بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
قبل قراءة الإعلان أرجو منك أخيتي قراءة هذه الفتوى :
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد فإن النيابة في الحج والعمرة جائزة عن الأموات والعاجزين عن الأداء
فإذا جازت النيابة فإما أن تكون من متبرع أو مستأجر ، واختلف أهل العلم في أخذ الأجرة على الحج والصحيح جوازه لكن لا يشترط ويبالغ فيأخذ مايكفي وقال بعض أهل العلم : إن ذلك جائز للحاجة فقط، وأما مع عدم الحاجة فلا يجوز، وهذا اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ فعلى هذا يجوز لك أخذ الأجرة دون المبالغة والمشارطة ۔
شاب تقي و صالح ومحتاج نحسبه كذلك والله حسيبه
لديه إستعداد لأداء حجة البدل عن المتوفين و العاجزين مقابل مبلغ رمزي ( 2000 ) ريال
يجب أن تكون حجة البدل عن من كان متوفياً أو عاجزاً عن أدائها فقط ….
لا تفوت الفرصة فهي متاحة لشخص واحد فقط و الخير الكثير إهدي أجر حج إلى والدك أو والدتك أو من تحب
ربما يكون الأن هو في أمس الحاجة إليها ….
للإستفسار عبر رسالة خاصه