عند أنامل عاهرة بعت شرفك وبعت الضمير
يا صاحب الأقدام المشققة والشنب الكبير
لولا براميل النفط هل كان هناك فرق بينك وبين البعير
وهل كنت تفرق بين بولك وبين كاس من العصير
إن أبناء غزة أحرار وأنت في وطنك أسير
إن الشهداء اليوم عند ربهم رائحتهم مسك وعبير
أما أنت أيا نافخ الكير أمنيتك أن تكون نعلا في حذاء أمريكي حقير
أيها الحمار ألم تسمع قوله تعالى
” إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَات لَصَوْت الْحَمِير “
فصه ولا تتكلم
وضع في فيك حفنة من شعير
فخطاهم إلى الجنة وخطاك إن شاء الله إلى السعير

اقرأ ماذا قالفؤاد الهاشم عن الشهيد نزار

«نزار ريان – القيادي في حركة «حماس» الذي اغتالته اسرائيل
يوم امس الاول، متزوج من اربع نساء ولديه 12 ولدا وبنتا!! كيف
لرجل كهذا غاطس حتى اذنيه وسط ثمانية افخاذ لـ «نسوانه» ان يجد وقتا لشعبه وقضيته؟
افتح الرابط وشوفو ماذا يكتب
فما بلكم من مات شهيدا بأذن الله وفقد زوجاته وجميع اولاده
اقول لمسيلمه الهاشم الم تقرأ التاريخ وسيرة الصحابه – كانوا ارجل من الجميع – وعلى ايدهم كانت الفتوحات
وكانوا لديهم زوجات مثنى وثلاثه ورباع – ولم يبعدهم هذا الزواج عن الساحه
بل ان الصحابيي حنظلة بن أبي عامرعندما نادا المنادي للجهاد قام للقتال من نومه مع زوجته كان جنباولم
يغتسل – فستشهد في هذه المعركه – فقال السول ؛ لقد رأيت الملائكه وهي تغسله في صحائف من فضه
والواضح من كلامك عن الشهيد نزار وعن فحولته التي تفقدها انت وامثال الذين لا ذكور لهم
يعني هم والستات سواء عاجز حتى عن رجولته
يظن مسيلمه الهاشم الغبي – انه بكتاباته الساخره والمبتوره من اي دليل انه سيدخل التارخ
نعم يالهاشم انا اشهد انك دخلت التاريخ – ولاكن دخلت التاريخ من
اسود واقذر نوافذه
الا وهي نافذة بول الاعرابي – الا تذكر القصه – قصة الاعراب الذي بال في وسط المسجد
وذكرته الاحاديث والسيره والتاريخ – الم تمر عليك هذه القصه عندما كنت مسيلمة صغيرا
اشتهر هذا الاعرابي بهذا الفعله كما اشتهرة انت بكتابتك الماجنه – فدخلت التاريخ من هذه النافذه
نافذة بول هذا الاعراب – ولا نلوم الاعراب لجهله
ويكرم بول الاعرابي عنك
بالله عليكم كيف يصدق هذا الهاشم بما يقول وهذه افعاله وتصرفاته الا اخلاقيه والنجسه
والدخيله على ابناء هذا الوطن
شوف وحكم وفرق بين النجاسه والطهاره

خلصنا من النجاسه فوق
شاهداهل الطهاره تحت
تشييع نزار ريان وأفراد عائلته في جباليا
الشهيد – نزار– هو وزوجاته واولاد ه العشره
احد ابناء نزار
ثلاثه من بنات نزار
فلسطيني يحمل جثمان أحد اطفال ريان
فعلا هناك فرق بين النجاسه والاطهار
يا مسيلمه الهاشم
والله انك لا تسوى حذاء من احذية الشهداء
والشهيدات الصغار
منقول من أيميلي