.
سَلَآَم وَنُوْر يَغْشَآكُم .. وَرَحْمَة تَسْكُن فُوَآدِكُم
فِرَاشَاتِنا الْغَالِيَات أَهْلَا بِكُم مَعَنَا
وَشُكْرَا لِتَعْطِير صَفَحَاتِنَا بِبَاقْتِكُم الْرَّائِعِة مِن مُشَارَكَات وَمَّوْضُوْعَات مُفِيْدَة
فَلَكُم مِنَّا كُل الْمُنَّى و أَزْكَى التَّحَايَا
فَرَاشَتَي الْغَالِيَة
هَيَّا بِنَا نُحَلِّق جَمِيْعَا مَع قَوَانِيْن قَسَم تَصْمِيْمُك يَبْدَأ بِصُوْرَة
وَالَّتِي نَتَمَنَّى مِنْكُم الِالْتِزَام بِهَا حَتَّى نَصِل إِلَى الْرُّقِي بِمُنْتَدَى الْفَرَاشَة
1- يَمْنَع عَرَض الْصِوَر الَّتِي تَخْدِش الْحَيَاء و تَتَعَارَض مَع الدَّيْن الْإِسْلَامِي وَأَي مَوْضُوْع يَحْمِل
هَذِه النَّوْعِيَّة مَن الْصُّوَر يُحْذَف فَوْرَا .
2 – يَمْنَع وُضِع صُوَر تَخْتَص بِأَهْل الْفَن و الْصَوَر الْمُؤْذِيَة لِلْمَشَاعِر وَالمُخِيفَة .
3 – يَمْنَع عَرَض الْصُّوَر الْشَّخْصِيَّة وَالْصُّوَر الَّتِي فِيْهَا اسْتِهْزَاء بِالْأَشْخَاص >> فَخَلَق الْلَّه تَعَالَى غَيْر مَسْمُوح بِالاسْتِهْزَاء بِه وَلَو مِن بَاب الْدُّعَابَة .
4- حَتَّى لَا يَتَعَرَّض مَوْضُوُعِك لِلْحَذْف يُمْكِنُك الْبَحْث وَالتَّأَكُّد مِن عَدَم تَكْرَارِه .
5- يَمْنَع طًرّحْ أَكْثَر مِن مَوْضُوُع فِي نَفْس الْقَسَم إِلَا بَعْد مُرُوْر 24 سَاعَة حَتَّى يَتَسَنَّى لَنَا قِرَاءَة مَوْضُوُعِك وَالْرَّد عَلَيْه .
6- تَمْنَع الْمَوَاضِيْع الَّتِي تُثِيْر غَضَب الفَرَاشَات وَالَّتِي تُسَبِّب الْمُشَاحِنَات وَالْجَدَل .
7- عِبْرِي عَن رَأْيِك بِصُوْرَة مُهَذَّبَه فِي الْرُّدُوْد و ابْتَعِدِي عَمَّا يُثِيْر غَضِب الْآَخِرِين .
8- بَادَرَي بِتَشْجِيْع أَخَوَاتِك الفَرَاشَات وَالْمُشَارَكَة فِي مَوَاضَيِعُهُن و الْإِلْتِزَام بْصُلْب الْمَوْضُوْع وَعَدَم الْخُرُوْج عَنْه .
9- تَمْنَع الْمَوْضُوْعَات الَّتِي بِهَا رَوَابِط أُخْرَى لِغَيْر الْفَرَاشَة و الَّتِي تَحْمِل دِّعَايَة لِمَوْقِع آَخَر .
10- يَمْنَع وُضِع الَايُمِيلَات عَلَى الْعَام وَأَرْقَام الْهَوُاتِف وَالِجَوَالَات .
11- يَمْنَع عَرَض صُوَر او بِطَاقَات الْتَّهْنِئَة بِغَيْر أَعْيَاد الْمُسْلِمِيْن ( عِيْد الْفِطْر الْمُبَارَك + عِيْد الْأَضْحَى الْمُبَارَك ) .
12- عِنْد وَضْع مَوْضُوْع مَنْقُوْل مِن مُنْتَدَى آَخَر لِلْأَمَانَة يَجِب أَن تَذْكُرِي كَلَّمَه (( مَنْقُوْل )) .
13- يَمْنَع طُرِح أَي شَكْوَى أَو اقْتِرَاح عَلَى الْعَام و بِإِمْكَانِك كِتَابَتِهَا فِي قِسْم الْمُلَاحَظَات وَالاقْتِرَاحَات .
14- وإعُتِبُآرآ مِن تَآِرَيْخ 29 -7- 1431 هـ مَمْنُوْع مَنْعا بَآَتْآ الْصُّوَر الْنِّسَائِيَّة
15- يَمْنَع مَنْعا بَاتا الْتَدَخُّل فِي شُؤُوْن الْإِدَارَة وَمِنْهُم الْمُشْرِفَات وَلَهُم الْصَّلاحِيَّة مِن نَقْل وَحَذْف وَتَعْدِيْل و إِغْلاق
وَسَوْف يَصِلَكُم الْتَّنْوِيْه بِالْسَّبَب .
الْقَوَانِيْن قَابِلَة لِلْتَّحْدِيْث و الْتَّغْيِيْر
و أَخِيِرَا تَذَكُّرِي غَالِيَتِي
انَّك مُحَاسَبَة أَمَام الْلَّه عَن أَي كَلِمَة تَكِتِبِيُّهَا أَو أَي صُوْرَة تَرْفِقِيْنْهَا
وَنَتَمَنَى أَن نَتَكَاتَف جَمِيْعا لِنَكُون يَد وَاحِدَه لِلْرُقَّي بمُنْتَدَانَا وَنَجْعَل شِعَارُنَا
” نَلْتَقِي لِنَرْتَقِي ”
وَنَشْكُرُكُم لَحُسْن تَعَاوُنِكُم مَعَنَا
مُشْرِفَات قَسَم تَصْمِيْمُك يَبْدَأ بِصُوْرَة