عالم البنات النسائي كل ما يخص المرأة العربية من ازياء وجمال والحياة الزوجية والمطبخ
اريد منكن يافراشات ارائكن بكل مايحيكه اعداء الاسلام لنا امثال اليماني وغير
انهم يغارون منا اتــــــــــــــعلمن لماذا لأننا نعيش ملكــــات في بلادنا أبائنا وأزواجنا وأخواننا يقودون السيارة بنا ويذهبون بنا أين ما نشاء وهؤلا تقتلهم الغيرة وهم يرون التزامنا والنعيم الذي نعيشه نعم هذا هو مايقولونه بينهم ….. يريدون ان تشيع فينا الفااحشة والفساد اكثر مما هي عليه الان من ضعاف النفوس
يريدون أن نسوق السيارة لكي يأتي الشباب الضال ويحاصرنا في الشوارع الى حيث يريدون ونحن لاحول ولاقوة لنا ولن نستطيع التصرف
يريدوننا عندما تتسمم احدانا تقود اختها السيارة وتذهب بها للمشفى بسبب الحاجة على حد قولهم فتسفرد العماله والشباب بنا ويستغلون ضعفنا وعدم قدرتنا على التحكم بالقيادة وحتى لوتعطلت السيارة فنحن اضعف من أن نصلح العجلة أو نقف عند المحطة امام الهنود والعماله الوافدة لتعبئة البانزين فيسترقون النظر ويستمتعون بالرؤية دون المحرم بل قد يهاجموننا فيضيع الشرف ونقول ياليت اللي صـــــار مـــــــاكان ونقول ياليتنا متنا من التسمم في بيوتنا ولا خرجنا نقود السيارة طلبا للشفاء والمستشفى
هذا مايريده اليماني الذي قد يكون اخذ الجنسية بالتجنس فلا غيرة لديه من الاساس والامور لديه سواء فلو سمح بالقيادة سيطالب بفسخ غطاء الوجه لانه يعيق القيادة ثم يطالب بفسخ العباءة لانها تعيق العس على البانزين وهكذا دواليك حتى نكون كغيرنا من تفشي الفساد والانحلال وهذا مــايريده اليـــــــــــــــــــــمــــــــــاني وغيره منأشبـــــاه الرجال الذي ينادون بذلك فمــــا رأيكن وهذا نص الموضوع نــــــــــقلـــــته من جريدة ســــــبق:
يماني : قيادة السعوديات للسيارات أمر سيادي ينتظره الناس
طالب المفكر الإسلامي الدكتور محمد عبده يماني بالسماح للسعوديات بقيادة السيارات ,مؤكدًا : إنه أمر سيادي ينتظره الناس. وتساءل الدكتور يماني : هل من المصلحة أن تقود المرأة السيارة في أمان.. أم نضع بجوارها سائقًا أجنبيا قد يؤذيها؟ ومضى قائلا: ليس خافياً علينا أن هناك شكاوى كثيرة من سائقين أجانب مما يستوجب إعادة النظر، فقد أصبحت قيادة المرأة للسيارة ضرورة، وأصبح من حقها أن تقود ـ على الأقل ـ داخل المدن والأماكن الآمنة. وأضاف الدكتور يماني: لقد استجدت أمور في عصرنا الحاضر تتطلب فقهًا يتفق مع قيادة المرأة للسيارة، مثلما فعلنا في بعض القضايا. ومن ذلك ممارسة المرأة للرياضة التي وجدت تفهمًا من أعضاء في هيئة كبار العلماء.
وتساءل د. يماني قائلًا – طبقا لحديثه للزميل صالح الحمادي نشرته “الوطن” اليوم – لماذا لا نفكر كذلك في إنشاء شركات تاكسي للسيدات؟ شركة سيدات بالكامل إدارة وقيادة؟ .
ومضى يقول: أعتقد أننا جميعا شركاء في هذه المسؤولية، فالمواطن يجب أن يوصل صوته إلى ولاة الأمر وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين باعتباره المسؤول الأول عن هذه البلاد. ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين القدوة الحسنة في ذلك.
وأضاف :” على هيئة كبار العلماء ومفتي المملكة أن يجتمعوا ويناقشوا الأمر ويبحثوا أين الحل.. إنني أقول للجميع: اتقوا الله في نسائنا وبناتنا. كيف يحرم إنسان امرأته وبناته من قيادة السيارة دون نص شرعي ثم يحلل لهن الركوب مع أجنبي؟ يجب على المفتي وهيئة كبار العلماء أن يضعوا الأمور في نصابها الصحيح بدلا من أن تنطلق الفتاوى وتصبح فوضى لا قدر الله”.
