تقنية جديدة لتوليد الأكسجين في المستشفيات
تمكن مجموعة من رجال الصناعة بفرنسا من ابتكار مولدات تنتج أكسجين طبياً وهواء صحياً لخدمة المستشفيات بدلاً من استخدام الأنابيب.
وأشار الخبراء إلى أن هذه المولدات تدعى “oxygen oncentractor “، تتكون من وحدات كمبريسور مع نظام تجفيف وتنقية لتوفير هواء جاف ونقي، يتم تمريره داخل وحدات تنقية للجزيئات، مما يعمل علي امتصاص محدد لجزيئات النيتروجين الموجود في الهواء، وبالتالي ينتج أكسجين نقي بنسبة تصل إلي99 %.
وطبقاً لما ورد “بجريدة الأخبار”، أوضح الخبراء أن هذا الجهاز يمتاز بأنه في حالة حدوث أي خلل ينتقل أوتوماتيكياً لأكثر من مصدر لإنتاج الأكسجين لضمان عدم انقطاعه عن المريض، أما الصيانة تتم عن طريق المراقبة التليفزيونية.
أسنان صناعية تضخ الدواء بشكل تلقائي
تمكن باحثون من ابتكار جهاز جديد يعمل كالأسنان الصناعية، حيث له القدرة على ضخ جرعة الدواء بشكل تلقائي.
وأشار الباحثون إلى أن هذا الجهاز المسمى “إنتليدرج” صغير للغاية بدرجة تكفي لتركيبه في ضرسين صناعيين، حيث أنه يمكن أن يفيد المرضى بمرض السكري والعته، وذلك لأن الجهاز يفرز الجرعة المناسبة من الدواء المطلوب بشكل متواصل، مما يساعد على تجنب التركيزات العالية التي تحدث عند تناول الأقراص ويقلل مخاطر الاثار الجانبية.
وطبقاً لما ورد “بجريدة الرياض”، أوضح الدكتور أوليفر شولتس من معهد فراونهوفر للهندسة الطبية الحيوية في سانت إنجبيرت، أن السن الصناعية مكونة من خزان مملوء بالدواء وصمام وجهازي استشعار وعدة مكونات الكترونية.
وفي داخل فم المريض يمكن الوصول إليه بسرعة ويمكن صيانته وإعادة تعبئته بسهولة، حيث يضخ بشكل مستقل الكميات المناسبة في الغشاء المخاطي في فم المريض، خاصة أن اللعاب يدخل الخزان عن طريق غشاء مخاطي ويقوم بتحليل جزء من الدواء الصلب وينساب عبر أنبوب صغير في تجويف الفم حيث تمتصه الأغشية المخاطية في وجنات المريض.
يذكر أن الأنبوب مزود بجهازي استشعار يراقبان كمية الدواء التي تفرز في الجسم، أحدهما لاستشعار التدفق حيث يقيس حجم السائل الذي يدخل الفم عن طريق الأنبوب، بينما الثاني يقيس تركيز العنصر المتضمن بالسائل.
منشار مائي خاص بجراحات العظام
تمكن مهندسون ألمان من استخدام الماء بدلاً من الليزر في نشر العظام، حيث يمكن استخدامها في العمليات الجراحية التي تتطلب قص عظمة في جسم الإنسان، كالقفص الصدري في عمليات القلب المفتوح.
وأشار الباحثون إلى أن هذه التقنية تستخدم ما يسمى “شعاع الماء”، وهو عبارة عن خيط من الماء المضغوط بدرجات عالية بفعل النفث الشديد، وينطلق الشعاع المذكور من ذراع آلية مثبتة على حوض مائي ويخرج من أنبوب معدني دقيق للوصول إلى عظام المريض، وهذا الشعاع المنطلق من الأنبوب يكاد لا يرى بالعين المجردة، حيث أنه يسلط على العظم ليتحول إلى منشار يخترق العظام بخط قويم.
وأوضح أحد مهندسي فريق البحث أن هذه التقنية الجديدة تمكن من نحت عظام الركبة، وهو ما يساعد على التواؤم مع القطع الاصطناعية التي تركب عند الركبة، مما تحد من تشوهات خلايا العظام المحيطة بمقطع النشر وتسهل عمل الجراحين.
يذكر أن المنشار المائي الجديد يحافظ على الخلايا باعتباره بارداً، مما يسهل نمو العظام بعد العملية بشكل أسرع، خاصةً حول العضو الصناعي المزروع.
تحذيرات طبية من عقار يعالج الأنيميا
حذرت إدارة الدواء والغذاء الأمريكية من أن عقار “الاريثروبويتين” الذي يستخدم لمكافحة الأنيميا – والذي بيع منه في الولايات المتحدة خلال العام الماضي وحدها ما قيمته عشرة مليارات دولار – يمكن أن يكون ضاراً بالمرضى، وذلك بالرغم من أن العديد من الطباء كانوا ينصحون به كونه معالج فعلال لعلاج الأنيميا .
وطبقا لما ورد بجريدة “البيان” الإماراتية، وأوضحت الإدارة أنه عندما يستخدم الأطباء هذا العقار – الذي يشبه عقاقير الهرومونات لعلاج الأنيميا التي تظهر عادة لدى المرضى المصابين بالسرطان والفشل الكلوي – فإن بعض المرضى يعانون من تعقيدات بالغة، ويتوفى عدد منهم قبل الأوقات المتوقعة لهم.
من جانبها، أشارت الدكتورة كارين فايس المسؤولة بالإدارة في مؤتمر صحفي، إلى أن الاعتقاد قد ساد في الماضي بأن استخدام المزيد من هذا العقار يحقق نتائج أفضل، وبالتالي فقد استخدم بمعدلات وجرعات أكبر بكثير مما ينبغي.
وأوضح تقرير نشر بصحيفة “واشنطن بوست” أن هذا العقار سيحمل من الآن فصاعداً التحذير المعروف باسم “العلبة السوداء” وهو أقوى تحذير ممكن.
ويشير التقرير إلى أن هذا العقار ينبغي أن يستخدم بأقل جرعة ضرورية لتجنب الحاجة إلى نقل الدم للمريض، وأنه لا ينبغي استخدامه لتحقيق الشفاء الكامل من الأنيميا، أو فقر الدم.
ويباع عقار الارثروبويتين تحت أسماء عدة، منها: إيبوجين، بروكريت، أرانيسيب، وهو يعد خامس أبرز عقار يباع في الولايات المتحدة، وينفرد بأنه يتم الإعلان عنه للمستهلكين مباشرة، على الرغم من أنه عقار حساس للغاية ولا يعطى إلا بطريق الحقن.
عقار جديد لعلاج ضغط الدم
أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية عن تسويق عقار جديد لعلاج ضغط الدم يدعى “تيكتورنا” على شكل حبوب تؤخذ مرة واحدة في اليوم .
وأشارالمتحدث باسم شركة نوفارتيس السويسرية، إلى أن عقار “تيكتورنا” الجديد يجمع خصائص وفوائد عدة أدوية كان مرضى الضغط الدموي يتناولونها من قبل، مشيرا إلى أن الشركة تخطط لتسويق العقار الجديد في أسواق الولايات المتحدة الأمريكية قبل نهاية هذا الشهر، والذي سيطرح باسم “راسيليز” خارج الولايات المتحدة .
وأوضح المتحدث أن الشركة قد طورت العقار بالتعاون مع شركة “سبيديل السويسرية للأدوية” باعتباره الأول من مجموعة جديدة من العقاقير تسمى المثبطات المباشرة لإنزيم رينين، والذي تنتجه الكلى ويرفع ضغط الدم.
تطوير دواء جديد مضاد للفيروسات
تمكن انتونى هولى العالم التشيكى من تطوير دواء جديد يدعى “ام ك 612” مضاد لمختلف أنواع الفيروسات والحروق.
وأشار هولى إلى أن هذا الاكتشاف الطبى يفيد فى معالجة الاضرار التى تلحقها أدوية مرض نقص المناعة المكتسب “الإيدز” دون أن يلحق أى ضرر بالصحة العامة أو يضعف النظام المناعى للجسم.
وطبقاً لما ورد “بالوكالة العربية السورية”، أوضح هولى أن هذا الدواء يعتبر خطوة هامة فى معالجة مختلف أنواع الفيروسات.
حالة نادرة لمواطن يمني أعضاءه معكوسة
اكتشف أطباء أن المواطن عبدالفتاح أنعم درويش الزبيري يعيش بصورة طبيعية، بالرغم من أن أعضاء جسمه الداخلية توجد في الجهة المعاكسة للوضع التشريحي لجسم الإنسان.
وأشار الأطباء إلى أن حالة الزبيري تعتبر نادرة علي مستوي العالم، حيث أن الأعضاء التي توجد عادة في الجهة اليسري توجد في الجهة اليمني، مثل القلب والمعدة والبنكرياس، في حين الكبد والزائدة الدودية وبقية أعضاء الجهة اليمني تقع في الجهة اليسري.
وطبقاً لما ورد “بجريدة الزمان”، أوضح الأطباء أن الزبيري عاش 28سنة وهو لايعلم بحالته وأن الصدفة وحدها قادته لمعرفة أن أعضاءه الداخلية معكوسة بعد أن دخل المستشفي بعد معاناته من آلام قرحة المعدة.
ومن جانبه ، أوضح الدكتور خالد عائض القديمي استشاري أمراض القلب والباطنية، أن هذه الحالة نادرة جداً علي مستوي العالم ولاتوجد مثلها سوي حالتين أوثلاث حالات تقريباً مكتشفة في كل قارة.
اكتشاف جينات متورطة في مرض الزهايمر
توصل باحثون في جامعة كارديف الأمريكية إلى 17 ألف جين لدى أربعة آلاف متطوع ليجدوا أن هناك جينات جديدة متورطة في مرض الزهايمر.
ومن خلال الدراسة التي أجريت على العديد من الجينات، اتضح أنها عامل خطر في الإصابة بالزهايمر، حيث أن سلط الباحثون معظم انتباههم على الجين المسمى “GALP” الذي يمكن أن يؤثر على تطور مزايا الخيوط العصبية المتشابكة داخل خلايا الدماغ بخاصة في منطقة الهيبوكامبوس أو “قرن آمون”.
وأوضح العلماء أن هذه الدراسة تعتبر الخطوة الأولى في سلسلة بحوث هادفة إلى استعمال التكنولوجيا المتقدمة لإلقاء نظرة أقرب على كل جين في الجينوم البشري.
اكتشاف البروتين المسؤول عن سرطان الدم
أفاد باحثون في جامعة هارفارد ميديكل سكول في بوسطن، أن أغلبية المصابين بسرطان الدم لديهم خلل في تعبير البروتين “CDX2” داخل الخلايا السرطانية.
وأوضح الباحثون أن هذا البروتين يقوم بتنظيم عدداً كبيراً من الجينات التي تشفر لبروتينات تابعة لعائلة “HOX” التي يمكن أن تصبح مستقبلاً سلة من الأهداف لمعالجة اللوكيميا النخاعية الحادة.
وأشار الباحثون أن البروتين “CDX2” يوجد لدى 90 في المئة من المصابين باللوكيميا النخاعية الحادة، حيث أنه كلما تراجع عدد هذا البروتين في الخلايا السرطانية كلما انخفض أماكن تكاثرها.
جرثومة تغلق أكبر وحدة للعناية المركزة بكندا
تمكنت السلطات الصحية الكندية من إغلاق أكبر وحدات العناية المركزة في مدينة تورونتو بمقاطعة اونتاريو، وذلك بسبب ظهور اصابات ببكتيريا الجرثومة الذهبية.
وطبقاً لما ورد بجريدة “عمان اليوم”، أوضح الأطباء أن الجرثومة الذهبية هي نوع من البكتيريا المقاوم للمضادات الحيوية، حيث اصابت 12 مولوداً من 28 موجودين في مستشفى وومانز كوليدج للولادة حيث توجد وحدة العناية المركزة التي تقرر اغلاقها.
وأوضح الأطباء أن الأطفال المصابين يعانون من التهابات بالرئة أو العين أو الأوعية الدموية، مشيراً إلى أنه لم تسجل أي حالة وفاة حتى الآن.
لقاح جديد للوقاية من انفلونزا الطيور
أعلنت وكالات الأنباء العالمية، عن نجاح واحدة من كبري شركات الأدوية في إنتاج لقاح مضاد لفيروس أنفلونزا الطيور بصورة سهلة وسريعة.
ومن خلال تجربته علي البشر ثبت نجاحه في77% من الحالات حيث ثبت قدرة الجسم علي إنتاج أجسام مضادة قوية للفيروس.
وطبقاً لما ورد “بجريدة الأهرام”، تعتمد طريقة إنتاج اللقاح علي نسخ المادة الجينية من بروتين الفيروس ودمجها مع أجسام مضادة للمساعدة علي تحفيز جهاز المناعة لدي الإنسان المصاب، حيث ثبتت قدرته علي تمييز وقتل سلالة الفيروس التي ظهرت في أندونيسيا وهي تختلف عن تلك التي ظهرت في فيتنام
وأوضح الخبراء أن هذه النتائج كفيلة بالحد من انتشار الفيروس بصورة وبائية علي مستوي العالم.
دواء فرنسي جديد لمكافحة الملاريا
تعتزم شركة “سانوفي افينتس” الفرنسية للأدوية إنتاج دواء جديد زهيد التكاليف لمكافحة الملاريا، تأمل في أن يساعد في خفض عدد الوفيات التي يسببها المرض القاتل في أفريقيا.
وطبقا لما ذكره “راديو سوا”، تعمل الشركة مع مجموعة “مبادرة توفير أدوية للأمراض المهملة” التي تدعمها منظمة أطباء بلا حدود، وستبيع الدواء بدون أي أرباح بأقل من دولار للبالغين و50 سنتا للأطفال الذين تقل أعمارهم عن خمسة أعوام.
وقد انتجت الشركة الدواء الجديد خصيصاً لإفريقيا، حيث يلقى طفل حتفه بسبب الملاريا كل 30 ثانية، لكنها عاكفة على إنتاج نسخة معدلة لقارة أمريكا اللاتينية وجنوب شرق آسيا والهند، حيث تنتشر أنواع أخرى من الملاريا.
وأوضحت الشركة أن الدواء الجديد هو مزيج من العقاقير التي تحتوي على مادة الارتيمسينين الأكثر ملاءمة والاقل تكلفة من الأدوية المتاحة حالياً، وينظر إليه باعتباره أكثر فاعلية من الأدوية القديمة التي تحوي مادة الكلوروكين، والتي صارت المقاومة لها شائعة .
وسيتم إنتاج الدواء الجديد – الذي يمزج بين مادة أرتيسوناتي المشتقة من الارتيمسينين ومادة أمودياكين المضادة للملاريا – في مصنع “سانوفي” بمدينة الدار البيضاء في المغرب.
الجدير بالذكر أن الملاريا التي تسببها طفيليات ينقلها البعوض تقتل ما لا يقل عن مليون شخص سنويا، وتصيب 300 مليون بمرض خطير، وتحدث 90 في المئة من الوفيات في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء ولا سيما بين الأطفال.
نيودلهي : إجراء عملية قلب مفتوح بدون مخدر
تمكن أطباء بمستشفى بمدينة تشيناي عاصمة ولاية تاميل نادو جنوب الهند من إجراء عملية قلب مفتوح وصفت بـ”الفريدة” لفتاة تبلغ من العمر 16 عاماً، لكون قلبها يقع في الناحية اليمنى دون مخدر عام.
ونقلت وكالة “يو ان اي” عن مصادر طبية بالمستشفى الحكومي بمدينة تشيناي قولها: “إنه تم بنجاح للمرة الأولى في الهند إجراء عملية استبدال الصمام التاجي بقلب في الجانب الايمن لفتاة تبلغ من العمر 16 عاماً، مشيرة إلى أن فريقاً من اختصاصيين بجراحة القلب المفتوح بقيادة البروفيسور فيسواكومار رئيس قسم جراحة القلب بالمستشفى أجرى العملية التي استمرت نحو ساعتين” .
وأوضحت المصادر أن الفتاة كانت تعاني نوبات ضيق في التنفس وإرهاق مستمر خلال الأعوام الأربعة الماضية، مشيرة إلى أن حدة هذه النوبات ازدادت بشكل ملحوظ في الأشهر الستة الأخيرة .
وأضافت المصادر أن الفتاة كانت تعاني أيضاً من التهاب المفاصل (الروماتيزم)، إضافة إلى مشاكل في الرئتين والتهاب مزمن بالقصبات الهوائية وسعال مستمر وكذلك التهاب بالجيوب الانفية.
من جانبه، قال البروفيسور فيسواكومار: “إنه بسبب الحالة المعقدة في الحالة المرضية للفتاة فإنه لم يكن بالامكان إعطاؤها مخدراً عاماً، لذلك فقد تم إجراء العملية بطريقة مبتكرة”، مؤكداً أن العملية الجراحية نجحت بشكل تام، وأن الفتاة تتمتع بحال صحية ممتازة إلا أنها لاتزال تحت المراقبة.
مصر : نجاح أول عملية لزراعة سماعة أذن
نجح أطباء مصريون لأول مرة في إجراء عملية زرع سماعة بالأذن، تعيد حاسة السمع بشكل طبيعي لمرضى الأذن.
وأشار الدكتور علاء درويش عميد معهد السمع والكلام التابع لهيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية، إلى أن الحالات التي ستستفيد من أسلوب الزرع الحديث، هما الأشخاص الذي ينتج عندهما عيوب خلقية بالأذن, والتهابات صديدية مزمنة, وضعاف السمع, الذين لاتصلح معهم السماعة الهوائية, مضيفاً أن تلك الحالات كانت تعالج بالتدخل الجراحي التقليدي, ونسب النجاح ضعيفة, لذا كان الاتجاه إلي استخدام أساليب علاجية حديثة.
وطبقاً لما ورد “بجريدة الأهرام”، أوضح درويش أن المعهد حصل في الآونة الأخيرة علي شهادة الجودة “الايزو” باعتباره أحد أهم المراكز الطبية الرائدة, المتخصصة في تشخيص, وعلاج أمراض الأنف, والأذن, والحنجرة, والسمعيات,والتخاطب.
حالة نادرة لطفلة ولدت بعد 5 شهور من الحمل
شهدت مستشفى ميامي الأمريكية حدث غريب لأول مرة من نوعه، فقد تمكن أطباء من ولادة طفلة أمضت في رحم أمها أقل من 22 أسبوعاً، وهو رقم قياسي عالمي وفق ما تقوله جامعة أيوا التي تحافظ على سجل للأطفال المولدين قبل الأوان في كافة أنحاء العالم.
وأشار الأطباء إلى أن الطفلة التي تدعى “أميلا تايلور”، وزنها كان مجرد 284 جراماً، ويعتبر الأطباء بشكل عام أن الأطفال الذين يقل وزنهم عن 400 جرام يوم الولادة لا يمكنهم العيش.
وطبقاً لما ورد بموقع الـ ” BBC”، شدد الأطباء على ضرورة مراقبة الطفلة باستمرار، وذلك لأنها بحاجة إلى عناية طبية كبيرة وأكسجين إضافي في الأشهر القادمة، إذ أن وزنها يقل عن كيلوجرامين، حيث أن نجاتها ضئيلة جداً، لكنها تمكنت من النجاة وأظهرت رغبة في الحياة.