إنتبهوا حتى لا نشارك الروافض في كفرهم .. بالصور



بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله محمد إبن عبدالله وعلى آله وصحبه ومن والاهـ إلى يوم الدين

الموضوع كما وصلني على الإيميل

……


لستُ أعلم وربي من أين أبدأ .. وكيف أنتهي .. !!!



أأبدأ من ‘جهلٍ’ أطبق على القلوب قبل العقول ، فأصبح منا من يُصفق لمن يُجاهر (بالكفر بالله) علانيَة ؟؟؟؟
أم أبدأ من ‘غباءٍ’ عامّ طغى على ‘رأي’ عام فانتفض الجميع كيْ يشيدوا بإنجازٍ .. وأيِّ إنجاز ؟؟!!
وهل تُرايَ بعد ذلك أنتهي بـ ‘حصيلة فظيعة’ و ‘كارثة’ أنّ الأمر برمَّته مرّ على الجميع دون إنكارٍ من أحد ؟؟!!


لقد فكَّرتُ مرارا في أن أكتبَ عن هذا ‘الغثاء’ ..
ولكنني أحجمتُ لأنني اعتقدتُ كما اعتقد غيري أنه لا يستحق المشاهدة ، فلن ينجذب إليه أحد !!

واليوم ..



وبموضوع عن هذا ‘الغثاء’ في منتدى داعية .. عادَ إلى الذهن ماكان قد مضى ..
فقلَّبتُ صفحات قوقل بحثا عن قلمٍ نيِّر يُضيء ليل الحيرة لمن فتحوا قلوبهم وعقولهم لهذا الغثاء .. فما وجدت !!!


أتدركون معي ، مامعنى كلمة (( ماوجدت !! )) ..
لا إنكار .. ولا جرَّة قلمٍ حتى تدينُ هذا الغثاء الذي انتشر وعمَّ ، فكانت بلواه أعمّ ..


0
00
0


إنّ هذا ‘الغثاء’ ، وذاك ‘العفن’ اللامتناه ..
هو ما أسماه مُنتجوه – وكأنهم يحكون لسان حالهم – :
[[ ربِّ ارجعون ]]

عرْضٌ مهيب – كما أسموْه هم – لحياة المرء الأخرى في البرزخ ، يتخللها تصويرٌ لملكِ الموت ، وعرضٌ لجملة من البدع التي ضمَّنوها ليضمنوا انتشارها ، متسترين بالمشهد الوعظيّ المؤثر للفيلم ..


كلمة حق أريد بها باطل ، و عرضٌ سامجٌ تافه تجرَّأ به الحاقدون على ربِّ السماء ..
لستُ أبالغ والله ..



بل والطامة أنهم ، ومن تابَعَهُم يُفاخرون بغثاءهم
كـ (أول فيلم سعودي سينمائي ) !!!!

وحتى أكون موضوعيَّة فلا يُعتقد أنني أندفع دون دليل .. تعاليْن نحكي القصة على لسان أصحابها أنفسهم ..

يقول مؤلف قصة الفيلم وصاحب فكرته المسمّى : فاضل الشعلة وهو رافضي من القطيف ، ويعمل لمصلحة مجموعة قطيف فريندز والتي قامت بإنتاج الفيلم ، في معرِض رده على الانتقادات التي وُجهَت لهذا الفيلم :


(( تجسيد الصور الغيبية هو موضوع مُختلف فيه فالبعض يراه لا يجوز بأي حال من الأحوال ، والبعض يراه جائزا ولكن بشرط عدم الهتك (الاستنقاص أو الاستهزاء) من المَلك الكريم.


ومع احترامنا البالغ لمن لا يرى جواز تجسيد الصور الغيبية فقد استفتينا كثيرا من مراجعنا فأجازوا لنا ذلك بشرط عدم الهتك، وهذا ما قمنا به بالضبط، وباستطاعة كل من شاهد الفيلم أن يستنتج ذلك دون أدنى عناء، فقد ظهر مَلك الموت بصورة قوية ومهيبة تأثّر بها كثير من المشاهدين إيجابا علما بأننا لم نُظهر ملامحه. ))

وحتى نضع هذا الكلام في ميزان الشرع المطهَّر ، لا في ميزان مراجعهم التائهه .. هذه صورٌ اقتصصتها من الفيلم بنفسي ، لتكون بين أيديكن شاهدا على خطورة هذا ‘الغثاء’ وتفاهته في الوقت ذاته ، وإن لبس قناع الوعظ وتلفع به ..

وحتى لانضيعَ مع الزخَم .. سأنقل اللقطاتِ التي تحوِي أبرز مافي هذا ‘الغثاء’ من خطر :

1/ ملك الموت – المزعوم – بعباءة سوداء ، ومخلبٍ ينتزع به الروح و سلاسل لأجل العذاب ، وطيران في الهواء !!!!


قرين الشاب (الشيطان) في المغسلة ينتظره ويناديه بصوت مرعب ليقول له تعال وشاهد ماذا سأفعل بك

4/ ثم يقوم هذا القرين بتغسيل جثمان الشاب بعد التكفين !! بماء الحميم !! وهو يتلو قوله تعالى ( ذق إنك أنت العزيز الكريم ) !!!!!


و يأتي نصيب صورة للكفن المزعوم : غطاء أو ربطة على الرأس !! والأقدام مكشوفة !!!!!

ولمشهد قبورهم وشواهدها والبناء عليها موقع كذلك

7/ وهنا يقبع كلبٌ – أجلَّكم الله – فوق الجثمان ، والناس يحملونه !! يُجسِّدون به عمله السيء !!!!

يتبع


عن

شاهد أيضاً

•·.·`¯°·.·• ( لا تصدقي عبارة أن الطيب لا يعيش في هذا الزمان) •·.·°¯`·.·•

..السلام عليكم ورحمه اللهـ ..كيفكم صبايا؟..ان شاء بصحه . و عآفيه.. / / / عيشي …