كل ام عندها خادمه تدخل


بنات لقيت كذا موضوع عن قصص الخدم مع اطفالنا حسبي الله عليهم بما اني مقدمه على خادمه وخايفه على عيالي منها صح اني مو موظفه الحمدلله بس ممكن اطلع لسوق او زواج او مكان مقدر آخذهم معي بضطر اتركهم عندها وبصير على اعصابي لاني على قولتهم موسوسه بكيفي اهم شي سلامة عيالي المهم فكرة بحل يريحني وانا طالعه لقية الحل الكاميرا وتاكد بعد ما قرات هذه المقالات وانتم احكمو

جريدة الرياض اليومية

الاربعاء 4 ذي القعدة 1428هـ – 14 نوفمبر 2007م – العدد 14387
تظهر وسائل التعذيب النفسي والحسي التي يستخدمنها ضد أطفالنا
الكاميرا الخفية لمراقبة الخادمات تبدد قلق الأمهات

تبوك – نورة العطوي:

كثير من الأمهات العاملات تنتابهن حالة من القلق والخوف أثناء تواجدهن في مقر العمل وذلك لاعتمادهن على الخادمات في رعاية أطفالهن فهل هؤلاء الأطفال في أيد أمينة؟ وهل الخادمة تحسن التصرف معهم؟
كاميرا المراقبة تأتي حلاً يبدد قلق الأمهات ويطمئنهن على أبنائهن وذلك من خلال عين خفية لمراقبة الخادمة أثناء غياب الوالدين.
“الرياض” تتساءل عن سبب إقبال الأمهات على استخدام كاميرات المراقبة؟ وماذا اكتشفن بعد استخدامها؟

اللامبالاة والاهمال
في البداية تقول فوزان هويدي معلمة.. أجد هناك ضرورة في استخدام كاميرا مراقبة للخادمة منذ أول يوم تحضر فيه فهي تكشف لنا الكثير من التصرفات التي يمكن تداركها فيما بعد.. فأنا اضطر إلى الذهاب يومياً للعمل تاركة طفلي الصغير لدى الخادمة ومع أني أعطيها كامل التوجيهات التي يحتاجها الطفل الا أنها لا تبالي بأي توجيه بعد خروجي من المنزل وعندما افاجئها بالحضور باكراً أجد أنها لم تفعل كل ما طلبته منها خاصة التي تتعلق بشؤون الطفل من تغذية ونظافة لهذا كنت أشعر بقلق وتوتر أثناء الدوام إلى ان أشارت علي إحدى الصديقات باستخدام كاميرات المراقبة وأصبحت أشاهد البرود واللامبالاة الذي يصيبها بعد خروجي من البيت فالترحيل عقابها فيما لو قصرت في أي شيء.
العنف والضرب
وتروي جواهر الخالدي موظفة قصتها قائلة: اكتشفت تصرفاً سيئاً من الخادمة بعد ان استخدمت كاميرا المراقبة.. وذلك عندما لاحظت مؤخراً ان أكبر أطفالي “خمس سنوات” غريب في تصرفاته فهو يميل إلى العدوانية وكثيراً ما يضرب شقيقته الأصغر منه بلا أسباب إضافة إلى أنه كثير السب والشتم وأحياناً كنت أجده يبكي لوحده.. وعندما اسأل الخادمة عن آثار الضرب على الطفلة تقول إنه ابني وفي إحدى المرات سألته لماذا تضرب اختك.. فقال ان الخادمة هي من ضربتها ولأني كنت أثق بالخادمة لم أصدقه وفي أحد الأيام أحضر زوجي كاميرا مراقبة وكنت متحمسة للعودة للمنزل ومشاهدة الشريط وهنا تفاجأت بالمحتوى لقد وجدت الخادمة تضرب أطفالي بمنتهى القسوة وتسمعهم كلاماً قبيحاً ثم تقفل الصالة وتخرج من المنزل لمحادثة خادمة الجيران تاركة أطفالي في نوبة بكاء لم استطع تحمل مشاهدة مقطع وهي تضرب صغيرتي فوجدت نفسي لأول مرة أقوم بضربها.. لأني لم أقصر أو اكلفها فوق طاقتها ولا أذكر بأني جرحت أي مشاعر لديها فلماذا هذا العدوان على أطفالي.
استباحة المنزل
أم فجر.. تذكر قصتها قائلة: كثيراً ما كنت اسمع من زميلاتي عن كاميرا المراقبة التي تضعها ربة المنزل كعين خفية على الخادمة إلاّ أنني لم أفكر في استخدامها فالخادمة التي تعمل عندي لها سنوات طويلة ولم أشاهد عليها أي تصرف يدعوني لاستخدام هذه الكاميرات لكن أحد الجيران أكد لنا عن مشاهدته لاحد العمالة الأجنبية يدخل للمنزل على الرغم من أني أغلق باب المنزل عليها فلم نصدقه في البداية ولكن عندما بدأت الحظ بعض الأشياء المبعثرة في غرفة نومي وخزانة ملابسي بدأت أشك فيما يحدث وهنا اقترحت على زوجي استخدام الكاميرا لنكتشف الصدمة الكبيرة وهي ان الخادمة تدخل أحد العمالة إلى بيتي وغرفة نومي وتلبس من ملابسي لم أحتمل بعد ذلك كله فكرة وجود خادمة في منزلي وكنت أكثر اطمئناناً على أبنائي عندما وضعتهم عند والدتي.

التعذيب النفسي
أما نوال الجودي – موظفة فقد اكتشفت ان الخادمة تسيء لطفلها بطريقة غريبة فهي تظهر له السكاكين كنوع من التهديد إذا لم يفعل لها ما تريد وتارة تظهر أمامه الحلوى التي يحبها ثم ترفعها أمام ناظريه وهو يبكي وتحرمه منها كما أنه يمسك في براد الشاي وهو ساخن أمام عينيها وهي تضحك كل هذه الأشياء اكتشفتها بعد استخدامي لكاميرا المراقبة وهنا أتساءل لماذا تستغل الخادمات خروجنا من المنازل لكي يستفردن بأطفالنا فلست أنا بتلك السيدة التي تقسو على خادمتها أو تحقرها أو تكثر من الأوامر عليها على العكس تماماً فنحن نعيش في شقة صغيرة ولدينا طفل واحد ونتقاسم المسؤوليات ومع هذا يشكل وجودها مع طفلي خطراً على نفسيته وصحته.
الكارثة الكبرى
وما يؤلم أكثر قصة أم خالد التي تقول: قادتني كاميرا المراقبة إلى جريمة ارتكبتها الخادمة في طفل لم يتجاوز السادسة من عمره.. ما زلت حتى الآن أعض أصابع الندم على ثقتي بها لأجعلها ترعى ولدي في فترة ذهابي للعمل.. لم تكن الصدمة وجود جوال لديها لا نعلم حتى هذه اللحظة كيف حصلت عليه ولكن الصدمة الحقيقة أنها تقوم بالحديث في الجوال لساعات طويلة ثم تعتدي على الطفل جنسياً بعد ان قامت أمامه بعمل حركات إباحية وتقوم بمشاهدة شريط فيديو قذر أمام هذا الطفل الذي غرست لديه تصرفاً مشيناً منعني زوجي بعدها باحضار الخادمة وأصبحت أضع أطفالي لدى قريبة لي لديها مركز حضانة يقدم خلال وجودهم برامج ترفيهية وتثقيفية وأصبحت أكثر اطمئناناً عليهم.

الإقبال في تزايد..
يشير بكر محمد صاحب احد المحلات الالكترونية ان هناك إقبالاً متزايداً في الفترة الأخيرة على كاميرات المراقبة المنزلية فلا يكاد يمر أسبوع دون ان نخرج للقيام بتركيب هذه الكاميرات الخفية في المنازل بمعدل ست إلى سبع كاميرات منزلية التي تهدف في أكثر الأحيان لمراقبة العمالة المنزلية.. وغالباً ما يكون هذا الإقبال لدى النساء أكثر من الرجال.. وعن أفضل الأنواع يؤكد ان النوع الصغير الذي لا يراه أحد هو أكثر نوع يتم الإقبال عليه وذلك لصعوبة اكتشافها في حين أنهن يفضلن الكاميرات الرخيصة التي تتراوح أسعارها من 200إلى 350ريالاً خاصة التي يتوفر بها خاصية الزوم.

الحذر واجب الأخصائية الاجتماعية هدى العلاوي تقول: من باب مكره أخاك لابطل تعتمد معظم العاملات في السعودية على وجود عمالة أجنبية منزلية وذلك لرعاية الأبناء والمنزل في فترة غيابها فالأم العاملة محرومة من الراحة النفسية أثناء عملها كونها تتذكر أنها تركت أطفالها لدى الخادمة التي ربما تكون غير جديرة في استحقاقها لهذه الثقة لهذا وجود كاميرا المراقبة اليومية يطمئن الأم على ما يحدث أثناء غيابها فالمشاكل والقصص كثيرة عن إساءة الخدم كشفتها الكاميرا الخفية.. ثم إنه علينا ان لا نظلم الخدم ونعمم هذه القصص على أغلبهن كما أنني أدعو الأهالي إلى استدراك بقية اليوم في تعليم الطفل وتربيته من الناحية النفسية والدينية والاجتماعية لتعويض الساعات التي أمضاها مع خادمة تختلف عنه في الدين والعقيدة واللغة بل حتى تعوضه الأم في المشاعر والحنان والدفء العائلي.

وكان هذا المقال
كاميرا المراقبة.. تفضح المستور وتوقظ المشاكل النائمة
من منا لا يعرف خالتي قماشة ، الشخصية التي تجسد امرأة ملأت بيتها بكاميرات المراقبة لتتجسس على زوجات أبنائها، وصنعت لها مخبأً سرياً لتراقب تحركات زوجات الأبناء؟
هذه الصورة التي جسدتها تلك الدراما القديمة عادت مع تطور العصر، ولكن بشكل أكثر تطوراً، ودون الحاجة إلى أسلاك ومخبأ سري، حيث صارت أسهل وأقل تكلفة وتقنية أيضاً مع ظهور كاميرات صغيرة يمكن للشخص العادي أن يضعها في أي مكان ليراقب الخدم هذه المرة وليس زوجات الأبناء كما فعلت خالتي قماشة·
ومن مبدأ ما يحدَّك ع المر إلا اللي أمرّ منه ، يتعلل كثيرون بجرائم الخدم كعذر لتركيب الكاميرات المنزلية واللجوء إليها لمراقبة البيت عند غيابهم·

تحقيق – فتحية البلوشي:

يقول عادل عبداللطيف: يجب على صاحب المنزل إدخال الكاميرا للبيت قبل إدخال الخادمة، فبواسطتها يستطيع أن يختبر سلوك الخادمة وهي في الفترة التجريبية، وبالتالي يمكنه أن يحدد مدى صلاحيتها للعمل من خلافه قبل أن تقوم بأي عمل لا أخلاقي مع الصغار ·
ويتابع عادل: كثير من الأسر لديهم خدم يتعاملون مع أطفال صغار لا يقدرون على رواية ما يحدث لهم من أمور بطريقة جيدة، والكاميرات هنا تقوم بمهمة عظيمة لنقل ما يحدث في البيت خلال غياب أو غفلة رب الأسرة، ولا ننسى أن هناك خادمات يجهلن أسلوب التعامل مع الأطفال إما بسبب اختلاف الثقافة أو بسبب الرغبة في الانتقام والثأر؛ فبعضهن يأتي من بلدان معدمة تاركات أبناءهن في مواجهة الجوع والفقر ليعشن في بيوت يتمتع الصغار فيها بالألعاب والهدايا والطعام والأمان مما يجعل القلوب تمتلئ بالحقد وتصبح الخادمة قاسية في التعامل مع الصغار ·

جرائم أخلاقية

وتستشهد نورة علي بقصة امرأة تعرفها كي تدلل على أهمية الكاميرا فتقول: إحدى صديقاتي تعمل ممرضة، وتضطر إلى ترك بناتها مع الخادمة كلما تغيرت وردية العمل، وفي الفترة الصباحية تغيب هي وزوجها عن البيت فتستغل الخادمة هذا الوقت لتلتقي بأحد العمال، بينما تضع الفتاتين (سنتان و4 سنوات) في الصالة وتشغل لهما التلفزيون، وذات يوم عادت الأم مبكراً فاكتشفت ما يحصل في شقتها ولو كانت قد وضعت كاميرا لعرفت بالأمر منذ البداية وأدركت أن الخادمة ليست ثقة لتضعها في بيتها وتؤمنها على الصغيرات ·
وتتابع نورة: ليست خادمة صاحبتي هي الخادمة الوحيدة التي تذنب، جرائم الخدم ازدادت كثيراً خاصة الجرائم الجنسية والأخلاقية، لذلك أفكر في أن أزرع بيتي بالكاميرات في كل ركن حتى في غرفة الخادمة لو استقدمتها، لأعرف ما الذي يدور من ورائي في بيتي وأتدارك الأمر قبل أن تحصل إحدى الكوارث لا سمح الله ·

امتهان للآدمية

وتوافق أمينة النعيمي على ما قالته نورة ،وإن كانت ترفض الفكرة التي ذكرتها عن وضع كاميرا في غرفة الخادمة، وتقول: لابد أن أحفظ لهذه المرأة خصوصيتها ففي النهاية هذه إنسانة اضطرتها الظروف للعمل في بيتي، ووضع كاميرا في غرفتها يمتهن آدميتها وكرامتها· هذا تصرف غير مقبول، حتى وإن كنت أنا وحدي من يراقبها فلن أفعل إذ إن الأمر لا يخلو من اطلاع زوجي بين فترة وأخرى على بعض التفاصيل أيضاً ·
وتضيف: حالياً أنا أجهز بيتي الجديد، وقبل انتقالي إليه سأستدعي فني لتركيب كاميرات المراقبة ليس لمراقبة الخادمة فقط بل حتى لمراقبة البيت من الخارج لأن ظروف عمل زوجي تستدعي الغياب عن البيت في الفترة المسائية، وأنا أسكن في منطقة متطرفة نوعاً ما، وبالتالي سأحتاج هذا النظام لحماية بيتي وأبنائي من أي فضولي أو لص ·

سلبيات مدمرة

بمقولة زمن راقب الناس مات هماً افتتحت زهرة مسعود حديثها معنا، وتابعت: ما الذي ستفعله الكاميرا إن وضعتها في المنزل؟ هل ستمنع الخادمة من ضرب ابني أو ستوقف أي جريمة تحدث؟
أبداً، لن يحصل شيء من هذا، كل ما في الموضوع أني سأعلم بأشياء تغضبني وتتعبني، وسينحصر دوري في متابعة حركات الخادمة على الفيديو عوضاً عن نصحها وتقديم يد العون لها لتندمج مع أهل البيت وتصبح جزءاً من العائلة تخاف على الصغار وتهتم لأمر الأسرة ·
وتحاول زهرة التذكير بسلبيات الكاميرات بقولها: قد يحدث أن يكتشف رجل ما تصرفاً لا يعجبه من زوجته، أو العكس، هنا سيحدث شرخ ما في علاقتهما، وقد يرفض الطرفان مصارحة بعضهما، وبالتالي ستحصل فجوة كان يمكن تجنبها لو لم تكن هناك كاميرات مراقبة· وتعترض زهرة على توافر هذه الكاميرات وسهولة بيعها لأنها ستساهم في زيادة المشاكل الأسرية في حال استخدمتها الزوجة مثلاً لمراقبة تصرفات زوجها أو العكس، ويمكن أن تصبح أداة تدمير لو استغلت فيما بعد لتصوير أمور شديدة الخصوصية، لهذا السبب يجب أن تحدد لها شروط خاصة وظروف معينة وزوايا محددة من المنزل لوضعها، ويجب أن توضع بموافقة الطرفين ·

قدرات جاسوسية

ويرجع فني تركيب الكاميرات جواد الكوراني ازدياد إقبال الناس على تركيب الكاميرات المنزلية إلى خوفهم من الخادمات، ويقول: يجد الناس في الكاميرات وسيلة جيدة لحماية بيوتهم من الخادمات ومن دخول الغرباء، وهو ما يدفعهم إلى تركيب هذه الأجهزة التي تنوعت أشكالها وأحجامها ·
ويتابع: مع التطور الزمني والتقني صارت كاميرات المراقبة الجاسوسية مختلفة الأشكال والأحجام والقدرات، وتتوافر فيها جميعها قدرة للاتصال بالكمبيوتر أو شاشة العرض وتخزين الأفلام والملفات، وتتباين هذه القدرات من نوع إلى آخر وتختلف أسعارها حسب المهمة التي سيتم تنفيذها، ولكن كاميرات المراقبة المنزلية تعد أقل سعراً، فهي تبدأ من 150 درهماً، ويرتفع سـعرها كلما زادت درجة وضوح التصوير ·
ويؤكد جواد أن هناك نوعية من الكاميرات ترتبط بشبكة الإنترنت عن طريق مواقع وكلمات سرية يستطيع معها الشخص أن يتفقد ما يحصل في منزله بأبوظبي، بينما يشرب قهوته في إيطاليا بكل سهولة· وهناك نوعيات ترتبط بالهاتف المتحرك وفيها نظام حماية ضوئي بحيث توضع بالقرب من النوافذ والبوابات فترسل إنذاراً لصاحب المنزل على هاتفه المتحرك بمجرد وجود شخص يحاول اقتحام المنزل، وأغلب أصحاب الفلل الفاخرة يستعملون هذا النظام ويربطونه بهواتفهم في وقت السفر خارج البلاد لتجنب سرقة المنازل خاصة في الصيف·

إجراء وقائي

يعتبر جواد أن الكاميرات نوع من الأمن الوقائي يساعد على اكتشاف المشاكل وحلها قبل استفحالها، وبالتالي تعذر إيجاد حلول لها، لذلك يتعمد صناعها اختيار النمط (الجاسوسي) لابتكارها، بحيث توضع في منبه أو ساعة أو دبدوب أو أي شيء صغير ليصعب بل يستحيل اكتشافها·
ويعتقد جواد أن تركيب الكاميرات صار مساعداً في عملية التربية فبواسطته يمكن اكتشاف أي سلوك مرفوض وتقويمه بين الصغار، ويمكن بواسطة الكاميرات أيضاً الاطمئنان على الصغار في الليل خاصة أن كثيراً من الكاميرات صارت مزودة بحساسات ضوء وتستطيع التصوير بالأشعة تحت الحمراء في الظلام·

الاتحاد



وش رايكم نركب والا نتركهم يلعبون بذيلهم


عن zaidmajid

شاهد أيضاً

هل تعرفي أم عندها …” توأم ” ؟؟؟ تعالى قولي لنا كيف رتبت حياتها معاهم ؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواتي الغاليات نبغى منكم قصص عن أي أحد تعرفوه ..امهات …