يحكى أن أحدهم لا يشتكي من بلاء في بيته ومستقر مع زوجته
لكن نزوة سهلة دفعته إلى زواج المسيار <==يامال الضعفه !
يعني بزعمه يوسع صدره بدون تكاليف ومنه قضاء الوقت بشئ مفيد (حسب قوله).
المهم الرجل حط في اعتباره ان الوضع مؤقت وعلى هالأساس
ما حب زوجته الاولى تدري لأن حياته مثل ماقال مستقره ولا يبي يزعزعها
<== وشوله تعرس اجل !
لكن زوجة المسيار كان لديها رغبه شديده في ان تعلم زوجته الاولى زواجهم
ولكن بطريقه لاتوحي بأن لديها يداً في ذلك <==يابريئه
فكانت عندما تذهب معه في مشوار تحاول ان تترك منديلا فيه اثر احمر شفاه او ترمي بقلم كحل في ارضيه السياره او غطاء عطر نسائي او .. او.. الخ ..
لكن الرجل كان منتبه لهالحركات ودايم يفحص سيارته ..
وفي احد الأيام كان طالع مع زوجته المسيار وكان بينه وبين زوجته الاولى موعد يوديها زواج وبعد ماجهزت دقت عليه يجي ياخذها قام طلع من المطعم مع هو وزوجته المسيار ووداها لبيتها وراح يأخذ زوجته الاولى ..
ركبت الحرمه وتحركت السياره وبعد دقايق لمح الرجال زوج احذية نسائي عند قدميه فتسارعت نبضات قلبه وكادت عينيه تخرج من محجريهما <=====أحسن !!
وتهامس في نفسه : بنت اللذين سوتها فيني !
المهم بدأ يشاغل زوجته بالحديث وشوي شوي يحاول سحب الحذاء بخفه
لين ما وصلوا لأحد الإشارات <=== من فوائد اشارة المرور
ويفتح باب السياره وكانه بيناظر شيء ويرمي بالحذاء للشارع ..
يوم ارتاح وتنفس الصعداء …………
يوم وصلوا مكان الزواج وتتلفت الحرمه يمين ويسار بالسياره ..
قال لها شفيك؟
قالت: قالت حذائي وينه؟
كان مضايقني وفسخته لين ما نوصل الزواج ألبسه !!
قال : هــااااه مــــــــدري ؟!! ماشفت شيء
وهمس في نفسه :
حسبي الله على من شار علي بالزواج.