بعد عشرة سنين هذا الى صار ..


كيفكم يافراشات ياحلوين … وكيف تجهيز العيد كل عام وانتم بالف عافيه ياااارب ..

اليوم بقولكم سالفة جارتى …
هى ماتبغى حل قد ماهى تبغى احد يسمعلها ويرح خاطرها وبس
لاكن الحل بيد الحى الذى لا يموت …

المهم

تقول انها كانت باجازه لعدة ايام عند اهلها وزوجها عند اهله مع العلم انه عندهم بيت فى نفس المنطقه لاكن هو فضل انه يقضى الاجازه مع اهله
وعرضت عليه كم مررره انه يوديها شقتها لاكنه رفض بحجة ان البت فيه غبار والمويه مقطوعه ويعنى من هذى الحجج ..
وخلصت الاجازه ورجعو لبيتهم
وعلشان الوقت دحين صيام والدنيا رمضان وهم وصلو البيت متاخر
قالت بلاش اصلى القيام واروح اشوف زوجى لانه كان يلمح انها وحشته
المهم صار الى صار
وراحت شربت دواء للكحه ونامت
اليوم الثانى
فى الصباح قالت بخاطرها خلينى ارسل له رساله انى لسا مشتاقه له
وهنا قامة القيامه
جلس يتكلم كثييييير ومن ضمن الكلام الى قاله انه مومبسوط معاها على الفراش
وسالته يعنى وش تبغى احنا لنا عشره سنوات مع بعض عمرى ماقلت لا
واخليك تاخد الى تبغاه واسوى احيان حاجات ضد رغباتى كله علشان ارضيك
وشوى وقال زوجها كلام جاب فيه العيد (قال انا رايح جى عليكى كانى شغال فى حفره ) حست ان ياليتها ماتت ولا سمعت الى سمعته من زوجها
يعنى الواحد لو كان متعرف على وحده بلحرام ماظنتى يقولها كدى
وانتى تلبسي قمصان كانها شراع … وانتى كل شوى تتزمرى من العلاقه معايا … ومن هذا الكلام كثييييير
بس الكلام حازز بنفسها ونفسها تنفجر من البكى
صعب ان الوحد تكتشف بعد عشر سنوات وكم ولد بينها وبين زوجها ان الوضع والكلام يكون بهذى القساوة
وهو حس ان كلامه كان كبير وصار يرقع الهرجه ويلطف الجو
بس الجرح كان مرررررره كبير بلحيل وماظنتى ان العمر الجاى يصلح شئ
ولو جلس يعتزر ويعتزر ماعتقد ان فيه شئ ينقبل
ورجع يتكلم عادى ولا كانه قال شئ ويسال انتى اش فيكى زعلانه وانتى اشبك ساااكته
وبس طولت عليكم لاكن فضفضت عن جارتى شوى ….

عن

شاهد أيضاً

قصص نسوان خليجيان مساكين ودهم يدلعون ريايلهم…

هههههههههههه والله من جد كلامك ما نسلم من التعليقاتـ اليوم خطيبي جا وكنت كاشخه بساعه …