من كتاب دلائل الإمامة للرافضى : محمد بن جرير بن رستم ص 113
ثم التفتت إلى أهل المجلس (10)، فقالت لجميع المهاجرين والأنصار:
” وأنتم عباد الله نصب أمره ونهيه، وحملة دينه ووحيه، وأمناء الله على أنفسكم،
وبلغاؤه إلى الأمم،
الى اخر الرواية التى يزعمون انها حاججت ابى بكر رضى الله عنه فى فدك
انما نقلت شهادتها الغالية بأن المهاجرين والانصار هم أمناء الله على حلالة وحرامة وبلغاءة الى الأمم
يعنى المبلغين للدين هم هؤلاء العظماء لا زرارة بن سنسن هانم ولا عتريس ولا ابوبصير واشكالهم العفنة من الملعونين بلسان الصادق
فهمتم يابغال؟؟
هذة شهادة سيدة نساء العالمين
انتو خلو قرآن محرف عندكم 😛 على الاقل اقبلوا شهادة التى لولاها لما خلق الوجود ➡