإشعاعية
تمكن علماء أمريكيون من تطوير جهاز فحص مخبري للكشف عن ضحايا الكوارث الإشعاعية، في حالة حدوثها، وتحديد الجرعات التي تعرض لها كل فرد، بغرض إخضاعه للعلاج في وقت مبكر.
وأشار خبراء من جامعة ديوك الأمريكية، إلى أن التعرض للإشعاع بجرعات عالية قد يدمر مكونات الدم والجهاز المناعي عند الفرد، ليؤدي ذلك إلى حدوث فشل في النخاع العظمي في بعض الحالات، الأمر الذي يترافق ومعاناة المصاب من النزيف والالتهابات، كما قد ينتهي الأمر بإصابته بالسرطان.
وطبقاً لما ورد بجريدة الخليج الإمارتيه، أوضح الخبراء أن الفحص الجديد سيمكن المختصين من الكشف عن الحالات المتأثرة بالإشعاع ودرجة التعرض بالنسبة لكل إصابة، ليسهم ذلك في تقديم العلاج في وقت قصير نسبياً، خصوصاً أن أعراض الإصابة قد تستغرق أياماً أو أسابيع لتبدأ بالظهور.
ومن خلال الدراسة التي أجرها الباحثون على مجموعة من الفئران المخبرية، بعد أن تم تعريضها لجرعات متباينة من الإشعاع، حيث تبين أن تأثير الإشعاع في جينات محددة في الدم اختلف باختلاف الجرعة التي تعرض لها الفأر، مما يجعل لكل مقدار من التعرض بصمة محددة على جينات الدم يمكن من خلالها تحديد الضحايا الأكثر تضرراً.
وينوي الباحثون العمل على تطوير الفحص من خلال تحديد العوامل التي تؤثر في قدرته على الكشف عن الجرعة التي تعرض لها الشخص مثل نوع الجنس، العمر، وقت التعرض وعوامل وراثية أخرى.
ومن جانبه، أوضح الدكتور هولي دريسمان الأستاذ المشارك من الجامعة والمختص بعلم الوراثة الجزيئي، أنه يمكن التعرف على الجينات التي تلعب دوراً رئيسياً في استجابة الجسم للإشعاع، وبالتالي يتم تحديد مجموعة من الأهداف المحتملة التي يمكن استخدامها لتطوير حماية للأفراد تقيهم من تأثيرات الإشعاع الضارة.
جهاز يوضع بالفم يذكرك بموعد تناول الدواء
تمكن باحثون من تطوير جهاز مبرمج بشكل آلي ليقدم الدواء في أي وقت، يوضع بالفم، لمساعدة المرضى الذين يجدون صعوبة في تذكر مواعيد تناول العقاقير.
وأشار بن بيسكي أحد القائمين على تطوير الجهاز بمركز أسوتا الطبي في تل ابيب، إلى أن هذا الجهاز حيوي قبل كل شيء لمن يعانون من مشاكل خاصة بالذاكرة مثل مرضى الزهايمر.
وأوضح بيسكي أنه يمكن تركيب الجهاز في فم المريض أما بتوصيله بإحدى الأسنان أو زراعته، وحين يأتي موعد تناول الدواء تفتح وحدة داخل الجهاز وتخرج جرعة الدواء المبرمجة في مؤخرة فم المريض حيث تختلط باللعاب وتدخل مجرى الدم.
وينضم الجهاز الذي يوضع بالفم لاساليب الامتصاص البطيء، مثل بعض الكبسولات والحقن التي تفرز المادة الكيماوية ببطء لتقليل الاثار الجانبية للحد الأدني، مضيفاً أن الباحثين وضعوا في الاعتبار احتمال ابتلاع المريض الجهاز عن طريق الخطأ، لذا قرره وضع الدواء ذاته في اسطوانة وقائية بحيث إذا ابتلع المريض الجهاز يخرج الدواء بمعدلات بطيئة لا تمثل خطراً على صحتة المريض.
أمريكي يصنع توابيت مخصصة للقطط
تمكن نجار أمريكي من تخصيص جزءٍ من مشغله لصنع توابيت للقطط، مشير إلي أنه ينوي تطويرها لتلبية حاجات أصحاب الحيوانات المنزلية الذين يريدون دفنها عند نفوقها بشكل لائق.
وطبقاً لما ورد بجريدة القدس العربي، أوضح ماثيو صانع التاربوت بأن أصحاب القطط لا يرغبوا بمجرد رميها في حفرة بل بشيء يضعونها فيه، مؤكداً أنه يصنع التابوت اعتماداً علي حجم التابوت وطريقة صنعه والمواد التي تدخل في إعداده.
وخطرت هذه الفكرة لماثيو بعد أن اطلع علي مشروع أعده طلاب في كلية توماس بالمدينة لدفن الحيوانات المنزلية وقرر الاستفادة منه في عمله التجاري.
مفعوله يبدأ خلال دقيقة : بديل جديد للفياجرا يمنح الأمل للمصابين بالعجز الجنسي
رغم مخاطر عقاقير علاج الضعف الجنسي التي ظهرت في الآونة الأخيرة ، وآثارها الجانبية المتعارف عليها ، إلا أن شركات الأدوية لا تكف عن البحث في هذا المجال ، سعيا وراء عقار بديل للفياجرا التي أثبتت نسب متفاوتة من النجاح في علاج هذا المرض ..
وفي هذا الصدد ، تعكف إحدى شركات الأدوية على تطوير عقار جديد قد يكون بديلاً مهماً وأكثر فعالية من الفياجرا، حيث يتم استنشاقه عن طريق بخاخة ويسري مفعوله خلال دقيقة واحدة، بينما يحتاج مفعول الفياجرا إلى ما بين نصف ساعة إلى ساعة كاملة.
وأشار الباحثون البريطانيون إلى أن العقار السحري الذي يدعى “vroo4” عبارة عن محلول سائل يتم استنشاقه عن طريق بخاخة ويسري مفعوله خلال 60 ثانية فقط .
وطبقاً لما ورد بجريدة الخليج الإماراتية، أوضح كريس بلاكويل الرئيس التنفيذي لمؤسسة “فيكتورا” الخاصة بإنتاج الأدوية، أن العقار الجديد الذي ستقوم شركته بإنتاجه يحتوي على مادة “أبومورفين” الطبية التي تستخدم حالياً في بعض الأدوية الخاصة بالضعف لدى الرجال ويستخدم الدواء الأخير المتوفر في الصيدليات عن طريق وضعه تحت اللسان وإمتصاصه حتى تذوب الحبة التي يغلف داخلها.
تطوير فياجرا على شكل علكة
=================
حصلت شركة “يجلي” الشهيرة، على براءة اختراع لإنتاج علكة جديدة يزرع فيها المركب النشط “لحبة الحبّ”، الفياجرا، مما سيسهل على الأفراد الحصول على علاج للقدرة الجنسية في شكل يحبونه.
ووفقا لمصادر الشركة، فإن تركيب “علكة الحب” الجديدة يكون فعالاً عندما يتم مضغ العلكة لدقيقتين.
ويوجد في العلكة خمسة مليجرامات من مادة “سترات السيلدينافيل” وهو المركب النشيط للفياجرا، ولكن يجب على متناولي العلكة البدء بمضغها قبل نصف ساعة من ممارسة الحب، أي الفترة الزمنية المماثلة التي توصف لمستخدمي حبة الفياجرا.
الفياجرا تشفي القلوب المريضة
=================
ضمن سلسلة الأبحاث التي تتعلق بإيجاد فوائد أخرى للفياجرا بعيداً عن علاج الضعف الجنسي، تبين أن الفياجرا تلعب دوراً في إعادة القلوب المتضخمة مرضياً إلى حجمها الطبيعي، وذلك حسب ما ورد في دراسة جديدة نشرتها مجلة Nature Medicine.
فقد وجد الباحثون أن الفياجرا تعمل على معاكسة نمو عضلات القلب الشاذ مستعيدا عمل القلب الطبيعي، وذلك بحسب ما تبين في تجارب أجريت على فئران لديهم تضخم في القلب.
وبينت الدراسة أن شفاء القلب المتضخم حدث بشكل كامل بعد تطبيق العلاج بالفياجرا لمدة أسبوعين على الفئران.
فايزر تنفى خطورة الفياجرا
===============
نفت شركة فايزر البريطانية المنتجة لعقار الفياجرا المستخدم لعلاج الضعف الجنسي لدى الرجال، ما أكده العلماء من تناول العقار يقلل من خصوبة الرجال بسبب تعجيلها في نفاذ ذخيرة الحيوانات المنوية.
فقد أكدت الشركة أنه لا دليل على أن الفياجرا تقلل من خصوبة الرجال ، فقد استفاد 23 مليون رجل خلال الاعوام الستة الماضية من العقار.
وقد وجد الباحثون في جامعة كوينز، دلائل بأن تناول الفياجرا يزيد من نشاط الحيوانات المنوية تصبح أكثر نشاطاً، حيث أنه يعجل من حدوث عملية كيميائية تقود إلى إفراز الحيامن الذى يساعد في العادة على ثقب الجدار الخارجي لبويضة الأنثى بهدف تخصيبها.
لاصقة طبية للسيدات لتحفيز رغبتهن الجنسية
========================
تمكن باحثون إيطاليون من تطوير لاصقة طبية تعالج النساء اللاتي يعانين من هذا التراجع، حيث تعمل على تحرر التستستيرون عبر الجلد.
وأوضح الباحثون أن اللاصقة الجديدة ليست نسخة نسائية لدواء الفياجرا، وإنما هي تلعب دوراً جوهرياً في تنظيم درجة الرغبة الجنسية لدى النساء ويعد العامل النفسي في العلاقات الجنسية مهم بالنسبة للنساء لكن يبقى “المحرك البيولوجي”، أي هرمون “التستستيرون” الذي ينتجه المبيض، عاملاً لا يستطعن الاستغناء عنه.
وتعتمد اللاصقة على مبدأ ضخ هرمون التيستوستيرون من لصقات عبر الجلد الى الجسم، ويناسب النساء اللاتي أزيلت مبايضهن، مما يصل بهن مبكراً لسن اليأس، نظراً لانخفاض مستوى هرمون التيستوستيرون فى أجسادهن، مما يعنى اضمحلال الرغبة الجنسية عندهن.
بتوقيع مصري خالص : علاج فعال ضد الأورام السرطانية مستخلص من عيش الغراب
لا شك أن السرطان يعد من أخطر الأمراض التي تواجه العالم بأكمله، ولا يقتصر فقط على الدول النامية بل العكس هو الصحيح، حيث تزيد نسبة الإصابة به في المجتمعات الصناعية المتقدمة بسبب التلوث، وبعد أن عجز الطب لفترة في التعامل مع هذا المرض الخبيث وحتى بعد أن تقدمت سبل علاجه، نجد أن الطب البديل يخرج علينا يومياً بالعديد من الدراسات التي تؤكد أن الكثير من الأغذية والمركبات والأعشاب الطبيعية بإمكانها معالجة هذا المرض وبكفاءة عالية.
ففي كشف جديد يفتح الباب أمام علاج واعد قد يخلص البشرية من خطر السرطان الذى يداهم حياة الملايين على مستوى العالم، توصل علماء مصريون إلي علاج فعال ضد الأورام السرطانية مستخلص من عيش الغراب، مشيرين إلى أن الدواء الجديد آمن تماماً.
وأشار الدكتور محمد السعدني رئيس مدينة مبارك للأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية، إلى أن الدواء الجديد آمن تماماً ويمكن تجربته علي البشر دون احتياطات، وذلك لأنه طبيعي 100 بالمائة، ودون أي آثار جانبية تذكر، ومصدره مادة غذائية طبيعية هي الفطر أوعيش الغراب، مؤكدا أن فاعلية الدواء الجديد نالت تأكيدات ثلاثة مراكز عالمية، وبالتالي سيطرح في الأسواق خلال سنة.
وأوضح السعدني أن عيش الغراب يحتوى على العديد من العناصر الكيميائية التى تجعله مفيداً فى تجنب الإصابة بالعديد من الأورام السرطانية، حيث أنه يعد من أفضل الأغذية المفيدة للصحة، حيث أظهرت الدراسة خلوه من الكوليسترول وإحتوائه على قيمة غذائية تفوق القيمة الغذائية لمعظم أنواع الخضروات والفاكهة.
وأوضح أحد الباحثين أن قيمة هذا الفطر تكمن فى احتوائه على نسبة عالية من البروتينيات تشكل 5% من وزن الثمرة الطازجة منه.
وطبقاً لما ورد بجريدة الراية القطرية، أضاف الباحثون أنهم تمكنوا أيضاً من عزل طحلب من إحدي البحيرات يدعي “سيبرولالينا”، قد أثبت أيضاً كفاءة عالية جداً في علاج فيروس الكبد الوبائي “سي”، مشيرين إلي أن الباحثين المصريين ينتظرون الحصول علي براءة اختراع لهذا الدواء ليتم الاعلان عنه، وعن موعد طرحه في الأسواق وأنه يجري الآن المزيد من التجارب عليه بالتعاون مع جهات عالمية.
عيش الغراب لعلاج مرضى السكرى
====================
وفي نفس الصدد، أكدت دراسة حديثة أن عيش الغراب “الفطر” منشط للجسم، ويوصف في حالات فقر الدم والإرهاق ونقص المعادن في الجسم، فهو مفيد للبدينين والمصابين بالسكري.
بالإضافة لاعتقاد الباحثين بأن تناول الفطر بشكل منتظم، يحافظ على صحة الجسم بعيداً عن المرض، فهو بشكل عام يقوي الجهاز المناعي وينشط الجسم، وتجدر الإشارة إلى أن الفطر يعد من مصادر الحصول على البنسلين، المضاد الحيوي المعروف بتأثيراته المضادة للعوامل الجرثومية الممرضة.
مادة مستخرجة من الطحالب تكافح سرطان الرحم
===========================
أفاد علماء بأن مادة تستخرج من الطحالب المائية الحمراء تساعد على الوقاية من سرطان عنق الرحم وتقتل فيروس “ال اتش بي في” المسبب له.
وأوضحت الدراسة أن هذه المادة والتى تدعى “كاراجينان” تستخدم كمادة مكثفة في كثير من المنتجات ومنها بعض المشروبات وأطعمة الأطفال وتساعد على قتل هذا الفيروس الذي ينتقل عبر اتصال جنسي و الذي يتسبب في سرطان عنق الرحم.
وخلصت الدراسة إلى أن هذه المادة هي أفضل من أي مادة أخرى في قتل الفيروس وتكفي وضع قطرات منها في حوض ماء لمنع العدوي
دواء مستخرج من الطحالب لعلاج الإيدز
======================
نجح علماء برازيليون في تطوير مادة هلامية مستخرجة من الطحالب لحماية النساء من فيروس “HIV “المسبب لمرض الإيدز.
وأشار العلماء إلى أن التجارب الأولية كانت فعالة بنسبة 95 %، حيث تأتي تجارب الطحالب كجزء من برنامج واسع المدي لصنع سلسلة من وسائل منع الحمل للنساء، والتي يمكنها أن تمنع انتشار المرض القاتل.
وأوضح العلماء أن برنامج البرازيل الوطني لمنع انتشار مرض الإيدز يعد هو الأفضل على مستوى العالم.
قفزة في عالم زراعة الأعضاء : تركيا تنجح في زرع الكلي بدون توافق للأنسجة
عمليات زرع الكلي من الوسائل التي اتجه إليها الأطباء لتعويض المريض عن فقده لأحدى كليتيه بسبب توقفها عن العمل لأسباب صحية، ويتم ذلك بقيام أحد الأشخاص بالتبرع للمريض بأحد كليتيه، شريطة أن يتم التوافق التام بين المتبرع والمستقبل في فصيلة الدم والأنسجة، الأمر الذي يمثل عائقاً كبيراً في التوسع في مثل هذه العمليات .
وفي نقلة طبية كبيرة في عالم زراعة الأعضاء، تمكن فريق طبي تركي من زراعة كلى لأحد المواطنين رغم عدم توافق الأنسجة أو حتى فصيلة الدم، في سابقة تمثل كسراً لجمود القواعد المتعارف عليها بين الأوساط الطبية.
ووفقا لما ذكرته جريدة الأهرام، أعلن الدكتور البير ديمرباس مدير مركز زراعة الأعضاء بجامعة اكدينيز التركية أنه نجح هو وفريقه في زراعة كلي لرجل يبلغ من العمر52 عاما من زوجته، وذلك علي الرغم من اختلاف الأنسجة وفصيلة الدم هو ما يمثل قفزة نوعيه في تاريخ زراعة الأعضاء.
ومن المعروف أن العائق الكبير في التوسع في عمليات زراعة الأعضاء خاصة الكلي، هو إيجاد توافق تام في فصيلة الدم وفي الأنسجة بين المتبرع والمستقبل، في حين أن زراعة الكبد تحتاج في المقام الأول إلي توافق فصيلة الدم وليس الأنسجة.
فتح طبي لمرضي الكلي
=============
وفي هذا الصدد، نجح فريق من الأطباء الألمان بمستشفي توبنجن الجامعي في إجراء عملية زرع كلي لشاب تركي برغم اختلاف فصيلة دمه عن فصيلة دماء والدته والتي تبرعت له بإحدي كليتيها.
وقد تمكن الأطباء بفضل الوسيلة الجديدة من إجراء عملية غسيل لدماء الشاب تم خلالها إزالة كل الأجسام المضادة التي تكونت لديه ضد نسيج كلية الأم وضد فصيلة دمائها، وحصل الشاب علي أدوية أبطلت نشاط الخلايا التي تنتج الأجسام المضادة نهائياً وأنقذ الأطباء بهذه الطريقة المريض الشاب من فترة انتظار تصل إلي سبع سنوات حتي يجد متبرعاً للكلي تتطابق فصيلة دمائه مع دماء الشاب التركي.
وقد أكد الأطباء الألمان في تصريحات صحفية أن الوسيلة الجديدة ستسمح بالتوسع في إجراء عمليات زرع الكلي وإنقاذ حياة آلاف المرضي
زراعة الكلى قد تجلب السرطان
=================
وعلى الجانب الأخر، وفي سياق الحديث عن الآثار الجانبية لمثل هذه العمليات، أفادت دراسة علمية حديثة بأن فرص الإصابة بالسرطان تزداد بعد عمليات زراعة الكلى.
وأوضح باحثون في جامعة نيو ساوث ويلز فى سيدنى، أن الأشخاص الذين أجريت لهم جراحة لزرع الكلى قد ازداد لديهم مخاطر الإصابة بأنواع من الأورام السرطانية بحوالي 3ر3 مرات، مقارنة مع ما قبل زرع الكلى، حيث أن 13 نوعاً من هذه السرطانات يشتبه أنه بسبب الفيروسات.
وأشارت الدكتورة كليري فايديتش، إلى أن سبب الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان قد يرجع إلى تثبيط النظام المناعي بسبب أدوية بعد الزرع التي قد تؤدى إلى عدوى فيروسية مزمنة تسبب السرطان.
يذكر أنه يوجد لقاح جديد مضاد لفيروس الأورام الحميدة قد يساعد في الحد من مخاطر الإصابة بين المرضى الذين أجريت لهم عمليات زرع الكلى.
سبق علمي مذهل : اكتشاف مادة بجسم الإنسان تثبط الفيروسات المسببة للإيدز
يحمل نحو 42 مليون شخص في جميع أنحاء العالم فيروس نقص المناعة لدي الإنسان والمعروف اختصارا HIV. ويعيش أكثر من ثلثي ذلك العدد في دول جنوب الصحراء الأفريقية.
وفي أكثر الدول إصابة فان شخصا من كل ثلاثة أشخاص يحمل الفيروس. ومع ارتفاع معدل الإصابة البالغ 14 ألف شخص يوميا في جميع أنحاء العالم ، تتزايد المخاوف من اجتياح فيروس نقص المناعة للقارة الآسيوية أيضا.
والتجارب العلمية التي تهدف إلي القضاء علي هذا الفيروس لا تتوقف ، ويحاول الباحثون أيضا استكمال ما بدأ من تجارب مسبقة ودراسات تفيد في مجال مكافحة الأيدز ..
وفي هذا الصدد ، نجح باحثون ألمان وأمريكيون في اكتشاف مادة موجودة فى جسم الإنسان، يمكن أن تثبط الفيروسات المسببة للإيدز وتحول دون تراكم الفيروسات فى خلايا الجسم، مما يمنع توغلها إلى داخل الجسم.
وأشار البروفيسور فولف جيروج فورسمان الباحث في شركة “أى بى أف فارماسويتيكال” الألمانية للعقاقير الطبية، إلى أن المادة الفعالة الذي يطلق عليها “فيريب” وهى اختصار لسلسلة بروتينات من الأحماض الأمينية مثبطة للفيروس، تعتبر بداية طيبة لتطوير عقاقير جديدة ضد الإيدز.
وطبقاً لما ورد بالوكالة العربية السورية، أوضح الباحثون أن مادة “فيريب” تمنع بروتين “جى بى 41” المغلف للخلية من القيام بوظيفة معينة من وظائفه حيث تحتاج الفيروسات هذا البروتين للتغلغل فى الخلية البشرية، كما أثبتت التجارب العملية عدم مقاومة الفيروسات للمادة “فيريب” التى تهاجم فيروسات الإيدز من خلال نفس البروتين الذى يهاجمه العقار “فوزيون” المصرح به منذ عام 2003 والذى يقوم على المادة الفعالة “انفوفيرتيد” لكن فى موضع أخر كما قال الباحثون .
الإيدز يمثل خطراً بالدول العربية
==================
أكد خبراء بالأمراض الجنسية أن خطورة انتشار الإيدز أصبحت أكثر مما قبلها فى العالم العربى … جاء ذلك في الدراسة التي عرضت خلال دورة تدريبية خاصة بمنظمات الأسرة في العالم العربي، والتي أكدت أن نسبة انتشار فيروس الإيدز في العالم العربي قد ارتفعت مع اختلافات من بلد إلى آخر.
وبحسب تقرير للأمم المتحدة يعد السودان الأول عربياً بنحو 400 ألف حالة تليه جيبوتي، وجاء المغرب في المركز الثالث بنحو 15 ألف حالة بسبب العمالة الموجودة بالخارج وكثرة تنقل السياح ووجود أشخاص من مجتمعات مختلفة داخل المجتمع المغربي، والتغيير الاجتماعي والسلوكي لفئات مختلفة.
حبة واحدة تكفي لعلاج الإيدز
================
أفادت أنباء بأن إدارة الدواء والغذاء الأمريكية قد أجازت حبة جديدة لعلاج مرض نقص المناعة المكتسب الإيدز تحتوي على مكونات ثلاث أدوية، وذلك في خطوة تعكس التطور العلمي في علاج هذا المرض الفتاك.
وتختزل الحبة التي أطلق عليها “اتريبلا” كوكتيل من ثلاثة أدوية يعد الأكثر شيوعا في علاجات الايدز، ومن المتوقع أن تتاح الحبة الجديدة التي يصل ثمن عبوتها الكافية لعلاج شهر نحو 1100 دولار في الأسواق قريباً.
ورغم أن الحبة الجديدة لا تعد علاجا جديدا، فإن أهميتها تكمن في أنها تسهل على المرضى المواظبة على تناول العلاج وهو أمر يوليه الأطباء أهمية كبيرة.
فيروس يقاوم العقاقير
===========
ويبدو أن الإيدز لديه الكثير من الأسلحة في معركته مع الأوساط الطبية، فقد أعلنت السلطات الصحية في مدينة نيويورك، أن الأطباء رصدوا نوعا جديدا من فيروس HIV المسبب لمرض الإيدز، يتصف بمقاومته العالية للعقاقير المضادة، ويبدو أنه ينشر بسرعة وباء الإيدز.
وهذه هي المرة الأولى التي تظهر فيها سلالة من فيروس “اتش آي في” تبدي مقاومة لمجموعة من العقاقير العلاجية وتؤدي في نفس الوقت إلى انتشار الإيدز بسرعة، وبينما لم تظهر بعد أبعاد انتشارها حتى الآن، بدأ الأطباء يدقون أجراس الإنذار بسببها.
هذا ووجهت الإدارة إخطارا إلى جميع المستشفيات والأطباء في المدينة لاختبار كل حالات الإصابة بفيروس “اتش آي في” لرصد سلالته الجديدة، إلا أن بعض خبراء الإيدز قللوا من أهمية التحذيرات، وقالوا إن السلالة ربما تكون حالة منعزلة.
وظهر أن السلالة الجديدة من الفيروس تقاوم ثلاثة من أربعة أصناف من العقاقير الموجهة لعلاج المرض في بداياته الأولى. ولا تظهر المقاومة ضد العقاقير عادة إلا لدى الأشخاص الذين مروا بدورة علاجية من المرض. كما قد تظهر مقاومة ضد واحد أو اثنين من العقاقير المعالجة.
وعثر على السلالة الجديدة لدى رجل من سكان المدينة في الأربعين من عمره، مارس الجنس المثلي من دون استخدام الواقي الذكري، مع مئات من غيره من الرجال في أوقات عديدة، كان يستخدم حينذاك نوعا من العقاقير المنشطة.
اللعاب يكشف الإصابة مبكراً
===============
أقرت إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية أول اختبار سريع للعاب ، للكشف عن الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسب المسبب للإيدز.
ويستطيع الاختبار الذى صممته مؤسسة أوراشور تكنولوجيز اظهار النتائج خلال 20 دقيقة، على عكس الاختبارات الاخرى التى تستخدم عينة من دم المشتبة فى اصابته .
ويوفر هذا الاختبار خياراً أكثر فاعلية للمرض الذين يخشون اختبارات الدم ،لذا فهو يساعد على تشجيع الناس على إجرائه من ناحية، ومن ناحية ثانية الحصول على النتائج بأسرع صورة ممكنة.
عقار جديد يثبت فاعليته في علاج الإيدز
أوصت لجنة طبية أمريكية، بالموافقة على تسويق عقار جديد ضد مرض نقص المناعة المكتسبة ” الإيدز” في الولايات المتحدة، يعمل على استهداف خلايا المريض المصاب دون التأثير على الفيروس مباشرة.
وأشارت إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية، إلى أن الدواء الجديد الذي يدعى “maraviroc” وتصنّعه شركة “فايزر” تحت اسم ” Celsentri”،
له القدره على الحد من تسلل فيروس “HIV ” إلى كريات الدم البيضاء الضرورية لعمل جهاز المناعة.
وأوضحت فايزر أنها قد أدارت أبحاثاً مشتركة مع إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية، تم خلالها إثبات دور العقار في تخفيض نسبة فيروس “HIV “في الدم لدى تناوله كدواء مكمّل، إلا أن اللجنة طلبت من شركة فايزر إجراء المزيد من الأبحاث حول العوارض الجانبية لمزج هذا الدواء مع أدوية أخرى مماثلة يتلقاها مريض الإيدز، إلى جانب دراسة تأثيراته على النساء والقصّر.
وطبقاً لما ورد بـ CNN، أشارت فايزر أن عقارها لا يترك أي تأثير على عمل القلب أو الكبد، كما لم يثبت أي علاقة له بأمراض السرطان مقارنة بسائر أدوية علاج الإيدز.
تقنية جديدة لعلاج أورام المخ العميق
التطور في علاج أورام المخ العميقة بالجراحة الإشعاعية وعلاج حالات العيوب الخلقية بالشرايين والأوردة المخية بالأشعة التداخلية واستعمال المناظير كأدوات جراحية مساعدة, من أهم الموضوعات التي ناقشها المؤتمر الثاني والثلاثون للجمعية المصرية لجراحي المخ والأعصاب بالشرق الأوسط.
وطبقا لما ورد بجريدة الأهرام، أوضح الدكتور عمرو منسي رئيس قسم جراحة المخ والأعصاب بقصر العيني بأن المؤتمر ناقش الأساليب الحديثة في علاج أورام المخ العميقة, حيث طرح الدكتور رومانيللي أستاذ جراحة المخ والأعصاب آخر نتائج العلاج باستخدام تقنية سايبر نايف وهو عبارة عن جهاز معجل خطي صغير محمول علي ذراع آلي يتميز بقدرته علي علاج أورام المخ العميقة بدون مشرط أو تخدير كلي وفي يوم واحد, كما يعالج الكثير من أورام العمود الفقري وأورام النخاع الشوكي والرئة والكبد والبنكرياس والبروستاتا.
اكتشاف هرمون طبيعي يكافح السمنة
كشفت دراسة طبية حديثة عن هرمون طبيعي يدعي “PYY”، تفرزه القناة الهضمية أثناء عملية الأكل، وبالتالي يعطي إشارات إلى الجزء الذي يتحكم بالشهية في المخ، مما يؤدي إلى الشعور بالشبع.
وأشار الباحثون إلى أنه يمكن إعطاء جرعة زائدة من الهرمونات الطبيعية، التي تحد من شهية الذين يعانون من البدانة بحوالي الثلث مما قد يُعد فتحاً علمياً في مكافحة السمنة.
وطبقاً لما ورد بجريدة الغد الأردنية، أوضح باحثون من جامعة “إمبريال كوليج”، أن الدراسات قد بينت فعالية الهرمون في الحد من شهية أشخاص معتدلي الوزن، وذلك من خلال إرسال إشارات إلى المخ تحثه إلى التوقف عن الأكل والإحساس بالشبع.
وأضاف الباحثون أن إعطاء جرعة من هرمون “PYY3-36″، قد حد بنسبة 30 في المائة من شهية المشاركين في البحث من جميع فئات الأوزان.
يذكر أن 60 في المائة من أفراد الشعب الأمريكي يعاني من زيادة الوزن، حيث تساهم الأمراض الناجمة عن السمنة في وفاة 300 ألف أمريكي سنوياً وفقاً لتقديرات حكومية.
دواء جديد يزيل الموعد الشهري للطمث
أفادت وزارة الصحة الأمريكية بأنها ستعطي الضوء الأخضر لتسويق دواء “سحري” يزيل الموعد الشهري للسيدات مع الحيض ويحررهن من عبودية الدورة الشهرية.
وأشار الباحثون إلى أن الدواء الجديد الذي يدعى “Lybrel” وتنتجه “Wyeth” إحدي الشركات الأمريكية التي ستدفع نفقات باهظة لقيادة حملة إعلانية غير سهلة تهدف إلى الوصول إلى قلوب وعقول المستهلكات، لإقناعهن بفائدة الدواء الجديد، حيث أن العديد من السيدات لا يستطعن التخلي عن هذا الحدث الهام “الحيض”، لأنه يعتبر رمز الخصوبة الأنثوية وسلامتها، كما أنه يمثل آلية طبيعية لا يُعلى عليها للقيام بفحص الحمل .
عقار جديد يزيد من معدلات الذكاء
أعلن خبراء بوزارة الصحة البريطانية عن “عقار الذكاء” الذي سيحدث ثورة في العقول وسيكون له تأثيرا كبيرا علي ملايين الطلاب، وسيحل العقار الجديد محل القهوة لمساعدة الشخص على التفكير وزيادة معدلات ذكاء من يتناوله.
وطبقاً لما ورد بجريدة الخليج الإماراتية، أشار باحثون من جامعة كامبريدج، إلى أن هذا العقار الذي يطلق عليه “مودافينيل” يستخدم حالياً لمساعدة الأشخاص الذين يغالبهم النوم على نحو لا إرادي في التخلص من هذه الحالة المرضية.
وأوضح الباحثون أن هذا الدواء يساعد على تنمية القدرات العقلية وزيادة معدلات الذكاء.
عقار جديد بديل للأنسولين
أعلنت شركة “ليلي” الألمانية لصناعة الأدوية، أنها انتجت مادة بديلة للإنسولين سيتم إعطاؤها بالحقن أيضاً.
وأشارت الشركة إلى أن هذه المادة الجديدة التي تدعى “انكريتين ميميتكا” تقوم بتنظيم إنتاج الجسم للسكر تبعاً لحاجته كما يفعل الهرمون المسؤول عن ذلك في الجسم.
وطبقاً لما ورد بجريدة الرياض، أوضحت الشركة أنها حصلت على ترخيص بتصنيع عقار “بيتا” الذي يحتوي على هذه المادة وأنه يستخدم في علاج السكر من النوع الثاني خاصة عندما تصبح العقاقير الدوائية التي يتم تناولها عن طريق الفم غير كافية لعلاج هذا النوع من السكر، حيث أن هذا العقار يساعد المرضى على إنقاص وزنهم.
السعودية: عملية جراحية لفصل توأم سيامى
تمكن فريق طبي سعودي اليوم السبت من إجراء عملية جراحية لفصل توأم سيامي من الكاميرون بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني بالرياض، والتي تعد العملية رقم 13 من نوعها تجرى في السعودية بنجاح.
وأوضح الدكتور عبدالله الربيعة رئيس الفريق الطبي للعملية المدير العام التنفيذي للشئون الصحية بالحرس الوطني السعودى، في تصريح نقلته وكالة الأنباء السعودية من داخل غرفة العملية انتهاء المرحلتين الأولى والثانية من العملية بنجاح وهما مرحلتا التخدير والإعداد والتعقيم.
وقال الربيعة إنه تم تخدير التوأمتين بدون حدوث أي مضاعفات ووضعهما على جهاز التنفس الصناعي، كما قام الفريق الطبي بوضع القسطرة الوريدية المركزية والشريانية، مشيرا إلى اكتشاف عدد من الالتصاقات في أغشية القلب إلا أنها لم تؤثر على سير العملية أو سلامة التوأمتين.
يذكر أن التوأمتين الكاميرونيتين البالغ عمرهما 13 شهراً ملتصقتان بمنطقة أسفل الصدر والبطن والحوض، ولكل منهما طرف سفلي واحد وتشتركان في طرف ثالث مشوه.
وباكتمال هذه العملية بنجاح تكون السعودية قد حققت تميزا في إجراء مثل هذه العمليات الجراحية النادرة التي تكلف أكثر من 266.66 ألف دولار، حيث سبق أن حققت النجاح في إجراء 12 عملية لفصل توأم سيامي من مختلف الدول العربية والإفريقية والأجنبية.
مصر : إجراء 8 عمليات زرع كبد خلال أشهر
أعلن الدكتور حاتم الجبلي وزير الصحة والسكان أنه سيتم إجراء8 عمليات زرع كبد بمستشفي الساحل التعليمي خلال الشهور المقبلة بعد نجاح أول عملية زرع كبد بمستشفي حكومي لزوج تبرعت له زوجته بالفص الأيسر.
وأشار الوزير إلى أن العملية الثانية سيجريها خلال أسبوعين الفريق الطبي الذي يعمل بالمستشفي ويضم نحو30 فردا من إخصائيين واستشاريين في الجراحة العامة والباطنة والكبد والتخدير والرعاية المركزة والتمريض وغيرها وتسهم الدولة في اجراء هذه الجراحات التي تتكلف250 ألف جنيه بنحو50 ألف جنيه.
وطبقا لما ورد بجريدة الأهرام، طالب الجبلي ـ في المؤتمر الصحفي الذي عقده أمس بمستشفي الساحل التعليمي وشهدته قيادات الهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية والفريق الطبي والمريض ـ بالتحرك والتبرع لاجراء هذه الجراحات الدقيقة والمكلفة من خلال الصندوق الذي أعلن عن إنشائه بالمستشفي.
وأكد الوزير أن إصدار قانون تنظيم عمليات زرع الأعضاء هو الحل الوحيد لمواجهة هذه المشكلة مع وضع الضوابط التي تكفل إجراء عمليات الزرع دون تعرض المواطنين لأي استغلال غير عادل وأن تجري هذه الجراحات لمحدودي الدخل وليست للأغنياء فقط, مؤكدا أهمية تطبيق مبدأ تحقيق العدالة في العلاج وأن يكون العلاج حقا لايرتبط بمستوي الدخل وأن اجراء هذه العملية اليوم يؤكد تحقيق هذا المبدأ في العدالة.
علاج جديد لمرضى الربو
أفادت دراسة حديثة أن وظائف الرئة لدى المرضى المصابين بالربو والذين يعالجون باستنشاق مادة “كورتيكوستيرويد” تتحسن فيما يبدو على المدى الطويل.
وخضع المرضى خلال الدراسة لقياس هواء التنفس الذى يقيس تدفق الهواء وحجمه فى الرئتين، حيث اتضح أن سعة الرئة لدى المرضى فى الدراسة الأخيرة “1999-2002″، كانت أفضل بصفة عامة، مما كانت عليه عندما بدأت الدراسة الأولى قبل عشر سنوات.
وأشار الباحث السويدى كريستر يانسون رئيس قسم أمراض الرئة والحساسية بمستشفى جامعة أوبسالا، إلى أن تدهور سعة الرئة كان أقل بصورة ملحوظة بين النساء والرجال الذين استنشقوا “كورتيكوستيرويد” بشكل متواصل لمدة أربع سنوات على الأقل، مقارنة بأولئك الذين لم يستنشقوا تلك المادة.