زوجي الغالي
لمـَ كل هذا الظلم الذي توجهه لي
لمـَ كل هذا الألم الذي تحملني إياه
فالذي يحصل معي الآن أكبر من طاقتي
رفقأ بي أرجوك
قد أكون مخطئه في حثك يوماً
فصدقني لست تلك التي تخون زوجها وحبيبها بهذه السهوله
كيف لي أن أغلط هذه الغلطه؟!
فإنك أكثر شخص في هذا العالم يعرف من أكون
تشك في أخلاقي
في تفكيري
كيف؟
أين أنت عني
أين ذلك الحب الذي كنت تكنه لي في قلبك الصافي
أكله كان وهم؟
قد قلت لي أكثر من مرة بأنك لاتحبني
ولست مرتاح معي
و إنك هنا من أجل طفلنا فقط
لماذا كل هذا؟
أكل الذي فعلته لك أصبح الآن منسي؟
أم إنك لا تذكره لي أساساً
تناسيت حنيني وحبي إليك
و دموعي التي كنت أذرفها لأجلك
حتى و ان كنت المخطئ أعتذر أنا منك
و الآن ق أخطأت بحقك
و خطأي ليس بذلك الخطأ الكبير الذي لا يمكن غفرانه كما تعتقد
أتذكر حين وعدتك بإني لن أقوى على جرح مشاعرك وكرامتك
أو حتى خيانتك
فكيف لك الآن أن تهديني كل هذا العذاب؟
والكلام الجارح
ولا أعلم أين كنت تخبئ كل هذا لي
في أي جزء من قلبك
ولكني إعتذرت منك
قبلت رأسك
كفيك
رجوتك أن تغفر لي تلك الزله الغير مقصودة
ظننتك بأنك ستعود لي
ففوجئت بالتغيير الذي كنت تنتظره
منذ تلك الأيام التي كنت أشعر بأنك تهاجمني في الكلام والتصرف
منذ أن بدأت تختلق المشاكل
و تفتعل الغضب لإيذائي
فكنت أقنع قرارة نفسي بأنك تعاني من أزمة ماليه
و بالفعل وقفت بجانبك و ساندتك
ففوجئت بأنك غير مكترث لكل هذا
بل تتهمني بالتقصير والامبالاة
بالرغم من أني لم أقصر بواجبي كإمرأة
أسعى طيلة النهار لتكون راضي عني
لكني لا أرى أي مديح منك
لا أعلم مالذي حصل
إذا أردت التخلي عني بهكذا سهوله فلا مانع لدي
سأعطيك ماتحب لترضى عني أخيراً
لترتاح مني لربما بعض الوقت فتشتاق لأحضاني وتعود
فلا أعتقد بأن هناك إمرأة ستعطيك الذي أعطيتك
كم أن إنتظرت منك أن تهديني وردة حتى و إن كانت ذابله مقابل الليالي التي كنت أحضرها لأجلك ملؤها شموع من لهب قلبي
أن تهديني إبتسامه صادقه أشعر بإنها تخبئ لي حب كبير
كم ودتت أن تسألني مابك عند خلوتي الموحضه
فإنك تعلم بأني وحيدة
لكن كل هذا لم يحصل منك
و تتهمني أنا دائماُ بالتقصير
قد أقسو عليك وأغضب
و أخطأ في تصرفي معك أحياناً
لكني سرعان ما أعود متوسدة أحضانك ومقبلة رأسك
طامعه في عفوك وسماحك
و أنت يعلوك الكبرياء دائماً
تشعر بأنك لو طلبت مني السماح يوماً سيقلل من قيمتك
صدقني عزيزي فهو العكس
فأنت كبير في نظري وستبقى هكذا دوماً
يا ترى متى ستفهم مايريده قلبي منك
متى ستفهم بأني أريد الحنان و القرب منك فقط لا أكثر
حبيبي
أعتذر إذا أعجتك شدة كلماتي تلك
فهي ليست سوى تفريغ لما في داخلي المكبوت على الورق
لكي أرتاح قليلاً
فرفقاً بي أرجوك
لمـَ كل هذا الظلم الذي توجهه لي
لمـَ كل هذا الألم الذي تحملني إياه
فالذي يحصل معي الآن أكبر من طاقتي
رفقأ بي أرجوك
قد أكون مخطئه في حثك يوماً
فصدقني لست تلك التي تخون زوجها وحبيبها بهذه السهوله
كيف لي أن أغلط هذه الغلطه؟!
فإنك أكثر شخص في هذا العالم يعرف من أكون
تشك في أخلاقي
في تفكيري
كيف؟
أين أنت عني
أين ذلك الحب الذي كنت تكنه لي في قلبك الصافي
أكله كان وهم؟
قد قلت لي أكثر من مرة بأنك لاتحبني
ولست مرتاح معي
و إنك هنا من أجل طفلنا فقط
لماذا كل هذا؟
أكل الذي فعلته لك أصبح الآن منسي؟
أم إنك لا تذكره لي أساساً
تناسيت حنيني وحبي إليك
و دموعي التي كنت أذرفها لأجلك
حتى و ان كنت المخطئ أعتذر أنا منك
و الآن ق أخطأت بحقك
و خطأي ليس بذلك الخطأ الكبير الذي لا يمكن غفرانه كما تعتقد
أتذكر حين وعدتك بإني لن أقوى على جرح مشاعرك وكرامتك
أو حتى خيانتك
فكيف لك الآن أن تهديني كل هذا العذاب؟
والكلام الجارح
ولا أعلم أين كنت تخبئ كل هذا لي
في أي جزء من قلبك
ولكني إعتذرت منك
قبلت رأسك
كفيك
رجوتك أن تغفر لي تلك الزله الغير مقصودة
ظننتك بأنك ستعود لي
ففوجئت بالتغيير الذي كنت تنتظره
منذ تلك الأيام التي كنت أشعر بأنك تهاجمني في الكلام والتصرف
منذ أن بدأت تختلق المشاكل
و تفتعل الغضب لإيذائي
فكنت أقنع قرارة نفسي بأنك تعاني من أزمة ماليه
و بالفعل وقفت بجانبك و ساندتك
ففوجئت بأنك غير مكترث لكل هذا
بل تتهمني بالتقصير والامبالاة
بالرغم من أني لم أقصر بواجبي كإمرأة
أسعى طيلة النهار لتكون راضي عني
لكني لا أرى أي مديح منك
لا أعلم مالذي حصل
إذا أردت التخلي عني بهكذا سهوله فلا مانع لدي
سأعطيك ماتحب لترضى عني أخيراً
لترتاح مني لربما بعض الوقت فتشتاق لأحضاني وتعود
فلا أعتقد بأن هناك إمرأة ستعطيك الذي أعطيتك
كم أن إنتظرت منك أن تهديني وردة حتى و إن كانت ذابله مقابل الليالي التي كنت أحضرها لأجلك ملؤها شموع من لهب قلبي
أن تهديني إبتسامه صادقه أشعر بإنها تخبئ لي حب كبير
كم ودتت أن تسألني مابك عند خلوتي الموحضه
فإنك تعلم بأني وحيدة
لكن كل هذا لم يحصل منك
و تتهمني أنا دائماُ بالتقصير
قد أقسو عليك وأغضب
و أخطأ في تصرفي معك أحياناً
لكني سرعان ما أعود متوسدة أحضانك ومقبلة رأسك
طامعه في عفوك وسماحك
و أنت يعلوك الكبرياء دائماً
تشعر بأنك لو طلبت مني السماح يوماً سيقلل من قيمتك
صدقني عزيزي فهو العكس
فأنت كبير في نظري وستبقى هكذا دوماً
يا ترى متى ستفهم مايريده قلبي منك
متى ستفهم بأني أريد الحنان و القرب منك فقط لا أكثر
حبيبي
أعتذر إذا أعجتك شدة كلماتي تلك
فهي ليست سوى تفريغ لما في داخلي المكبوت على الورق
لكي أرتاح قليلاً
فرفقاً بي أرجوك
زوجتك المخلصه
Roseleen