انتقل الشاب/ عبدالعزيز محمد السالم،، الذي لم يتجاوز الخامسة والعشرين ربيعا ،، إلى الدار الآخرة
وقد صُلي عليه في جامع الملك خالد .. ووُري الثرى عصر يوم الجمعة 26/2/1428هـ
طويت صفحته .. وانتقل من عالم الأحياء إلى عالم الأموات .. في لمحة بصر
هذا قضاء الله وقدره ..
ولكن إلى متى هذه الحوداث المرورية تحصد أرواح شبابنا ؟؟
إحصائيات الحوادث مفجعة .. وكأنها نتاج حرب لا حادث سير ..
وحسبي الله ونعم الوكيل …
دعواااااااااااااااااتكم لعبدالعزيز بالرحمة والمغفرة .. ولأهله بالصبر والسلوان
وإنا لله وإنا إليه راجعون