أحتجت للكلام فلم أجد غير لوحة المفاتيح الصامته فأعتبروه فضفضة أدبيه لكم الود
أخبريني ي سنيني كيف ترنيم الليالي , كَيفَ أصّبحتيِ حزينه , كيف أمسيتي بنآرِ !
علميني ي سنيني أينْ أنتي من حنيني , أينْ ضحكآتُي هل ْ تمجهرت ضدي ’
هل قاومتْ من جديد ؟
أخبروهمْ كيف كُنآ كيف صرنا بعد أنا ! كيف أغدى لـي حيآتي مبسم أغمق وأكسى !
مبسمي لـيس لأني أبتسمتُ في الحقيقة , بل لأني لستُ إلا تاجراً يهوى الغش !
هي فعلة حقا رذيله , مؤلمه للضمير لكن تخفي خلفها أشياء لا ريد لهم أن يعرفوها
أرتوي ي هدبات العيون غبشا و أكسي القلوب ألم مطرزاً بالخفيه وقولي لهم نحن نعيش
نعم نعيش وسعدآء ههههـ فرحون أيضا و كل يوم نبتسم و كل لحضه نجدد عهد ولائنا للفرح
و دبلجي لهم أغانيك كي تصبح السيناريو حقيقيةً أيضا , و عودي بدآخلك لتتجرعي مُر القهوة
التي صعنتيها , ألم يكن فعلُك ْ ألم تكن لمساتك ألم تكن عزفاتك وخيالاتك أذن تحمليها !
صدقوني أنا لا أقول هكذا هم يقولون !
صدقوني هم من يلقوا اللوم علي لستُ أنا من يلقي اللوم على نفسسه ’
أنا أعلم وربي أعلم بأن كل هذا ليس من تدبيري لكن من هوان من حولي هم يريدون الهتك
بمشآعري ولكني أغدوا أظحك و أمارس عندهم حركات الإستخفاف .. ” أمارس وليس بشهر مارس
على قدر ما أحبك يا شهر مارس على قدر كرهي لوجودك من ظمن أشهر السنه
أحبك لوجودك فًوُجدتُ فيك ! و أكرهك لو جُودي على يديكَ أنا أعلم ليس لك ذنب !
بل هم من يقولون .. !
عثرات السنين و رفوفي المبعثره ! هَملتُ الدين فهملتني الدُنيا !
نسيت ذكر الله فنسي الله ذكري .. و ذكرته فذكرني ..
أهتف بصدق أحبك ي الله فأنت وحدك من زرع فيني القوةَ التي لأرسم لدنياي مبهج أخر
علمت أن كثرت الكلام لاتفيد إلا السقيم يتأوه و يضرب برأسه من شدة الألم فيشتتكي و الناس
حوله تبكي , ما أن أنها دقائق قلائل إذ بهم يخرجون فيغوصون بعالمهم ويظحكون ينسونك
وأنتْ على أمل وجودهم حولك يخففون عنك ما قد يكون بإستطاعتهم
فما بالكم بالمتألم لا يريد نفض ما عليه من الأثقال إلا على ربـه و وغمرته الفلسفه بطابعها
فلم يجد غير أن يرمي ما كتب وير ر ر حححل !