الى من لا يعرف شيء عن ؟؟ الياكوزا…فليدخل حالا


😐 صباحكم بالصلى على النبي…
اخباركم يا بنات…

كنت اليوم الساعة 9 بتوقيت الرياض اشاهد التلفزيون على قناة وثائقية وكانو عم يحكوا عن اكبر واخطر مافيا في العالم
يعني لا تعد العصبات اللي بنسمع عنها في امريكا واوربا شيء امام هذي العصابة الخطير
تقريبا وحسب ما فهم من التقرير اللي كنت اشاهده
انه بدات هي العصابات نشاطها الفعلي خلال اليوم الثالث لسقوط اليابان امام امريكا في الحرب العالمية الثانية سنة
(1945)م
وقبل ذالك كان عدد افراد هذي العصابة لا يتعدى المئات واصبح بعد سقوط اليابان بالالوف الى ان وصل في الوقت الحالي عن ما يزيد عن 125000فرد واكثر
..
احببت في هذا التقرير ان اعرفكم عن الوجه الاخر من اليابان… الا وهو ..عصابات الياكوزا
لم اتوقع ابدا ان يكون هناك في هذا البلد الذي بنظر العالم .. بلاد الامن والامان والسلام…
ان تكون هذي المافيا.. بقوتها ان تتفوق على امن الجيش الياباني.. لدرجة ان الحكومة اليابانة تخشى من هذه العصابة وحتى اصحاب المحلات التجارية والمشاريع والشركات… تدفع ضريبة شهرية مقابل ان لا يتعرضو لهم باي نوع من انواع العنف والقتل

واحب ان انوه اني قد واجهت المصاعب لكي انقل لكم هذا الموضوع لكن… قلفد حالت صفحات النت المحجوبة امامي والمحظوره ان انقل لكم كل الوقائع والحقائق
فاكتفي بما سأسرده لكم الان…
هذا ما قد استطعت ان احصل عليه…
والله الموفق
تفضلو بقرائت الموضوع

عصابات الياكوزا اليابانية

الياكوزا اليابانية
هذي كلمة يا كوزا بالياباني وهي مكتوبة خط الكاتاكانا (片仮名) هي أحد خط اليابان الصوتي وتستعمل في كتابة الأسماء والكلمات الأجنبية (مثلا アラブ اَرَبُ = عرب)
وبالإضافة إلى هذه الحروف، تستعمل ー لتطويل حركة

ياكوزا (باليابانية: やくざ -الهيراغانا- أو ヤクザ -الكاتاكانا-) هو مصطلح عام يطلق على المنظمات الإجرامية في اليابان.

البدايات
منذ القرن السابع عشر أصبح لقب (ياكوزا) من نصيب الأشخاص المهمشين، وقد تشكلت آنذاك مجموعات “كابوكي مونو” أو المجانين التي خرجت عن مجموعات الـ “هاتاموتو ياكو” أو خدم الشاجون، وضمت نصف مليون محارب من الساموراي الذين أجبروا على البطالة في فترة السلام، فأصبحوا بذلك من “الرونين” أو المحاربين بلا أسياد، ليتحول بعضهم إلى قطاع طرق ينهبون القرى والمدن الصغيرة وعابري السبيل من لاعبي القمار والسكارى. وينفي رجال الياكوزا خروجهم من عباءة الرونين، ويرون أنهم أقرب إلى الـ “الماشي ياكو” أو خدم المدينة، الذين حملوا السلاح للدفاع عن القرى، وهم من الكتَّاب وأصحاب المتاجر والمطاعم والحرفيين والمحاربين المشردين. وسرعان ما تحول الماشي ياكو إلى أبطال شعبيين لدى سكان القرى لما قاموا به من أعمال أشبه بأسطورة روبن هود اللص الشريف، وما زالت الياكوزا ترى في نفسها حتى اليوم دور البطل الشعبي الخارج عن القانون. ويترابط أعضاؤها بطقوس واسعة ومعقدة يتم فيها تناول شراب الرز، وتبادل يمين الولاء، ويخضعون لمبادئ صارمة من بينها: قطع طرف الأصبع الخنصر للتكفير عن أفعالهم الخاطئة إذا ما مست عشيرتهم، وهو المعروف بتقليد “يوبيتسوما”، الذي يعني خجل وضعف اليد، التي لا يستطيع صاحبها حمل السيف بثبات، وعند تكرار الخطأ يبتر طرف الإصبع الثاني. ويعود استخدام الوشم لديهم أيضاً لفكرة العقاب نفسها، حيث كان عادة ما يتم وشم المجرم بحلقة سوداء حول ذراعه لكل خطأ يرتكبه، لكن سرعان ما تحول الوشم إلى وسيلة لاختبار القوة، خصوصاً أن إنجاز الأسود منها يستغرق ساعات طويلة. وكان من بين قواعدهم ما يحرم انتهاك حرمة أطفال ونساء عضو آخر من العائلة، وتجريم كشف أسرار العائلة، أو عدم طاعة الأوامر العليا، أو التورط في تجارة المخدرات، أو شبهة سرقة أموال العائلة، أو اللجوء إلى الشرطة أو لرجال القانون

تحول نشاطها وشهرتها
تحولت الياكوزا عن مسارها في أواخر القرن التاسع عشر لتركز معظم أنشطتها في التحكم في الأموال وإدارة شبكات البغاء وتهريب المخدرات والأسلحة والاحتيال وغسل الأموال في جنوب شرق آسيا والفلبين، حيث يشكلون حلفاء أقوياء أو خصوماً يصعب هزيمتهم. وقد استخدمتهم اليابان الحديثة في تدعيم قبضتها، لدرجة أنهم أعدموا في فترة الثلاثينيات، مع بعض القوميين، رئيس الوزراء وعدد من أتباعه حينها. وبعد هزيمة اليابان في الحرب الثانية بأسابيع قليلة، أدرك الأميركيون عمق هيمنة المافيا اليابانية «ياكوزا» وتشكيلها لسلطة خفية وفاعلة يحققها عدد أفرادها الذي يفوق عدد أفراد رجال الشرطة اليابانية، كما حدث في أميركا نفسها حيث كانت المافيات قد عززت مواقعها منذ نهاية القرن التاسع عشر وازدهرت نشاطاتها منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.
وبنهاية الخمسينيات، تكاملت في اليابان بنية تلك العصابات، حيث يجلس في أعلى الهرم «الأويابون»، زعيم العشيرة أو الأب الروحي، ومن تحته «السايكو كومون»، أو المستشار، الذي يعتمد بدوره على فريق من المحامين والمحاسبين والسكرتيرات، ويليه «الواكاجاشيرا»، وهو الثاني من حيث السلطة، وهو الوسيط الذي يعمل على تنفيذ أوامر الأويابون. وثمة «الشاتي جاشيرا» في مستوى أعلى ولكن سلطاته أقل، ومن تحته الأخوة، أو زعماء أو العائلات، وتتفرع كل عائلة إلى عائلات أصغر لها حدودها وتخصصها، حيث تبسط سيطرتها على منطقة معينة، وتستعمل الوسائل كافة للدفاع عنها في حالة إقدام عائلة أخرى على اختراقها. وتستمر البنية في الهبوط إلى عصابات صغيرة يلقبونها بالأولاد أو الأطفال، ويمكن لكل ولد تزعم عصابة تخصه على أن يدفع إتاوة شهرية للعصابة الأعلى وهكذا. ويستمر الأمر على هذا النحو إلى أن يصبح تعداد العشيرة بالآلاف، حيث تنامت أعدادها مع ازدهار الاقتصاد الياباني في الخمسينيات والستينيات، وهذا ما أدى إلى تعديل أساليب العصابات القديمة وشعائرها وعقوباتها عبر وحشية فترات الحرب، ليمسك بها الياكوزا بطريقة أفضل أو البوريوكودان كما تسميها السلطات اليوم.
وفي عام 1960 كان لدى الياكوزا 184 ألف عضو يتوزعون على عصابات دموية في شوارع المدن اليابانية، وفي عام 1996، وحسب إحصاءات الشرطة اليابانية التي لا تعكس الحقيقة بشكل كبير، بلغ تعداد أفراد عصابات الياكوزا حوالى 150.000 شخص، يتوزعون على أكثر من 2000 عائلة أو عشيرة كبيرة – «كومي». وإذا كان البعض يترجم كلمة «كومي» اليابانية بكلمة عشيرة، إلا أن كلمة عائلة هي الأنسب، لأنها تعطي تصوراً أقرب لحقيقة العلاقات في داخلها، والتي تقوم على أسس أبوية من الاحترام والطاعة. على أن يكون واضحاً لرجال الياكوزا الجدد أنه لا داعي للتعرض للـ{كاتاغي»، وهم الأناس العاديون، طالما لم يخرق أحدهم قوانين الياكوزا العامة.
وفي عام 2003 اكتشف أول ياكوزا إماراتي ويدعا “هوبا” وقد اسس عصابة خاصه به عام 2004 وكان يزعمها لاعمال السرقه والنهب. وكان مختلف تماما عن الياكوزا اليابانيه, حيث انه كان يسرق السكاكر والحلويات

التعداد
حسب إحصائيات الشرطة اليابانية، بلغ تعداد أفراد عصابات الياكوزا حوالي 150.000 شخصا (1996 م)، يتوزعون على أزيد من 2.000 عائلة كبيرة (باليابانية: “كومي” أو عشائر). غير أن الخبراء يجمعون القول على أن هذه الأرقام لا تطابق الواقع، وأن عددهم أكبر من هذا الرقم.

العلاقات داخل الجماعة

يتم ترجمة كلمة “كومي” بعبارة عشيرة، غير أن كلمة عائلة هي الأنسب، لأنها تعطي انطباعا دقيقا عن نوعية العلاقات داخل هذه المنظمات. تقوم هذه العلاقات على أسس أبوية، ويكون طرفيها العراب (زعيم العشيرة، ويسمى “أويابون“) وأبناءه (كوبون). تتفرع كل عائلة إلى عوائل أصغر ودائما حسب هذا النمط، تبسط سيطرتها على منطقة معينة، وتستعمل كل الوسائل للدفاع عنها في حالة إقدام عائلة أخرى على اختراقها.
القوانين

تجد بعض الفئات الاجتماعية المهمشة في هذه العصابات ملجأ لها، وتكتسب هوية جديدة، مقابل بعض التنازلات كالالتزام بالنظام الداخلي. من أهم الشروط هذا النظام هي الولاء للعائلة التي تحتضن المنتسب الجديد. القاعدة المهمة الثانية هي عدم التعرض للـ”كاتاغي“، وهي التسمية التي تطلق على الأناس العاديين من غير الياكوزا، طالما لم يقم هؤلاء بخرق القوانين العامة طبعا!.

النشاطات الرسمية

في العلن تبدو نشاطات هذه العصابات العائلية رسمية وقانونية. يتجول رجالها في وضح النهار في الأحياء، ويعلنون أنهم نشطاء ضمن جمعيات اجتماعية ذات أهداف غير نفعية، تعرف الشرطة أسماء وشخصيات أغلب العرابين الكبار (oyabun). يختصر دورهم الرسمي الاجتماعي في الدفاع عن سكان الحي ضد اللصوص والأعمال التخريبية التي يقوم بها الـ”بوسوزوكو” (bôsôzoku)، وهم جماعة من الصعاليك يمتطون الدراجات النارية صاخبة، وغالبا ما ينتهي أمرهم بأن ينضموا إلى إحدى عصابات الياكوزا. تقوم هذه الجماعات بالدفاع عن الحي مع التزامها بعدم الإخلال بالأمن العام.

النشاطات الموازية

يستمد الياكوزا مواردهم الأخرى من كل ما هو ممنوع ومحرم: ألعاب القمار، الدعارة، الأسلحة النارية -وهي ممنوعة في اليابانالمخدرات وغيرها. يتلقون أموالا مقابل تأمين الحماية للمتاجر والمحلات. لديهم نظام بنكي ربوي فريد من نوعه، يستطيع أي شخص أن يقترض منهم مالا، وبالقيمة التي يريد، يوفر له المبلغ في ظرف قياسي، ولا يحتاج إلى أن يجيب على أية أسئلة، الشرط الوحيد هو تسديد رأس المال مع الفوائد والتي تكون فاحشة وفي الآجال المتفق عليها. تكون عواقب تأخير رد المبلغ وخيمة، وبعد مرحلة المضايقات الأولية، يلجأ رجال العصابات في النهاية إلى التخلص من الزبون، ثم تتبعه عائلته.
يأخذ رجال الياكوزا دورا في المهرجانات المحلية مثل سانجا ماتسوري حيث يقدمون الدعم المادي ويقومون بحمل الضريح عبر الشوارع.

الياكوزا في الأدب والسينما

ترك رجال عصابات الياكوزا صورة مؤثرة في الذاكرة الشعبية. فهم يخضعون أنفسهم لمبادئ صارمة ولديهم ميثاق شرف يلتزمون به إلى حد الهلاك، يقومون باتخاذ وشوم مختلفة على أجسادهم، لا يتورعون عن قطع طرف الخنصر (الأصبع الصغير) للتكفير عن أفعالهم إذا ما مست كرامة عشيرتهم. تصورهم الروايات الأدبية والسينما اليابانية كأبطال يدافعون عن حقوقهم.
ظهر نوع خاص من الأفلام التي تتناول حياة هذه المنظمات، تعرف باسم (نينكيو-إييغا)، وغالبا ما تكون أحداث القصة المثالية عن أحد آخر الشجعان والذي يحاول أن يدافع بسيفه عن شرف عائلته وحقوق المستضعفين!، يخوض المعركة ضد أطراف أكثر قوة منه، وهو يعرف أن مصيره الموت في النهاية. كان للفيلم الأمريكي “ياكوزا” والذي قام بدور البطولة فيه الممثل “روبرت ميتشوم” و”تاكاكورا كن”، دورا كبير في تعريف المجتمع الغربي بهذا العالم الإجرامي، غيرا أن أكثر الأفلام مطابقة لواقع هذه الجماعات هي تلك التي يخرجها “تاكيشي كيتانو“، وفيلم “سوناتين” هو أحسن مثال على الحياة الصاخبة لهذه العصابات

والغريب بهؤلاء القوم ان لهم عادات غريبة وهي والوشم على الجسم كله
ويقال عندهم ان الرجل الذي يدخل عالم الياكوزا من المستحيل انه يخرج منه حيا

وهذه بعض صور لهم

وبعتذر منكم يا صبايا عن اي تقصير 😆 🙂

عن sterben

شاهد أيضاً

•·.·`¯°·.·• ( لا تصدقي عبارة أن الطيب لا يعيش في هذا الزمان) •·.·°¯`·.·•

..السلام عليكم ورحمه اللهـ ..كيفكم صبايا؟..ان شاء بصحه . و عآفيه.. / / / عيشي …