العلاج بأبوال الأبل
عيبه الريحه بس دواء الريحه عطر المخمري أو زهورالريف
جاء في بحث قامت به الدكتورة ” أحلام العوضي ” نشر في مجلة ” الدعوة “
” أبوال الإبل ناجعة في علاج الأمراض الجلدية كالسعفة – التينيا- ، والدمامل ، والجروح التي تظهر في جسم الإنسان وشعره ، والقروح اليابسة والرطبة ، ولأبوال الإبل فائدة ثابتة في إطالة الشعر ولمعانه وتكثيفه ، كما يزيل القشرة من الرأس ، وأيضا لألبانها علاج ناجع لمرض الكبد الوبائي ، حتى لو وصل إلى المراحل المتأخرة والتي يعجز الطب عن علاجها “
وقال الأستاذ الدكتور عبد الفتاح محمود إدريس :
قال ابن سينا في ” قانونه
” : ( أنفع الأبوال بول الجمل الأعرابي وهو ” النجيب ” )
وبول الإبل يفيد في علاج مرض ” الحزاز “
– الحزاز : قيل : إنه وجع في القلب من غيظ ونحوه وقد استخدمت أبوال الإبل وخاصة بول الناقة البكر كمادة مطهرة لغسل الجروح ، والقروح ، ولنمو الشعر ، وتقويته ، وتكاثره ، ومنع تساقطه ، وكذا لمعالجة مرض القرع ، والقشرة
وفي رسالة الماجستير المقدمة من مهندس تكنولوجيا الكيمياء التطبيقية ” محمد أوهاج محمد ” ، التي أجيزت من قسم الكيمياء التطبيقية بجامعة ” الجزيرة “
وأوضح في هذا البحث أن ما دعاه إلى تقصي خصائص بول الإبل العلاجية هو ما رآه من سلوك بعض أفراد قبيلة يشربون هذا البول حينما يصابون باضطرابات هضمية ، واستعان ببعض الأطباء لدراسة بول الإبل ؛ حيث أتوا بمجموعة من المرضى ووصفوا لهم هذا البول لمدة شهرين ، فصحت أبدانهم مما كانوا يعانون منه ، وهذا يثبت فائدة بول الإبل في علاج بعض أمراض الجهاز الهضمي .
كما أثبت أن لهذا البول فائدة في منع تساقط الشعر
للتعرف على المزيد أنصحكم بالرجوع الى كتاب موجود في مكتبة العبيكان ( أسرار وعجائب العلاج بأبوال الابل )
م ن ق و ل