بسم الله الرحمن الرحيم
كيفكم ياأحلاأمهاااااااااات
اليوم وأنااااااقاااااعده على النت أدور طرق أثقف فيهااااا أفكااااري
عن الامومه والاطفااااالوكيفيه الطرق السليمه لفهم أطفااااالى بهااا
وأعجبنى هل موضوع أحد المجلات
وحبيت تشاركونى فيه
أن شاااااء الله تستفيدون منه
أسرارابتساااامة الرضع 😐
😆 🙂 👿 😆 hy: 😥 😉 😛
إذا كان بكاء رضيعك دعوة صريحة للتواصل معه إما بالغذاء أو الحنان، فقد أكدت الدراسات العلمية أن ابتسامته تسعد الأم وتحفز مراكز المكافأة في مخها، كما كشفت الأبحاث والدراسات العلمية الحديثة، أن ابتسامة الطفل الرضيع لها معني ومغزى، حيث قسمها المحللون النفسيون إلى ثلاثة أنواع، كل نوع يعبر عن شيء في نفس الطفل، وإليك التفسير الذي قدموه للأنواع الثلاثة وما تحمله كل ابتسامة من معنى:
الابتسامة العامة:
وهي ابتسامة مميزة جداً تبدأ في الظهور بعد أربعة أسابيع من الولادة وتستمر لفترة طويلة، وغالباً ما تكون ممزوجة بتعبير المرح الذي يكاد يشع من عين الطفل، وتظهر هذه الابتسامة عندما يرى الطفل أي وجه يداعبه ويلاطفه أو يبتسم له، وفي هذه الحالة يعتقد الآباء والأمهات أن طفلهم يخصهم بالابتسامات
العريضة اعتقادا منهم أنه يعرفهم، ولكن الحقيقة أن الطفل في هذه المرحلة يبتسم لكل شخص يقترب منه ويحاول مداعبته.
الابتسامة الخاصة:
وهذه الابتسامة تبدأ في الظهور على وجه الطفل في مرحلة مابين خمسة وسبعة أشهر وهي قريبة الشبه بالابتسامة العامة، ولكنها تختلف عنها في كونها موجهة للأهل والمعارف المقربين فقط، وهذه الابتسامة الخاصة لها أثر كبير في نفس الأم والأب لإدراكهما أن الصغير يبتسم لهما لأنه يعرفهما.
الابتسامة الانطباعية:
وهي التي ترتسم على وجه الرضيع قبل أن يبلغ يومه الثالث أو الرابع وتظل مستمرة معه طوال الشهر الأول، وهي شبه ابتسامة لأنها تبدو لمن يراها وكأن الطفل متردد في أن يبتسم، ومع ذلك يمكن اعتبارها تمهيداً لابتسامة عريضة ترتسم على ملامح وجهه الطفولي، المهم أن ابتسامة الصغير أيا كان نوعها لها فعل السحر حيث أنها تنير وجهه.
أنواع الضحكات
أسعد لحظات حياتك عندما تسمعين ضحكات صغيرك وأصدق ضحكة يمكن أن تسمعيها في حياتك هي قهقهة رضيعك، حينها تكونين سعيدة من قلبك حقاً.
مثلما قسم المحللون النفسيون ابتسامات الرضيع إلى أنواع ، فهم يؤكدون أن ضحكاته أنواع أيضاً ، ويشير الدكتور بيومي خليل، أستاذ الصحة النفسية في مصر، إلى تلك الأنواع:
الضحكة العصبية للطفل: تظهر عندما نقوم بأرجحته بسرعة شديدة، أو هزه بإيقاع معين، أو تحريك ذراعيه وساقيه معا. كما هناك حركات أخرى مثل الاستثارة الجسدية، على سبيل المثال القبلات، أو «الزغزغة»، أو النفخ على الجلد. ويضيف أنه في حالة مداعبة الطفل بهذه الأساليب، التي لا يخلو بعضها من العنف، يجب أن نعلم جيدا أن هناك خيطا رفيعا بين الضحك والبكاء، خاصة في حالة حدوث اضطراب في الظروف المحيطة، كإحساس الطفل بالتعب والإجهاد، أو إحساسه بعدم الثقة فيمن حوله، فهذه العوامل تكفي لإعطائه الشعور بعدم الأمان، وعدم رغبته في الضحك، وعلى هذا يجب مراعاة هذه الظروف جيدا حتى لا يكره الطفل مثل هذه المداعبات كما يجب منحه فرصة لالتقاط أنفاسه بين كل حركتين متتاليتين. على هذا الأساس، فإن الاستثارة الحركية والإيقاعية للطفل تثير ضحكاته في وقت مبكر.
الضحك الانعكاسي: وهو نوع من العدوى التي تصيب الطفل وتنتقل إليه إذا كانت أمه من النوع المرح، خاصة أن الضحك هو عبارة عن رد فعل عصبي انعكاسي يحدث في جسم كل منا، ويعتمد الطفل خلال أشهره الأولى، على وسيلة واحدة للتعلم هي وسيلة المحاكاة، التي تساعده على اكتساب كافة انفعالاته، فإذا ضحك أحدهم أمام رضيع في شهره الرابع، نلاحظ أنه يحاول تقليد هذه الحركة، ويساعده على ذلك تشجيعك له بنظراتك التي تبعث الإعجاب.
وتجدر الإشارة إلى أن هناك ضحكا يلجأ إليه الطفل كسلاح لامتصاص غضب أمه أو غيرها، بعد قيامه بتصرفات خاطئة، إذ يلجأ للخدع العقلية والضحك لتحويل اهتمام أمه عنه ولتحويل الموقف لصالحه ومن ثم إثارة الضحك.
ويوضح الاختصاصيون أن النوع الثالث للضحك هو الضحك المتكرر، الذي يظهر عند استخدام الأم عنصر المفاجأة لإدهاش الطفل، وبهذا تضيف بعدا جديدا إلى العالم الهزلي الذي يجمعها برضيعها، مع العلم أن من أكثر الألعاب إثارة لضحكات الصغير لعبة «الاستغماية»، أي عندما تقوم بإخفاء وجهها ثم تعود لإظهاره مرة أخرى أمامه، مما يثير ضحكاته، وكلما تكررت هذه الحركات، زادت ضحكاته وتعالت قهقهاته.
الضحك القريب: فهو حين يقوم الطفل بالضحك على أشياء قد تبدو غريبة عليه، كأن يرى أمه وهي تضع الفوطة على شعرها عند خروجها من الحمام، أو يرى أباه وهو يسقط على الأرض أو يتعثر أمامه، كلها أمور بسيطة، لكنها قد تثير ضحكه، لكن ليس كل الأطفال يمكن أن تثيرهم مثل هذه الأشياء.
تعاملي مع بكائه
إذا كنتِ أماً لأول مرة قد يغيب عنك أسباب كثيرة تتسبب في بكاء طفلك بطريقة مستمرة ، أولها حاجته إلى النوم، فالأطباء يؤكدون أن فسيولوجية جسم الطفل ومقدار حاجته للغذاء وللنوم تختلف من فترة إلى أخرى. حيث يحتاج الطفل الرضيع إلى فترات من النوم أطول من الأطفال الأكبر منه سناً، كما أنه يحتاج للحليب من خلال الرضعات المتكررة كل ساعتين إلى ثلاث ساعات. انتبهي إلى جوع طفلك، وإلى تبلل الحفاض، إذ يعبر عن عدم رضاه في كلتا الحالتين بالبكاء المستمر.
في النهاية ينصحكِ الأطباء بالحرص على الرضاعة الطبيعية، وخاصة في الأيام الأولى حتى يتجنب الطفل الرضيع مشاكل الرضاعة بمساحيق الحليب والتي قد تؤدي إلى مشاكل في الجهاز الهضمي وتخمرات ينتج منها غازات تنفخ أمعاء الطفل وتعمل على مضايقته ولا بد من المحافظة على الزيارات الدورية لعيادات الأطفال وملاحظة وزنه ونموه ولا داعي للقلق بعد طمأنة الطبيب المختص.
مشكلة الابن الوحيد…هذا ما جناه عليّ أبويّ
تعتقد بعض الأسر أن الطفل الوحيد مشكلة، وأنه لا يمكن أن يشعر بالسعادة لعدم وجود إخوة له. ولكن هذا الأمر ليس صحيحاً، ولا بد أن يعرف كل من الوالدين كيف يتعامل مع ابنه في هذه الحالة، مع إتاحة الفرصة له للاختلاط مع أطفال آخرين وتكوين صداقات تجدّد له حياته.
يعتبر القلق على الابن الوحيد والحماية الزائدة له هاجساً يراود الأب والأم، ما يشكّل مصدر إزعاج للطفل وسبباً في حدوث الكثير من الضغوط النفسية عليه، ولكن مع مرور الوقت يدرك الطفل أسباب هذا القلق، الذي قد يزول تدريجياً. والطفل الوحيد ليس مشكلة بالشكل الذي يتصوره الكثيرون، لو اتّبع والداه طريقةً سليمةً في أسلوب تربيته. وفي هذا الإطار، يرى علم النفس “أن هناك عوامل عدّة تؤثر في هذه التربية، منها: شخصية الوالدين وطبيعة علاقتهما الزوجية ومستواهما التعليمي ووضع الأسرة المادي والوسط الذي ينشأ فيه الطفل”، و”لا بدّ أن يكون لدى الوالدين قناعة، وهذه الأخيرة تنعكس إيجاباً على كيفية تربية الطفل بشكل سليم، بدون المغالاة في الحماية”.
مميزات…
ثمة مميزات عدّة يتمتّع بها الطفل الوحيد ويغفل عنها بعض الآباء، ومنها الشخصية القيادية، بالإضافة إلى إمكانية الضبط الذاتي، وهذا ناتج طبعاً عن الوقت الكافي الذي يمنح له في التربية وأيضاً الأسلوب الصحيح في التعامل معه من دون إفراط أو تفريط. ولكن قد يُحرم الطفل الوحيد هذه المميزات في الحالة التي يحظى فيها بالحماية الزائدة المقترنة بالخوف الشديد عليه، لتتحوّل إلى مشكلات نفسية بنسبة أعلى من مشاكل الأطفال الآخرين.
الطفل الوحيد المدلّل
إن الطفل الوحيد المدلّل غالباً ما يكون أنانياً ويحب السيطرة على كل من حوله، وفي المقابل، قد نجده منطويا على نفسه ومتقلّب المزاج، وقد يكون ضعيف الشخصية في الكثير من الحالات، بالإضافة إلى عدم قدرته على تحمّل المسؤولية في الحياة. ولذا، يجدر بالوالدين إدراك وتعلّم الطرق السليمة في تربية الطفل الوحيد، والتي تتمثّل في:
الموازنة في التربية:
إن مشكلات الطفل الوحيد تكمن في استجابة الأبوين لكلّ طلباته و رغباته، ما قد يجعله أنانياً في كثير من الأوقات حيث يعرف حقوقه أكثر من واجباته! وحينما يمنع من بعض الحاجات، فهذا لا يعني حرمانه بل تنشئته تنشئةً صحيحةً حتى يخرج هذا الطفل للمجتمع، وهو قادر على مجابهة الحياة.
الاعتدال في تدليله:
إن الطفل الذي يتربّى في جو من الدلال المفرط ينشأ ضعيف الثقة بنفسه، ويميل إلى الاتكال على الآخرين، ويكون غير قادر على الإستقلال عن والديه. وهناك العديد من الآباء الذين يصل بهم الحال إلى أن يصبحوا غير قادرين على الإبتعاد عن طفلهم الوحيد ومفارقته، ممّا يشكّل له عقبة أمام نجاحه واكتمال نضوجه النفسي والاجتماعي.
القلق والخوف المفرط:
يخشى كثير من الآباء على طفلهم الوحيد بطريقة مبالغ فيها، ما يشعره بالقلق والضغط النفسي، ويزيد من إحساسه بالحرمان.
خطأ يرتكبه الآباء
ليست مشكلات الطفل الوحيد ناتجة عن المبالغة غير الطبيعية التي تتعلّق بالجانب السلوكي والتربوي من قِبل الوالدين، بل هناك جوانب أخرى تستغلّ فيها صحة الطفل، وهو ما يرتكبه الوالدان نتيجة قلّة خبرتهما ومبالغتهما في العناية به. فعلى سبيل المثال، يبالغ الأبوان في حثّ ابنهما الوحيد على استهلاك الأدوية كتعبير عن حرصهما على صحته، وقد يكون لهذا التصرّف نتائج عكسية أو أن يحاول الأبوان أن يحقّقا من خلال العناية بابنهما الوحيد ما لم يحقّقاه في حياتهما، كأن يرهقاه بالدرس ليكون متفوّقاً على أقرانه وزملائه، رغم أن إمكانياته العقلية والجسدية قد لا تسمح له بذلك، ممّا يجعله يلجأ إلى التظاهر بالمرض كمحاولة لاستعادة ما كان يتمتّع به من اهتمام… ورغم كل هذه الأزمات التي يمكن حدوثها مع الابن الوحيد، إلا أن توفّر الوعي عند الوالدين من شأنه أن يبعد طفلهما الوحيد عن هذه المشكلات وذلك بتوفير الوقت الكافي للعناية به عناية سليمة متوازنة حتى يكون عضواً منتجاً داخل المجتمع.
كيفية التعامل
إن العملية التربوية لا تخضع كلياً لإرادة الوالدين ورغبتهما، وإنما هي عملية تتدخّل فيها القيم الاجتماعية التي تسود المجتمع وتنعكس على الأسرة لتؤثّر في سلوك أفرادها. والطفل، بدوره، يتأثر بما يلاحظه من سلوك أبويه و باقي أفراد أسرته أكثر مما يتأثر بالأوامر والنواهي. لذا، فإن تعامل الوالدين مع الطفل يجب ألا يكون شكلياً يقتصر على افعل ولا تفعل، وإنما يجب أن يكون سلوكهما الذي يراه الطفل ويتأثر به منسجماً مع التعليمات التي يحدّدانها له من واجبات. كما يجب أن يتيح له أن ينمو ذهنياً وجسدياً واجتماعياً بطريقة طبيعية، بعيداً عن الضغط والإكراه، ليصبح قادراً على الاعتماد على نفسه وعلى تحمّل المسؤولية في المستقبل.ولنتجنّب تأخر الكلام وبعض المشاكل النفسية الأخرى، يجب أن نربّي الطفل بطريقة صحيحة، لكي ينمو وينشأ بشكل طبيعي وسليم.
ولذا، يجب اتّباع التالي:
– عدم تدليل الطفل بشكل زائد.
– التحفيز والمكافأة على التصرفات الإيجابية مهما كانت بسيطة.
– إتاحة الفرصة للطفل للاختلاط بأقرانه.
– عدم ترك الطفل لفترات طويلة أمام التلفزيون.
– مداعبته وقيام الوالدين بدور أطفال آخرين.
هام للأبوين…
حتى لا يتحوّل الطفل الوحيد إلى مشكلة يفتعلها الآباء، لا بدّ من:
– تقبّل وضع الطفل الوحيد واقتناعهم به، حتى تنعكس تلك القناعة بالإيجاب على سلوكهم نحوه.
– دخول الطفل مبكراً للحضانة، لكي يسهل عليه الاندماج بسرعة مع أقرانه، ما دام يفتقدهم في البيت.
– ترتيب لقاءات له بأطفال العائلة أو الأصدقاء للّعب معهم، لأن للعب الأطفال أهمية كبيرة في إنقاذهم من الانطواء والخجل.
– تخصيص وقت للّعب والقراءة معه أيضاً، وينبغي عدم مواكبته في كل لحظة من باب كونه وحيداً.
– تدريبه على الاستقلالية في النوم وحده.
– الموازنة في تربيته ما بين الحماية والتسلّط والتساهل، لأن الإفراط في أحدها له انعكاسات سلبية على بنائه النفسي.
– تجنّب الاهتمام المبالغ فيه والحماية الزائدة، لأن ذلك يسبّب له حساسية مفرطة وميلاً إلى الخجل والخوف من الغرباء، وقد يؤدي به ذلك إلى الميل للعنف أحياناً لإحساسه بالهشاشة تجاه التعامل معه.
– إجابته بشكل صحيح عن أسئلته الخاصة حول عدم وجود إخوة لديه.
لا تنسوناااااا من الدعااااااا الصاااااالح ➡