” لبيك اللهم لبيك….
بهذا النشيد الإلهي الحبيب إلى النفوس المؤمنة..
وبهذه الكلمات المشرقة العذاب التي هي رمز التوحيد والإيمان..
وعنوان الخضوع والإذعان..
والإعتراف بالجميل والإنعام…يرفع الحجاج أصواتهم مسلمين وجوههم لله ومقبلين عليه…
يحدوهم الرجاء في عفــــــــو الله ومغفرته,ويحثهم الشوق إلى زيارة هاتيك البقاع المقدسة…”
(فالحج) إيحاء بالعزة..وحفزٌ إلى السمو..وحث على التجرد..وتذكير بالوحدة..
إنه ينبوع السلامة..ومثابة الأمن..حيث ينبسط الشعور..ويسكن الوجدان..
وتأنس فيه الروح بذلك الإشراق الإيماني البهيج…
يحن إلى أرض الحجاز فؤادي ويحدو اشتياقي نحو مكــــــــة حادي
ولي أمل مازال يسمو بهمتي إلى البلــــدة الغـــــــراء خيــــــر بلاد
بها كعبة الله التي طاف حولها عبــــاد هـــــــم لله خير عبـــــــــــــاد
لأقضي فرض الله في حج بيته بأصـــدق إيمــــــــــان وأطيـــب زاد
أطوف كما طاف النبيون حوله طواف قيادٍ لاطـــــــواف عنـــــــاد
شاهد أيضاً
وش قصة ابوة…..؟؟؟
يقول صاحب القصة كان والدي من المسلمين المحافظين على صلاته ولكنه كان يفعل كثيراً من …