وهو علم يدعى الباراسيكولوجي ، من علوم ما وراء الطبيعة ، هذه العلوم للأسف لا تستند إلى وقائع علمية وإنما إلى مشاهدات وتخمينات يحاول العلماء إثباتها …
وقرأت تعليقات طريفة على هذه المواضيع ..
فأحيانا نقابل أشخاص ونحس بالراحة معهم وأحيانا ننفر منهم ،من دون معرفة السبب ..
أو حتى شعورنا بالضيق عندما نزور مريضا في مشفى فنتضايق نحن ، ولكن المريض يسعد ويفرح ..
وقد عزا البعض ذلك للطاقة السلبية أو الإيجابية للشخص ، وقيل كلما كان الشخص مؤمنا ذو مبادئ وأخلاق تكون طاقته إيجابية ، كما أن المرض والحالة النفسية تجعل طاقتنا سلبية ،
ويتضح ذلك بالهالة التي تحيط بالجسم وتسمى الأورا..
وبتدريب بسيط يمكن رؤية الأورا بالعين المجردة أو حتى كميرات خاصة …
كما عزا بعض علماء الدين الطاقة السلبية إلى الشياطين والجن وابتعاد الشخص عن الإيمان والصلاة والقرآن ..
وقد قامت كاميرا كيرليان بتصوير الهالة حول ورقة شجر ..
وأن هذا كله مذكور في كتاب الله .. بل حلول الطاقة السلبية هي بكتاب الله …
–الهالة.(Aura )
مراكز الطاقة( الشكرات)
خطوط /مسارات الطاقة (المريديان)
الهالة(Aura ):
الأورا : (الهالة): وهي حقل الطاقة الموجود حول جسم الانسان أو أي كائن حي
ولكن بشكل عام فأهمية الهالة ككل تتمثل في كونها تحفظ الجسد و خلاياه من الطاقة السلبية في الكون.
فالهالة هي حلقة الوصل بين أجسادنا و بين الطاقة الكونية المحيطة بنا .
تعمل على إدخال الطاقة الايجابية للجسم و منع الطاقة الضارة(السلبية) من اختراق الجسم. .كما أن الهالة بمثابة البصمة للإنسان فلا يوجد إنسان تتشابه هالته مع أي إنسان آخر ، ولون الهالة و كثافتها و شكلها يختلف للشخص ذاته باختلاف حالته النفسية فشكلها يختلف في حال الفرح عنه في الحزن عن الاسترخاء أو الغضب.
كما وإن الحالة الصحية للشخص لها تأثير واضح على هالته…
–الشكرات (Chakra):
. يبلغ عدد الشكرات في جسم الانسان 7 شكرات رئيسة و 22 شكرا جانبية موزعة على جسم الانسان وهي:
شكرا (1): شكرا الجذور
شكرا(2):شكرا العجز وتسمىالقطنية.
شكرا(3):شكرا الضفيرة الشمسية.
شكرا(6): شكرا الجبين( العين الثالثة)
شكرا (7):شكرا التاج.
فالشكرات تشبه محطات الإرسال و الاستقبال للطاقة. فلو نظرنا الى مواقع الشكرات لوجدناها فعلا في أماكن الغدد الصم الرئيسة و المهمة جدا في جسم الانسان( نخامية –صنوبرية –درقية-سعترية-البنكرياس-الكظرية-تناسلية).