{.. كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ .. عبدالله بن عبدالكريم السديري ..}


(( عبدالله بن عبدالكريم السديري ))


كان قد اصيب بجلطة منذ ( 25 ) عاماً في العام 1406هـ وصبرعلى ماأصابه ولم يشتكي في يوم من الايام مما حل به الا لله سبحانه



كان يردد:
مادام انني باستطاعتي ان اصلي وان انطق بكلمة
((لااله الاالله واقول الحمد الله على ماكان وماسيكون فانا بنعمة من الله وفضل))
وحمد الله وشكره لم يتوقف عن ذكره حتى في أشد حالات مرضه


حتى تعب قبل اشهر قليله بضيق في التنفس وضعف في القلب وتم نقله الى المستشفى ((مستشفى قوى الامن بالرياض))
الذين والحق يقال بذلوا كل مايستطيعون حيال حالته
ولكن امر الله لامناص منه فقد فاضت روحه الى بارئها عصر يوم الجمعة الموافق13-7-1431هـ
وصلي عليه ودفن عصر يوم السبت الموافق 14-7-1431هـ ..


أرجو من كل من يقراء ايميلي هذا ان يطلب له الرحمه والمغفره
وان يسكنه فسيح جنانه لعلل الله ان يرحمه



الهم ابدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من اهله وادخله الجنة واعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار ..
اللهم عاملة بما انت اهله ولا تعامله بما هو اهله ..
اللهم اجزه عن الاحسان إحسانا وعن الأساءة عفواً وغفراناً ..
اللهم إن كان محسناً فزد من حسناته , وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيئاته ..
اللهم ادخله الجنة من غير مناقشة حساب ولا سابقة عذاب ..
اللهم اّنسه في وحدته وفي وحشته وفي غربته ..
اللهم انزله منزلاً مباركا وانت خير المنزلين ..
اللهم انزله منازل الصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا ..
اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة , ولا تجعله حفرة من حفر النار ..
اللهم افسح له في قبره مد بصره وافرش قبره من فراش الجنة ..
اللهم اعذه من عذاب القبر , وجافِ الارض عن جنبيها ..
اللهم املأ قبره بالرضا والنور والفسحة والسرور
اللهم انزل علي اهله الصبر والسلوان و ارضهم بقضائك ..
اللهم ثبتهم علي القول الثابت في الحياه الدنيا وفي الاخره ويوم يقوم الاشهاد ..
اللهم صلي وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي اّله وصحبه وسلم إلي يوم الدين


اللهم امين


الرجال للامانه ماعرفه ..
وجاني بالايميل ..
وقلت مابخل عليه بكم دعوه من فراشاتنا ..

اختكم فديت بعلي ..

عن Abu rakan117

شاهد أيضاً

¯°·.¸¸.··.¸¸.·°¯ ازدانت ارض المنتدى ..فرحا بعودتك..مريم هدى سمر..شاركونا الفرحة<-..··

هاهي اللحظات السعيدة تعود الينا مرة اخرى.. وهاهي ذات القلب النابض بالحب تشعل ليلتنا.. وهاهي …