السلام عليكم
للاخوات الغيورات …
اخواتي الغاليات …
الصور الرمزيه والتواقيع وجدت انا هناااا توضع صور مخله فتيات عاريات او فتاة معها شاب او شفاة وغيرها ,,,فصح نحن بنات ولكن ولو اليس بالمنتدي رجال اليس هناك من يرتاد من الرجال ونحن لانعلم اليس الفتاة المسلمه تتمثل دينهااا اليس هناك من تريد حفظ الصور وربما تضعها له بمنتدي غير نسائي اليس جهازك عند موتك بيستعمله احد غيرك غيروا صوركم بارك الله فيكم … وارجوا محاربه هذا الامر من قبل الاداره ومن بيدهاا هذا المنتدي ….عسي الله ان يجعله حسنه في حسناتكن لا عكس ذلك فااحترسوا حسنه في اعمالكم لاا سئيه …
اخوتي الغاليات دام نحن مسلمات ونمثل الاسلام لا نقول هاي وباي ونترك تحية الأسلاااااام وهي السلام عليكم وعليكم السلام فالسلاام هو الله جلا في علاااه ماهو اعظم من هذا الشـأن مافيه ابد
واما هاي وباي فهما تحيات الكفار ويرمزونها الي اصنامهم التي يعبدونهااا ….انتبهووا عقيدتنا عقيدتنا ….
اخواتي الغاليات نحن مسلمات وحجابنا هو ان نستتر بدننا ولا نتجمل بحجاابنا فاان كنت تتجملين في حجابك لا يسمي الحجاب بل يسمي عباءه ,فالحجاب هو الذي يجحبك عن الرجال فنجد الان الاكمام التي فوق الرأس وعباءة الكتف والمزركش والطراق علي العيناين والامعات بشكل مخيف فكانك خرجتي من المنزل متزينه لا متحجبه وهي الفتنه بعينهااا فكم من الأثام ستحملين والعياذبالله…..
اخواتي الغاليات والتشقير : حدثنا قتيبة بن سعيد أنبأنا حماد بن زيد عن مجالد عن الشعبي عن النعمان بن بشير قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الحلال بين والحرام بين وبين ذلك أمور مشتبهات لا يدري كثير من الناس أمن الحلال هي أم من الحرام فمن تركها استبراء لدينه وعرضه فقد سلم ومن واقع شيئا منها يوشك أن يواقع الحرام كما أنه من يرعى حول الحمى يوشك أن يواقعه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه [ ص: 512 ] حدثنا هناد حدثنا وكيع عن زكريا بن أبي زائدة عن الشعبي عن النعمان بن بشير عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه بمعناه قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح وقد رواه غير واحد عن الشعبي عن النعمان بن بشير… فااحد الفتيات ذكرت ان بنت عمها توفيت وان هذه الفتاة رئيت ابنت عمهااا في المنام وقالت لهاااا انني اتعذب بسبب هذولي او هاتاين تقصد
حواجبها وحواجبها لم تنمصها فقد شقرتها وقالت البنت العم المتوفيه للفتاة فيما معني كلامها قولي لبنات المسلمين لا يفعلون هذاا انا فعلتهاا وتعذبت وهذاا وجدته بشريط قناة المجد
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وبعد :
فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على ما ورد إلى سماحة المفتي العام من المستفتي مبارك صالح ، والمُحال إلى اللجنة من الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم ( 7868 ) وتاريخ 19/12/1421 هـ وقد سأل المستفتي سؤالاً هذا نصه :
( فقد انتشر في الآونة الأخيرة بين أوساط النساء ظاهرة تشقير الحاجبين بحيث يكون هذا التشقير من فوق الحاجب ومِن تحته بشكل يُشابه بصورة مطابقة للنمص ، من ترقيق الحاجبين ، ولا يخفى أن هذه الظاهرة جاءت تقليداً للغرب .
وأيضا خطورة هذه المادة المُشقّرة للشعر من الناحية الطبية ، والضرر الحاصل له ، فما حُـكم الشرع في مثل هذا الفعل ؟ أفتونا مأجورين ، علماً بأن الأغلبية من النساء عند مناصحتها تطلب ما كُتِب من اللجنة ، وتَردّ الفتوى الشفهية فنرغب – حفظكم الله – إصدار فتوى . سائلينه سبحانه عز وجل أن ينفع بها ، ويحفظ لهذه الأمة دينها . إنه ولي ذلك والقادر عليه ) .
وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأن:
تشقير أعلى الحاجبين وأسفلهما بالطريقة المذكورة لا يجوز لما في ذلك من تغيير خلق الله سبحانه ولمشابهته للنمص المحرّم شرعاً ، حيث إنه في معناه ويزداد الأمر حُرمة إذا كان ذلك الفعل تقليداً وتشبهاً بالكفار أو كان في استعماله ضرر على الجسم أو الشعر لقول الله تعالى : ( وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) وقوله صلى الله عليه وسلم : لا ضرر ولا ضرار . وبالله التوفيق .
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
واستودعكن الله