أنا وزوجي ومطلقته وصاحبه

أني أكون راضيه وطلب مني زوجي اني أكلمها وأقلها أني موافقه ، وفعلآ كلمتها وتم الزواج ، والله

ا أخواتي انها عيشتو فى جحيم ومع كذا يراعياها ويخاف على زعلها أكثر مني ، علمآ أنها تشتكي منه عند

عند الغريب والقريب بكلام يندى له الجبين أمامي والله ماقلت عنده وما عرف أي شئ حتى كانت دائمآ تقولى

أنت كيف صابره عليه، اراد الله أنها بعد اربع سنوات مشحونه بالمشاكل تطلب الطلاق وتصر عليه طلقها زوجي

وتعب نفسيآ وحاول يرجعها بكل ما يستطيع ولكنها لم ترضى، أنصدمت فى زوجي كنت أحسب انه

متمسك فيها لأعتبرات أخرى لم أتصور انه ممكن يكون يحبها ، المهم أنتهت ايام العده جاني زوجي وقال لي

أريد انك تتصلي عليها وتقولي لها اني أحبها واني تعبان من بعدها ، حسيت انه الدنيا كلها دارت فيها والله

اني عمري ما قصرت معه بشهادة هو نفسه انا ما أنكر انه يعاملني كويس ولكن أنقهرت لما أشوفه تعبان

ومتمسك فيها كذه ، المهم ما أطول عليكم لما شافني تعبت قال لي يابنت الحلال هي ذحين خطبها صاحبه

المقرب له مره مره وزوجي مايريد صاحبه يتزوجها ويبغاني أكلمها وأقول لها انه يحبها حشان تترك صاحبه

تصدقون ياأخواتي العزيزات انه حزني وافقت اني أكلمها ولكن سبحان الله أتصلت ولقيت جوالها مقفل ، قال

زوجي ها أتصلتي قلت جوالها مقفل : قال خلاص لاتتصلي ملكت على صاحبه المهم أخواتي الحين

زوجي تعبان ويمر بأزمه صعبه وش ممكن أسوي له اريد اني أستفيد من هذه التجربه واتقرب من قلب زوجي