و نرسمه على حائط له نصيب كبير من شارع الأساطير
وداعـــاً رآدوي
وداعاً يآ من أرعبت قلوباً إصفرّت من الخوف ..
وداعاً يامن سكنت أعيناً تعلقت بٍ إبدآعك ..
وداعاً يامن أظهرت رجولةً لم نكن لٍ نراها في أحدِ غيرك ..
تـمنّينـا
– لو توقف الزمان في لحظةٍ أنت فيها بيننا
– لو شرح الله صدرك للإسلامٍ و اكتمل نقصك
– لو أخبرناك كم أحببناك بٍ حق
لن ننساك
فً نحن نراك في عصا الرئيس و ابتسامة نائبه
نراك في أعين الشلهوب و حزن ياسر
نراك في علم بلادك و ألوانه
نراك في كل عشب أخضر داعبته بقدماك
نراك في كل انتصار ساهمت بتحقيقه لنا
نراك يا رادوي , حتى وإن رحلت
نراك بٍ قلوبنـا
وداعـــــــاً من الصميم