كنت في حفل خطوبه بس ما أتذكر شكل العروس وكان هناك خالاتي وحريم خوالي وأنا كنت لابسه فستان بس مااتذكر شكله بعدين يوم خلصوا من كتب الكتاب باركنا للعروس بعدين وقفت وقلت لهم أنا عندي لكم خبر مهم ورفعت أيدي اليمين وكنت لابسه خاتم فضي وفيه فصوص الماس وقلت أنا مخطوبه وكانوا يناظرون فيني ومرت خالي رفعت أيدينها قالت أي صح الخاتم في اليد اليمنى خطوبه أما في اليد اليسرى زواج بعدين قالت ليش ماعز متينا على خطوبتك وقلت لها كان الأمر فجاه وسريع حتى أمي ماحضرت بس أنشاء الله راح نسوى عرس وراح أعزمكم ولفيت وجهي وناظرت في البنات وقلت لهم تبون تشوفون خطيبي قاموا يناظرون ببعض وقمت اتصلت عليه قالي الو هلا حياتي قلت هلا حبيبي عبد الله ممكن تطلع برا المجلس أبيك اشوي قال طيب بعدين رحت عند الباب وفتحته في ممر وفي الجهة الثانية باب مجلس الرجال وكان عبد الله واقف أنا طلعت له وقفت قباله قالي وش تبين ومديت أيديني علشان ازرر ثوبه وكنت راح أتكلم بس سمعنا صراخ البنات كانوا يقولون يجنن يهبل كانوا وراء باب مجلس الحريم لفيت عليه وقلت له كانوا البنات يبون يشوفونك ناظرني وأعطاني ابتسامه ناعمه كان وجهه لونه ابيض وشعره ناعم مره ويوصل لأذنه وجسمه كان حلو وشوي فيه عضلات.
ماني مخطوبه
ولا اعرف هشخص ولا بحياتي شفته
عازبه
طالبة جامعه
اليل