((إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه.((
أنا حابه اطرح هالموضوع لأني ملاحظة هالموضوع
منتشر كثير في مجتمعنا…..ممكن كمان يكون منتشر في مجتمعات
أخرى……
الموضوع هو الاختلاف في اللون……أبي أعرف ليش الناس قامت
تفرق بين الأبيض والأسود وبعض العائلات ترفض تزويج بناتهم
من الرجل إلي يتقدم لبنتهم لسبب واحد هو الاختلاف في اللون..
الم يقرا هؤالا الناس أحاديث المصطفى التي تقول………
قال: ((صلى الله عليه وسلم)) “إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه
فزوجوه, إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض“.
لم يقل المصطفى إذا أتاكم من ترضون ماله..أو منصبه..بل قال
من ترضون دينه وخلقه..فلماذا يرفض البعض تزويج بناتهم من
من وصى بهم رسول الله “صلى الله عليه وسلم” ……….
أنا حابه أطرح لكم هالموضوع للنقاش لأني والله سمعت قصص
كثير صارت بسبب الاختلاف في اللون وغالباً ما يكون البنات هم
الضحية …….راح أسرد لكم أحدى هذه القصص…………
تقول صاحبة القصة تقدم لها شخص ذو خلق
ودين ولقد كان في قمة الاحترام ولكن أهلها بادروا بالرفض لسبب
واحد هو أن المتقدم لها كان ((اسمر اللون)) …………….
رغم موافقتي إلا أنهم لم يعتبروا لي أي اعتبار..وكأنهم هم المعنيين
بالخطبة أو هم الذين سوف يعيشون معه …………
أتمنى معرفة أراءكن حول هذا الموضوع ……..؟؟؟؟؟؟
وقبل أن أختم لابد أن أذكركم بــــــ ((لا فرق بين
عربيً ولا أعجميً إلا بالتقوى))
أرجو من الجميع الصراحة والصدق في الرد…………