——————————————————————————–دمعة ألم من أحضان الجراحدموع يكتبها القدردمعة ألم من أحضان الجراح تمُـرُّ على الإنسانِلحظاتٌ من الألمِ يرتمي فيها بين أحضانِ الجـِراح ينسى فيها كلَّ لحظاتِ السعادةِ التي مرَّت بِه و مَـرَّ بِهايبقى فيها واجـِماً حزِيناً ينتظرُ أن يمسحَ أحدٌ دمعَتَهينتظرُ أن يجدَ ذلك الصدرَ الحنونَ الذي يُنسِيه كلَّلحظةِ ألمٍ مَـرَّ بِهاكلُّ ما يَـرَاه ينطِقُ بالحزنليزيدَهُ من الألمِ ما لا يستطِيعُ تَحمـُّـلهُ و ما لا يستطِيعُ التعبِيرَ عنْهرُبَّما نظرةٌ واحدةٌ إلى عينيهِ تكفي لتعبِّرَ عن كلِّ المعاناةِ التي يَشعرُ بهاوعن كلِّ التساؤلاتِ التي ينتظرُبفارغِ الصبر إجابةً لهاتركَ الدموعَ وحدَها تجرِي من عينيه لِتُعبِّرَ عمَّا في نفسِه .. فقد بَاتَ لا يستطِيع الكلام إن نطَـقَ ببنتِ شَـفَه ستسبِقُه الدموعُ لِتنبئك عن أخبارِه .. آآآآآآآهٍ كم هي لحظاتٌ قاسيةٌ تلكَ اللحظات .. و ما أقسَاها عندما تمُـرُّ بِها و لا أحد يشعرُ بك و ليس هنالِك من يسألُ عنك .. فإن عبَّرت الكلِماتُ فستظلُّ عاجزة .. وإن عبَّرت الدموعُ فستظلُّ مدرارة … ليس لها أن تنتهي .. عندها فقط ستنفجر تلك اللحظات و ذلك الألم لِيكتـُبَ هذهِ اللَّحظةَتحياتي للالام والقول لمن تسبب لي بالالم””لا انحني لالتقط شيئا سقط في نظري منقول مع اضافاتي للموضوع
شاهد أيضاً
قصص نسوان خليجيان مساكين ودهم يدلعون ريايلهم…
هههههههههههه والله من جد كلامك ما نسلم من التعليقاتـ اليوم خطيبي جا وكنت كاشخه بساعه …