الْسَلآمْ الله عَلَيّكُمْ وَ رٍحْمَةْ وَ بَرٍكَآتُهْ وَ طَيِبَآتُهْ وَ مُتَطَيِبَآتُهْ
صَبَآحُكُمْ مَكْسِيّ بِـ رٍضَآ الله
وَ مَسَآؤُكُمْ بِـ نُورْ الْهِدَآيَهْ
الْفُضَلآءْ وَ الْفَآضِلآتْ ..
يَعْلَمْ جَمِيّعُنَآ مَآ تَعِجْ بِهْ الْمُنْتَدَيَآتْ وَ الْمَوَآقِعْ مِنْ بِدَعْ
وَ خُرُوفَآتْ تَنْتَشِرْ أَكْثَرْ مِنْ إنْتِشَآرْ الأُمُوٍرْ الْصَحِيّحَهْ
وَ قَدْ إغْتَرْ الْنَآسْ بِهَآ ..
كُلُنَآ أَسَفْ وَ كُلُنَآ حُزْنُ عَلَىَ ذَآلِكَ ..
الْكَثِيّرْ وَ الْكَثِيّرْ مِنْ الْمُنْتَدَيَآتْ أصَآبَهَآ الْجَهْلْ
حَتَىَ أَصْبَحْ الأَمْرُ أشْبَهْ بِـ الْعَآدَهْ : (
الَلَهُمَ نَسْأًلُكَ الْعَفْوْ وَ الْسَلآمْ وَ حُسْنْ الْخَآتِمَهْ
فِيْ هَذَآ الْمَوٍضُوٍعْ سَـ نُنَوٍهْ لَكُمْ مَدَىَ صِحَةْ الأُمُوٍرْ وَ بِدْعَتُهَآ
أَسْأَلْ الله بِـ أَسْمَآئِهْ وَ صِفَآتُهْ الْعُلَىَ أَنْ يَكْتُبْ الأَجْرَ لِـ جَمِيّعُنَآ
وَ أَنْ يَعْفُوْ عَنَآ إنْ صَدَرْ مِنَآ جَهَآلَهْ
فَـ نَبْدَعْ مُسْتَعِنِيّنْ بِـ الله