ياللي [ خَذاكْ ] الغير من سِبَّة الظروف
من جَنبي البَارح مَعَ [ ماخذَكْ ] طِفت
لا تَحسِب إنِّك يُوم مرِّيت / ما أشوف
سوِّيت نَفسي مِن القَهَر / كِنِّي ما شِفت
المَسأله : مـا هـي تغلِّـي ولا خُوف
لولا غَلاتِك ؟ كَـان تلقاني مَا خفت !
أخاف يلمَح نظرِتـي وآنا : ملهوف
وإلا يِشـوف بنظرتك / كم : تحسفت !
تذكِر حبيبي .. لمَّـا أرسِم على الطوف :
حَرفك وحَرفي ومِن رسُومي / تأففت !
الكِل يِسأل : ( ليهـ ) مِن بِد الحروف
وياما [ براسِك ] مِن قَرايِب / تحلَّفت
ومَرَّه زَعَلت وقلت مِنْ ضِيقِتي : اوف
وإنِتَ بِكيت وجيت تَركِض / تأسفت
كِل الأغاني وخاصةً ” جُروج وسّوف “
لو نَويتْ تِنسى اللي فات
واللي كَانْ .. والذكْرَيَاتْ
وإنُّ غِيرِي خَدْ .. مكاني
وتِسْألني عَنْ حَالي ؟ أنا حالتي ( زفتْ )
ما هو ( قهر عادي ) ولا صفقَة كفوف
شفتك مَعَ غيري / وتمنِّيت : ما شفت !