كيفكم فراشات
اليوم بحثت لكم عن طرق انتقال مرض الايدز
طبعا بتقولون ليه ليه
اقولكم ليه 😆
بصراحه اقرا مواضيع تضحك مره 😡 😀 ❗
يعني العالم تطورا وحنا لسا نصدق اشاعات هبلا
وفي نفس الوقت ما يقبلها العقل 😉 😉 😆 🙄
والبنات هنا يصدقون اي شي خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ 💡
شي غريب
اللي تقول اسرائيل حطتها لنا في فوط اولويز
واللي تقول حقنوها بفاكهة الشمام ههههههههههههههههههههههههههههه 😈 😆 idea: 😥
يالله مو مشكله
اخليكم مع الموضوع علشان ما تنقلون اي شي وما تصدقون اي شي
طرق انتقال فيروس نقص المناعة البشرية:
هناك أربع طرق لانتقال فيروس نقص المناعة البشرية، تكون من خلال:
1. الاتصال الجنسي (الشرجي والمهبلي والفموي).
2. الدم والأنسجة والأعضاء الملوثة.
3. الإبر والحقن وأي أدوات حادة أخرى ملوثة.
4. انتقال الفيروس من الأم الحامل إلى جنينها أثناء الحمل أو الولادة أو أثناء الرضاعة.
………………………………………….
1. الاتصال الجنسي: ينتقل فيروس نقص المناعة البشرية من خلال الاتصال الجنسي غير الآمن؛ بمعنى ممارسة أي فعل جنسي خارج إطار الزوجية، إذ قد ينقل الاتصال الجنسي- من خلال الشرج أو المهبل- الفيروس من رجل مصاب إلى امرأة أو إلى رجل آخر، أو من امرأة مصابة إلى رجل آخر.
ويعتمد خطر الإصابة من خلال الاتصال الجنسي غير الآمن على أربعة عوامل رئيسية هي:
أ- احتمالية أن يكون الشريك مصابا بالعدوى:
يعتمد ظهور عدوى فيروس نقص المناعة البشرية في الرجال والنساء النشطين جنسيا على النسبة إلى المنطقة الجغرافية أو الفئة السكانية، فيما إذا كانوا من جنس واحد أو لوطيين أو متعاطي إبر المخدرات.
ب- طريقة الاتصال الجنسي:
يكون في جميع الطرق الجنسية غير الآمنة (الشرجية، المهبلي، الفمية) خطر نقل فيروس نقص المناعة البشرية؛ لوجود اتصال مباشر بين سوائل الجسم التي تفرز خلال العملية الجنسية مع الأنسجة المخاطية (خط المستقيم، المهبل، الفم).
وإليكم بالأسفل توضيحا للطرق التي تكون أكثر تعريضا للإصابة بالعدوى:
- الرجال والنساء الذي يقيمون علاقات جنسية غير آمنة بواسطة الاتصال الشرجي مع شريك مصاب بالفيروس أكثر عرضة للإصابة بالعدوى.
- ثاني أكثر طريقة تصيب الأفراد بالعدوى ما لها علاقة بالاتصال الجنسي المهبلي غير الآمن.
- للاتصال الجنسي الفمي بعض الخطر، وتحديدًا إذا كان هناك جروح في الفم أو الحلق مثل نزيف في اللثة، تقرحات، التهابات في الحلق، سيلان في الفم أو وجود أمراض أخرى تنقل جنسيا.
- يقل الخطر ولكن لا ينتهي تماما عند الاستخدام الصحيح للواقي الذكري أو الأنثوي.
- لم يثبت أن التقبيل ينقل فيروس نقص المناعة البشري، كون اللعاب يحتوي على كميات قليلة من الفيروس غير كافية لنقل العدوى، إلا أنه يوجد خطر نظري يشير إلى أنه من الممكن أن يحدث نقل للفيروس عن طريق التقبيل العميق، وذلك إذا كان الدم من تقرحات اللثة أو الفم موجودان في اللعاب، ولكن لا توجد أية أدلة مطلقة تثبت انتقال الفيروس بهذه الطريقة.
ج- كمية الفيروس الموجود في الدم أو الإفرازات الجنسية (السائل المنوي، السائل المهبلي، أو السائل من عنق الرحم) للشخص المصاب بالعدوى:
يصبح الأفراد المصابون بفيروس نقص المناعة البشري معديين بشكل أكبر كلما تقدم معهم الفيروس، ليصبحوا مصابين بمرض الإيدز.
د- وجود أمراض منقولة جنسيا أخرى و/ أو أوبئة تناسلية عند أحد الطرفين:
هناك علاقة قوية بين الأمراض المنقولة جنسيا وانتقال التهابات الفيروس، إذ وجود الأمراض المنقولة جنسيا غير المعالجة – مثل السيلان، الزهري، التأليل التناسلية – قد تعزز الإصابة بفيروس نقص المناعة البشري ونقله، لذا فإن علاج الأمراض المنقولة جنسيا أمر مهم لتجنب الإصابة بالفيروس.
………………………
2. الدم والأنسجة والأعضاء الملوثة: نقل الدم ينقذ ملايين الأشخاص كل عام، إلا أنه في الأماكن التي يكون فيها نقل الدم غير مضمون، يكون الأفراد الذين يحصلون على الدم معرضين لخطر الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة، ويكون خطر انتقال هذا الفيروس في البلدان النامية أكثر منها في البلدان المتقدمة، وبالنسبة للأردن فإنها من ضمن الدول الآمنة في نقل الدم.
……………………………
3. الإبر والحقن وأي أدوات حادة أخرى ملوثة: من الممكن أن ينتقل فيروس نقص المناعة البشري من خلال استخدام الإبر الملوثة أو أي أدوات حادة أخرى ملوثة كذلك، كما أن التشارك باستخدام الحقن والإبر لحقن المخدرات من الطرق المؤدية للارتفاع السريع للإصابة بهذا الفيروس ضمن هؤلاء الأفراد في العديد من دول العالم.
وهناك خطر الإصابة بالفيروس عندما توجد أمور لها علاقة بإجراءات غير طيبة، مثل عدم تعقيم الأدوات بشكل صحيح، وتشمل هذه الإجراءات أدوات ثقب الأذن، أو الوشم، أو الوخز بالإبر، ويعتمد خطر الإصابة به على نسبة مدى انتشار الفيروس في المنطقة ومدى الاهتمام بتعقيم الأدوات، كما أنه من الممكن أن ينتقل الفيروس باستخدام الأدوات التي تكون في المراكز الصحية التي لا يتم فيها تعقيم الأدوات بشكل صحيح، كأدوات طبيب الأسنان.
………………………………………
4. انتقال الفيروس من الأم الحامل إلى جنينها: يعد انتقال الفيروس من الأم الحامل إلى الأطفال من أكثر طرق الانتقال المؤثرة بشكل كبير على الأطفال الصغار، إذ من الممكن أن ينتقل الفيروس عند اختلاط دم الأم والجنين بشكل عرضي خلال الحمل، والمخاض، والولادة أو بعد ولادة الطفل عن طريق الرضاعة الطبيعية، ومعظم الأطفال المصابين بالفيروس يكونون قد اكتسبوه خلال فترة الولادة (قبل أو خلال المخاض والولادة).
ويجد أطباء الأطفال المختصين بمرض الإيدز صعوبة في تشخيص المرض؛ لأن بعض أعراض التهابات فيروس نقص المناعة البشرية مثل الإسهال تكون مشتركة مع الأطفال غير المصابين بالمرض، لذا من الصعب اعتبار هذه الأعراض تشخيصات موثوقة ومعتمدة، على أنه توجد فحوصات للدم تساعد على كشف المرض، ويمكن الاعتماد على نتائجها إنما بعد 15 شهرًا من ولادة الطفل، وهناك فحوصات أخرى تستخدم حاليا، رغم تكلفتها العالية، يمكنها معرفة وتحديد الإصابة به خلال فترة عشرة أيام من الولادة وهي متوفرة في الأردن من خلال وزارة الصحة، وتقدمها وزارة الصحة مجانا في مثل هذه الحالات .
سلام وان شاءالله وصلتكم الفكره وبطلتم تصدقون اي اشاعات
ام البتول 2006
والله يجيرنا من هذي الامراض الخبيثه قولوا امين
…………………….