.
.
..
::استفتيت عن البطاقه المحمديه او كرت العائله الذي وضع للرسول صلى الله عليه وسلم اقرؤو ماذا افتت اللجنه الدائمه وخلاص تكفون خلاص امر فيه الله جل جلاله او الرسول صلى الله عليه وسلم لاتنقلونه الابعد ان تتأكدو والله اننا نظلم انفسنا باالجهل.. اللهم قد بلغت اللهم فاشهد اللهم قد بلغت اللهم فاشهد,,لايجوز نشرها ولابيعها ولا ترويجها ويجب ((((((اتلافها))))) ياناس متى نفهم محمد صلى الله عليه وسلم غير كل البشر هذا صاحب الحوض وصاحب المقام المحمود,,,
(بطاقة عائله )رحمتك يارب!!!
$0الجواب: $0 $0الأخت الكريمة:$0 $0الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم المرسلين وبعد:$0 $0بقول الله تعالى: (لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون). فلا ينبغي أيها الأخت الكريمة أن نتعامل مع النبي صلى الله عليه وسلم بهذه المعاملة الورقية المنتشرة في بيئتنا ودورها إثبات الشخصية وليس هو صلى الله عليه وسلم في حاجة لإثبات شخصيته وقد رفع الله ذكره في العالمين يردد مع عبارة التوحيد صباح مساء. فما انتشر في الآونة الأخيرة مما يسمى بالبطاقة المحمدية قد سئلت عنها اللجنة الدائمة وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء، وبعد الاطلاع على هذه البطاقة وقراءتها وتأملها، أجابت بما يلي: هذه البطاقة المسماة باسم (البطاقة المحمدية) لا يجوز إقرارها ولا بيعها وشراؤها ولا ترويجها، ويجب إتلافها، لما اشتملت عليه من المحاذير الشرعية التي لا تليق بالله سبحانه وتعالى ولا تليق بنبيه محمد صلى الله عليه وسلم ولا بجبريل عليه السلام، ولأنها وسيلة إلى الغلو في النبي صلى الله عليه وسلم واتخاذها حرزا يعلق على الأطفال وغيرهم للتبرك بها. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. (اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء).
“>الجواب: