نشاهد المواقع والصحف العالمية الرياضية والإخبارية تكتب وتتابع أخبار الزعيم ونفتخر كهلاليين بذلك الموضوع والتي تجعلنا في مصاف العالمية الحقيقية وليست عالمية مباراة او بطوله يطبل لها المطبلون رغم وصولنا لها قبل الجميع وحدث ماحدث وانهار من انهار وبقي الزعيم باستمرارية العمل وجلب نجوم عالميين ولهم قيمتهم الماديه والمعنويه وشهرتهم في قاراتهم وفي العالم.
فعندما تجلب أربعه لا عبين دوليين بمنتخباتهم وفوق ذلك يعتبرون رموز كبيره بدولهم
من رادوي الذي يبكي الرومانيون على عدم وجوده بينهم ويتمنون عودته لهم لما يمثله لهم من قيمه كبيره وامنيات الشهير والخبير بالدوري الإيطالي مورينهو الذي كان يمني النفس بوجوده في فريقه بإيطاليا.
إلى ولهامسون الذي عجت الصحف السويدية على مدرب منتخب بلادهم بعد عدم استدعائه المباريتين الأخيره لمنتخب السويد بالتصفيات الأوربيه المؤهله لكأس العالم.
فماذا يمثلون هذين اللاعبين من قيمه بأوربا وهي معقل كرة القدم.
ثم تذهب إلى السامبا وحديث مدربهم دونجا عن تياقو نيفز عندما اتى لقطر ومايمثله هذا اللاعب من اهتمام ومتابعة من مدرب السامبا وقيمته الكبيره بالبرازيل.
ثم تأتي لمن عشقه الكوريين وأصبحو يطاردونه في كل مكان ويتابعون مبارياته وهو الدولي لي يونق.
ويضافون الى فريق تربع على قارته كزعيم وضم الكثير والكثير من الأسماء المحليين الذين يشار لهم بالبنان من حارس العالم والسفير الدائم سامي الجابر وغيره من الأسماء حتى من الشابه كنواف العابد الذي عجت الصحف والقنوات العالميه بهدفه الأسرع.
ولاننسى الجهاز الفني المتكامل والذي يسعى له منتخبات وفرق عالميه لجلبه لأنديتهم.
بعد كل هذا ألا يكون الفريق متابع من العالم وتكون العالميه الحقيقيه؟