فيْ صباحاتٍ أَجهضتْ منْ رحمِ ذاكرتيْ بُرهةً رحيلْ ..
إستشعرتُ حينها معنى الفَقدْ .. معنىْ أنْ تَكونَ كـ قصةً بِلا أحداثْ ..
فقدْ شَلَتْ تلكَ اللحظةْ كلْ خطواتِ الحراكْ فيْ أبعادْ المشاعرْ …!
حينها فقطْ … أمستْ الدُنيا ..
ورقةٌ باليةْ تتنازعها رياحْ الشتاءْ … !
فلا يَهمْ إنْ هيَ تلاشتْ وأختفتْ ….!
السَلْـام عَليكُم ورَح ـمة الَله وَبْركَ ـاتُه
مسَاء ؛ صَبْاح يَتلون بوْدَاد القَلب والمَحْبه ..
اشتَقْت أن أضَع لَكُم لَوْحة فَنيْة .. مِن قَلْبي
لأتذوق حُلو مُرورَكُم .. ومَتُطَلعة لإنتَقْادَاتكُم البنَاْئة للرُقْي ..
،
التَصْميم
^
تَقْديري لَكُم
أمنيه !
كُل ما أتمناهـْ , أنْ أراكُمْ …
كـ … حَمامَةٍ بيضاءْ …
يُغازلُ جَناحيها نسيمْ الهواءْ .. !
وأُبقوا لي بِداخِلكُمْ …
أُمنيةْ ..
أنْ يُعانقنيْ التُرابْ ..
بِموتٍ غارقٍ ..
بـِ مـغفــرهـْ …!
وَمْضه
المَدْخل .. والمَخْرج مُقْتَبس