**على رصيــــــف الانتــــــظار**

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


على رصيف الانتظار وقفت حائرة
بل جثة هامدة
ابحث عن طريق النجاة
تائهة بين رغبات ومبادئ
تقذف بي أحزاني وتعصف بي أوهامي
فجأة!!!
أخذتني أحلامي الوردية إلى مكان بعيد
لأعيش طفولتي من جديد
حيث هناك أستطيع البكاء
بل الصراخ بدون انقطاع
وكان الأمل ينير الطريق
اصطدم حاضري بالماضي
ليعلن هزيمتي
واني كنت بسبات عميق
انتظرت طويلا لأجد المفقود
ولكن!!
ألقيت بأحزاني بعيدا
ولملمت جراحي
وقررت إكمال الطريق


بقلمـــــــــــ قيثارة غرام ـــــــــــــــــــــــــي

عن Majdialiraqi

شاهد أيضاً

وش قصة ابوة…..؟؟؟

يقول صاحب القصة كان والدي من المسلمين المحافظين على صلاته ولكنه كان يفعل كثيراً من …